هنا نبرق التحية لليبيا على موقفها المشرف اتجاهنا

تقليص
هذه المناقشة مُغلقة.
X
X
 
  • الوقت
  • عرض
تنظيف الكل
رسائل جديدة
  • جهادية السرايا
    عضو أصيل
    • ديسمبر 2007
    • 3501

    #16
    المرسل بواسطة بنت الشقاقي عرض الرسالة
    ويبقــــى الأمل11:1

    املنا فى المجاهدين وكتائب التوحيد احفاد خالد بن الوليد اذا غاب عن فلسطين سلاطينها افلس طينها!!
    ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


    تعليق

    • جهادية السرايا
      عضو أصيل
      • ديسمبر 2007
      • 3501

      #17
      اختى الكريمة التحية توجه للمجاهدين الذين يريدون اعلاء كلمة الله مش لعملاء امريكا
      بارك الله فيكم
      ::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::


      تعليق

      • بنت الشقاقي
        عضو أصيل
        • نوفمبر 2006
        • 15177

        #18
        المرسل بواسطة جهادية السرايا عرض الرسالة
        املنا فى المجاهدين وكتائب التوحيد احفاد خالد بن الوليد اذا غاب عن فلسطين سلاطينها افلس طينها!!
        أختي بالنهاية وقبل أن أخرج للصلاة:::
        مجاهدينا هم أملنا في تحرير بلادنا ونصرة اسلامنا وأوطاننا ولا غبار في ذلك
        لكن يبقى الأمل أيضا في أن يعودوا حكامنا لصوابهم ويستيقظوا من سباتهم وعمالتهم .
        ونسأل الله تعالى لهم ذلك

        وحياك الله

        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
        في بحر حزن من بكاي رماني !

        تعليق

        • طلاب الموت
          عضو أصيل
          • أغسطس 2007
          • 5474

          #19
          التحيه كل التحيه لمن رفع السلاح لتكون كلمه الله هى العليا
          وليس لمن أرتضي ان يسلم مئات الأطنان من البحوث النوويه
          لترضى عليه أمريكا واعوانها ومن باع دماء أطفال الايدز .......
          اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

          ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

          تعليق

          • أسود الحرب
            عضو أصيل
            • ديسمبر 2006
            • 15132

            #20
            موقف رائع
            القذافي خلعون وبطلع بنهفات غريبة
            القناعة كنز لا يفنى

            تعليق

            • النمر
              عضو أصيل
              • ديسمبر 2007
              • 1185

              #21
              التحية كل التحية الى ايبيا الابية


              اللهم انتقم لنا ممن ظلممنا واذانا أنت حسبما ونعم الوكيل

              تعليق

              • أبو غلوه
                عضو أصيل
                • نوفمبر 2007
                • 2424

                #22
                هذا لاموقف شريف ولا هم يحزنون

                بتصور الموقف ناتج عن مناوره من ليبيا لتكسب ليبيا بعض مكاسب سياسيه من اسرائيل

                القذافي باع شعبه بتراب المصاري لما سلم الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني الي تسببوا باصابه العشرات من ابناء شعبه بالايدز مقابل حفنة دولارات

                يعني ممكن القذافي يعز الشعب الفلسطيني اكتر من شعبه؟؟؟؟؟؟؟؟

                ثانيا القذافي معاملة مع الفلسطينين معروفه من القدم يكفي ان اشير انه صاحب دولة (اسراطين)

                ومعاملة مع الشعب الفلسطيني المهجر بليبيا لا تخفى عن احد والي كان اخر ها بعد الانقسام الفلسطيني ان قام بفصل كافه الفلسطينين من الدوائر الحكوميه وقالهما بوجههم(خلي الحكومتين الي عندكم يقبضوكم)


                عموما الله يشفي هالرجل ويوحد شخصيتة
                55:5 55:5 55:5

                تعليق

                • ابو البراء الفلسطيني
                  عضو جديد
                  • يونيو 2007
                  • 32

                  #23
                  يا عباد الله , إتقوا الله ولا تأخذكم العواطف الى الضلال والكفر والعياذ بالله

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                  لا حول ولا قوة إلا بالله

                  لقد تحدثت سابقا ان ما ينقص المسلمين عقيدة التوحيد والجهاد ومنهج أهل السنة والجماعة , وعقيدة الولاء والبراء , وها أنا أكررها مره ثانية ,

                  الولاء والبراء ,

                  هؤلاء طواغيت , هل يدرك ويعقل البعض ماذا يعني طواغيت


                  إعلم رحمك الله تعالى ؛ أنّ أول ما فرض الله على ابن آدم الكفر بالطاغوت ، والإيمان بالله ، والدليل قوله تعالى : { ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أنِ اعبدوا اللهَ واجتنبوا الطاغوت }.

                  فأمّا صفة الكفر بالطاغوت ؛ أن تعتقد بطلان عبادة غير الله وتتركها وتبغضها ، وتكفِّر أهلها وتعاديهم .

