دان رئيس حركة فتح محمود عباس، العملية الاستشهادية في مدينة القدس المحتلة، والتي أوقعت ثمانية قتلى وأربعين جريح ، في مدرسة دينية متطرفة .
وسارع عباس، بإدانة العملية الاستشهادية الجرئية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة، بينما شجب المحرقة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي قطاع غزة على استحياء بعد مرور أكثر من 48 ساعة واستشهاد أكثر من تسعين فلسطينياً وإصابة عشرات المواطنين الفلسطينيين في محافظة شمال قطاع غزة .
وقال عباس في تصريح صحفي عاجل له، نشر على وكالة " وفا " إن "الرئيس عباس، يدين الهجوم الذي وقع مساء اليوم (الخميس)، على المدرسة الدينية في القدس الغربية، وأكد إدانته لكافة العمليات التي تستهدف المدنيين".
ويذكر أن عباس كان في مرات عديدة قد وصف العمليات الاستشهادية بأنها عمليات "حقيرة"، وأن منفذيها هم "مجرمون وحقيرون"، وهو ما أثار حفيظة أبناء الشعب الفلسطيني كون هذه العمليات تدافع عنهم وترد على العدوان والمجازر الإسرائيلية التي ترتكب ضدهم.
من جهتها باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العملية الاستشهادية التي وقعت في مدينة القدس المحتلة، وقالت: "إن هذه العملية البطولية تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها ارتكاب هذا العدو المجرم المحرقة بحق أهالي ومواطني قطاع غزة الصامد".
وسارع عباس، بإدانة العملية الاستشهادية الجرئية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة، بينما شجب المحرقة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد أهالي قطاع غزة على استحياء بعد مرور أكثر من 48 ساعة واستشهاد أكثر من تسعين فلسطينياً وإصابة عشرات المواطنين الفلسطينيين في محافظة شمال قطاع غزة .
وقال عباس في تصريح صحفي عاجل له، نشر على وكالة " وفا " إن "الرئيس عباس، يدين الهجوم الذي وقع مساء اليوم (الخميس)، على المدرسة الدينية في القدس الغربية، وأكد إدانته لكافة العمليات التي تستهدف المدنيين".
ويذكر أن عباس كان في مرات عديدة قد وصف العمليات الاستشهادية بأنها عمليات "حقيرة"، وأن منفذيها هم "مجرمون وحقيرون"، وهو ما أثار حفيظة أبناء الشعب الفلسطيني كون هذه العمليات تدافع عنهم وترد على العدوان والمجازر الإسرائيلية التي ترتكب ضدهم.
من جهتها باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" العملية الاستشهادية التي وقعت في مدينة القدس المحتلة، وقالت: "إن هذه العملية البطولية تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها ارتكاب هذا العدو المجرم المحرقة بحق أهالي ومواطني قطاع غزة الصامد".
تعليق