تويت
الجهاد الإسلامي: شهداؤنا قوافل فداء للأقصى والمقدسات الإسلامية
أكد قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، في مدينة نابلس بالضفة الغربية، أن الحركة لا زالت وستبقى تقدم الشهداء فداء للمسجد الأقصى المبارك، ودفاعا عن المقدسات الإسلامية في فلسطين وكل بقاع العالم الإسلامي، وهي الدرع الحصين والواقي لأبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للاغتيالات والاعتقالات والمؤامرات التصفوية.
ونعى القيادي في حركة الجهاد الإسلامي قائد سرايا القدس في مدينة جنين الأخ المجاهد محمود إبراهيم عبيد، بعد مطاردة ومقاومة مع العدو الصهيوني الذي اغتاله غدرا وخيانة، بعد أن فشل في مواجهته ومقاومته، لأنه اعتاد المواجهة الصلبة والجهاد المتين في سبيل الله تعالى.
وأكد أن حركة الجهاد الإسلامي لازالت وستكون في خندق المواجهة مع الاحتلال وأنها ستكون الدرع الواقي أمام المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني، وان استشهاد قادتها ونشطائها لن يكون إلا صمودا وثباتا أمام الاحتلال.
ودعت الحركة جميع الفصائل الفلسطينية إلى التحرك للدفاع عن الفلسطينيين وعدم الانسياق وراء مشاريع الاحتلال ومحاولات التهدئة التي لم تلتزم بها قوات الاحتلال في يوم من الأيام.
وأكدت الحركة على لسان متحدث فيها أن الجهاد طويل مع الاحتلال الصهيوني، والمواجهة معه تدلل على إصرار المقاومة على مواجهة العدو الصهيوني حتى الرمق الأخير، رافضين الاستسلام أو التنازل عن أي شبر من فلسطين.
وقال: ان جرائم العدو الصهيوني تزداد بشاعة في كل يوم ضد شعبنا ومجاهديه في محاولة لكسر إرادة شعبنا ودفعه إلى الاستسلام وتخليه عن المقاومة ،ونحن نؤكد على أن خيار المقاومة هو خيار الشعب الفلسطيني الوحيد وأن الشعب على استعداد لأن يقدم الغالي والنفيس من أجل حماية المقاومة والدفاع عنها ، لانه اثبت ذلك عبر العصور والتاريخ.
أكد قيادي في حركة الجهاد الإسلامي، في مدينة نابلس بالضفة الغربية، أن الحركة لا زالت وستبقى تقدم الشهداء فداء للمسجد الأقصى المبارك، ودفاعا عن المقدسات الإسلامية في فلسطين وكل بقاع العالم الإسلامي، وهي الدرع الحصين والواقي لأبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للاغتيالات والاعتقالات والمؤامرات التصفوية.
ونعى القيادي في حركة الجهاد الإسلامي قائد سرايا القدس في مدينة جنين الأخ المجاهد محمود إبراهيم عبيد، بعد مطاردة ومقاومة مع العدو الصهيوني الذي اغتاله غدرا وخيانة، بعد أن فشل في مواجهته ومقاومته، لأنه اعتاد المواجهة الصلبة والجهاد المتين في سبيل الله تعالى.
وأكد أن حركة الجهاد الإسلامي لازالت وستكون في خندق المواجهة مع الاحتلال وأنها ستكون الدرع الواقي أمام المؤامرات التي تحاك ضد الشعب الفلسطيني، وان استشهاد قادتها ونشطائها لن يكون إلا صمودا وثباتا أمام الاحتلال.
ودعت الحركة جميع الفصائل الفلسطينية إلى التحرك للدفاع عن الفلسطينيين وعدم الانسياق وراء مشاريع الاحتلال ومحاولات التهدئة التي لم تلتزم بها قوات الاحتلال في يوم من الأيام.
وأكدت الحركة على لسان متحدث فيها أن الجهاد طويل مع الاحتلال الصهيوني، والمواجهة معه تدلل على إصرار المقاومة على مواجهة العدو الصهيوني حتى الرمق الأخير، رافضين الاستسلام أو التنازل عن أي شبر من فلسطين.
وقال: ان جرائم العدو الصهيوني تزداد بشاعة في كل يوم ضد شعبنا ومجاهديه في محاولة لكسر إرادة شعبنا ودفعه إلى الاستسلام وتخليه عن المقاومة ،ونحن نؤكد على أن خيار المقاومة هو خيار الشعب الفلسطيني الوحيد وأن الشعب على استعداد لأن يقدم الغالي والنفيس من أجل حماية المقاومة والدفاع عنها ، لانه اثبت ذلك عبر العصور والتاريخ.
تعليق