اصلا لم نعهد على ابو عبير جهاداً, فكل ما اعتدنا عليه منه, هو الفتن, فهو لا يظهر الا وقت الفتن, ولا ننسى خروجه يوم اغتيال القوقا, وبعدها في عدة عمليات قذرة, وفي الفترة الاخيرة حامت حوله شبهة العمالة, وربما يكون متورط في اغتيال مبارك الحسنات لانه كان المنافس له, وقبل ذلك حاول الانقلاب على ابو عطايا رحمه الله, لولا ان الشهادة كانت اسبق لابو عطايا من مؤامرة ابو عبير...
المهم ان حماس وهي الراعي الرسمي لابو عبير والممول له, قرفته وادركت انه بات عبئاً عليها,وان مجرد ارتباطها به يشوه سمعتها فقررت انهاء ارتباطها به, لولا اصرار قائد لواء غزة في القسام, رائد سعد على استمرار العلاقة مع ابو عبير,لعاد ابو عبير الى سيرته الاولى في التسكع في الشوارع, والوقوف على ابواب مدارس البنات
المهم ان حماس وهي الراعي الرسمي لابو عبير والممول له, قرفته وادركت انه بات عبئاً عليها,وان مجرد ارتباطها به يشوه سمعتها فقررت انهاء ارتباطها به, لولا اصرار قائد لواء غزة في القسام, رائد سعد على استمرار العلاقة مع ابو عبير,لعاد ابو عبير الى سيرته الاولى في التسكع في الشوارع, والوقوف على ابواب مدارس البنات
تعليق