تضاربت الانباء كثيرا حول العدد الحقيقي لقتلى الصهاينة في العملية الاخيرة شرق جباليا
حيث اعترفت مصادر العدو بمقتل اثنين و اصابة 12 اخرين و بعد هذا الاعلان اعلنوا عن ستة قتلى و ما يزيد عن 20 جريح
ثم تكتموا على الامر و لم يعيدوا ذلك الخبر
بعد ذلك اوردوا خبر حادث طرق مات فيه ثلاث شبان - ركزوا على شبان-
ثم انقلاب دبابة اثناء التدريب و مقتل اثنين
ثم حادث سير اخر مات فيه 4 شبان - مرة اخرى شبان-
و هذا ما جرت عليه العادة منذ الانتفاضة الاولى حين يتكبد العدو خسائر فادحة فأنه يعمد الى الطريقة السابقة -حوادث السير و حوادث اثناء التدريب- للإعلان عن قتلاه
و بحسب مصادر العدو يصبح عدد القتلى نحو 11 جنديا
مع العلم ان هناك عدد كبير من قتلى جنود الاحتلال لا يتم الاعلان عن موتهم ممن ليس لهم عائلات من المرتزقة و هذا بالفعل ما اكده الشباب ان الوحدة التي اجتاحت شرق جباليا والتفاح المكونة من 2000 جندي كانوا لا يتكلمون العبرية
و بعد ما سردناه
فقد اكد لي احد الاخوة القريبين جدا من الحدث ان القسام يقدر عدد القتلى بما لا يقل عن عشرين جنديا و الاصابات فاقت الخمسين وذلك بعد الاستهداف المباشر بعبوات الافراد وقذائف الار بي جي والسلاح المتوسط
وأكد لي أيضا اخ اخر من سرايا القدس أنهم ضربو قذيفة آربيجي على تجمع جنود راجلة واشتبكوا مباشرة مع القوات الخاصة خصوصا في جباليا ودكوهم بقذائف وعبوات
واكيد سمعتم بالشهيد عبد الحميد حمادة اكد بعض الاخوة الذين كانو معه انه انه طارد 6 جنود على مسافة لا تزيد عن 4 أمتار على جبل الريس شرق التفاح وفرغ بهم 200 رصاصة من السلاح المتوسط وحاول خطف احد الجنود قبل ان تصيبه رصاصتين في صدره وفي عنقه
والله اعلم يا اخوانا عدد القتلى لا يقل عن 30 قتيل بحمد الله
و الله اكبر و لله الحمد
حيث اعترفت مصادر العدو بمقتل اثنين و اصابة 12 اخرين و بعد هذا الاعلان اعلنوا عن ستة قتلى و ما يزيد عن 20 جريح
ثم تكتموا على الامر و لم يعيدوا ذلك الخبر
بعد ذلك اوردوا خبر حادث طرق مات فيه ثلاث شبان - ركزوا على شبان-
ثم انقلاب دبابة اثناء التدريب و مقتل اثنين
ثم حادث سير اخر مات فيه 4 شبان - مرة اخرى شبان-
و هذا ما جرت عليه العادة منذ الانتفاضة الاولى حين يتكبد العدو خسائر فادحة فأنه يعمد الى الطريقة السابقة -حوادث السير و حوادث اثناء التدريب- للإعلان عن قتلاه
و بحسب مصادر العدو يصبح عدد القتلى نحو 11 جنديا
مع العلم ان هناك عدد كبير من قتلى جنود الاحتلال لا يتم الاعلان عن موتهم ممن ليس لهم عائلات من المرتزقة و هذا بالفعل ما اكده الشباب ان الوحدة التي اجتاحت شرق جباليا والتفاح المكونة من 2000 جندي كانوا لا يتكلمون العبرية
و بعد ما سردناه
فقد اكد لي احد الاخوة القريبين جدا من الحدث ان القسام يقدر عدد القتلى بما لا يقل عن عشرين جنديا و الاصابات فاقت الخمسين وذلك بعد الاستهداف المباشر بعبوات الافراد وقذائف الار بي جي والسلاح المتوسط
وأكد لي أيضا اخ اخر من سرايا القدس أنهم ضربو قذيفة آربيجي على تجمع جنود راجلة واشتبكوا مباشرة مع القوات الخاصة خصوصا في جباليا ودكوهم بقذائف وعبوات
واكيد سمعتم بالشهيد عبد الحميد حمادة اكد بعض الاخوة الذين كانو معه انه انه طارد 6 جنود على مسافة لا تزيد عن 4 أمتار على جبل الريس شرق التفاح وفرغ بهم 200 رصاصة من السلاح المتوسط وحاول خطف احد الجنود قبل ان تصيبه رصاصتين في صدره وفي عنقه
والله اعلم يا اخوانا عدد القتلى لا يقل عن 30 قتيل بحمد الله
و الله اكبر و لله الحمد
تعليق