                  وأمّا معنى الإيمان بالله ؛ أن تعتقد أنّ الله هو الإله المعبود وحده دون سواه ، وتخلص جميع أنواع العبادة كلها لله ، وتنفيها عن كل معبود سواه ، وتحب أهل الإخلاص وتواليهم ، وتبغض أهل الشرك وتعاديهم.

                  وهذه ملّة إبراهيم التي سفه نفسه مَن رغب عنها ، وهذه هي الأسوة التي أخبر الله بها في قوله تعالى : { قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا بُرآءُ منكم وممّا تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العدواة والبغضاء أبداً حتى تؤمنوا بالله وحده }.

                  والطاغوت ؛ عام في كل ما عُبد من دون الله ورضي بالعبادة من معبود أو متبوع أو مطاع في غير طاعة الله ورسوله فهو طاغوت.

                  والطواغيت كثيرة ، ورؤوسهم خمسة :

                  الأول : الشيطان الداعي إلى عبادة غير الله، والدليل قوله تعالى :
                  { ألم أعهد إليكم يا بني ادم أنْ لا تعبدوا الشيطان إنّه لكم عدو مبين }.

                  الثاني : الحاكم الجائر المغير لأحكام الله، والدليل قوله تعالى : { ألم تر إلى الذين يزعمون أنّهم ءامنوا بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك يُريدون أنْ يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أُمِروا أنْ يكفروا به ويريد الشيطانُ أنْ يُضِلّهم ضلالاً بعيداً }.

                  الثالث : الذي يحكُم بغير ما أنزل الله، والدليل قوله تعالى : { ومَن لم يحكُم بما أنزل اللهُ فأولئك همُ الكافرون }.

                  الرابع : الذي يدّعي عِلم الغيب من دون الله، والدليل قوله تعالى : { عالم الغيب فلا يُظهر على غيبه أحداً إلاّ مَن ارتضى مِن رسولٍ فإنّه يسلُك من بين يديه ومن خلفه رصداً } ، وقال تعالى : { وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلاّ هو ويعلم ما في البر والبحر وماتسقط من ورقة إلاّ يعلمها ولا حبّة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلاّ في كتاب مبين }.

                  الخامس : الذي يُعبد من دون الله وهو راضٍ بالعبادة، والدليل قوله تعالى : { ومَن يقُل منهم إنّي إله من دونه فذلك نجزيه جهنّم كذلك نجزي الظالمين }.

                  واعلم أنّ الإنسان ما يصير مؤمنا بالله إلا بالكفر بالطاغوت، والدليل قوله تعالى : { فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم } .
                  الرشد ؛ دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
                  والغيّ ؛ دين أبي جهل .
                  والعروة الوثقى ؛ شهادة أن لا إله إلاّ الله، وهي متضمّنة للنّفي والإثبات، تنفي جميع أنواع العبادة عن غير الله، وتثبت جميع أنواع العبادة كلها لله وحده لا شريك له .

                  ولنا عودة بحول الله

                  نسأل الله ان تنفعكم هذه الكلمات


                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تعليق

                  • شبل السرايا-ابو جهاد
                    عضو أصيل
                    • سبتمبر 2007
                    • 3519

                    #24
                    أقل ما فيها لم يدينوا العمليمة ومن يحسبون أنفسهم قادة الوطن شجبوا العملية

                    الله بعين

                    تعليق

                    • أسود الشرى
                      عضو جديد
                      • مارس 2008
                      • 26

                      #25
                      المرسل بواسطة أبو غلوه عرض الرسالة
                      هذا لاموقف شريف ولا هم يحزنون

                      بتصور الموقف ناتج عن مناوره من ليبيا لتكسب ليبيا بعض مكاسب سياسيه من اسرائيل

                      القذافي باع شعبه بتراب المصاري لما سلم الممرضات البلغاريات والطبيب الفلسطيني الي تسببوا باصابه العشرات من ابناء شعبه بالايدز مقابل حفنة دولارات

                      يعني ممكن القذافي يعز الشعب الفلسطيني اكتر من شعبه؟؟؟؟؟؟؟؟

                      ثانيا القذافي معاملة مع الفلسطينين معروفه من القدم يكفي ان اشير انه صاحب دولة (اسراطين)

                      ومعاملة مع الشعب الفلسطيني المهجر بليبيا لا تخفى عن احد والي كان اخر ها بعد الانقسام الفلسطيني ان قام بفصل كافه الفلسطينين من الدوائر الحكوميه وقالهما بوجههم(خلي الحكومتين الي عندكم يقبضوكم)


                      عموما الله يشفي هالرجل ويوحد شخصيتة
                      55:5 55:5 55:5



                      هههههههههههههههههههههههههههههه

                      عندوا انفصام فى الشخصية
                      أسد السرايا ...ما يهاب الموت

                      تعليق

                      جارٍ التحميل...