تغريدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايه العربي كفى صمتا..
كفى جبنا.. فعار ع الفئران ان تكون واحدٌ منهمُ
انظر لقد تفجر قلبكَ.. وانت منه في صمتِ
ايه العربي ..الا يكفيك ذلا..الا يكفيكَ عارُ
شعبكَ.. ابناء عروبتك.. وان همُ بالهوية.. الا يستحقون اغاثةً
الايستحقون صرخةً..
فرحنا بمصر ..حينما.. رفعت شعار النصرة لابناء الاسلام..
فركضنا شاكرين.. عروبتها.. والدم الذي يجري فينا وفيها قلنا واحدُ..
ما لبثت فرحتنا.. والا.. ظهرت حقيقةٌ غير الظاهرُ..
اعروبتي..تناصر عدوي.. ام انها ستبرر للاطباء اخطاءٌ جسامُ..
لافرق يا ام الشهيد اليومَ..
ان صاروخا سقط.. او مشرط الجراحُ
كلهم ان نظرنا بمجهرٍ..لكرامة الامة يغتالُ..
قفوا..شعب مصرَ..
اليس فيكم عاقلٌ..
لما هذا.. ألان اسرائيل ستخاصم مجالسكم..
أم ان الاتفاقيات وصلت الى هنا...
فكان جسد ابناء قومي ورقةٌ ..تخطون عليها الخيانة َ..
ايها الجبناةُ..
سأكفر بكل عربيٍ..طمس رأسه كالنعامة ..متخاذلا..
واعلن ايماني .. لاهل عزتنا.. وجيوشُ كرامتنا..وحماةُ الاوطانِ..
لمن بدمه كتب كرامةً.. لمن بعمرهِ زرع خوفا بقلوب الاعداءِ..
أيا شعبي المكلل بالجراحِ صبرا..
وادفع ضريبة العمر.. ولا تلتفت للعربي
كف عن نداءهِ.. عن استجداءهِ..
فهو .. اصمٌ..اخرسٌ عنكَ
قوي السمع.. ناطق اللسانِ..
فحذر من نطقيه.. فهو لن ينصرك حينها..
بل بالادانة والشجب والاستنكار..
ولا تفرح فلن يكون معكَ ايضا..
دفاعا عن النفس في قاموسه.. ما يجري بغزةَ..
اما لو دوى بحيفا صوت الانفجارِ.. فذك حينها.. الارهابُ.. والاجرامُ
وبكل الكلاماتِ.. ولن تتسع الفضائياتُ..فالكل سيكون صاحبٌ للواجبِ
هكذا هم ..او هي..
عروبتنا.. وابناءها..
فما بعدُ نقول عروبةً.. ونقول جيوش الاسلامِ..
أهناك مسلما..!!؟
لم اجده .. بحثتو عنه بين عروشهم فلم اجده..
بحثتو عنه بين القبور .. فوجدت شعارا..
يامن تبحث عن" المسلم" فهذا قبره دفن بالماضي..
عندما خانه قومه.. قرر الرحيل.. لم يطق البقاء ..مع زوال عزتهِ..
فان شئت الحاق به.. الامر يسير..
وقع وهادن.. ولا تلتفت للشعارات الرنانة.."عزة..كرامة..شهامة"
افق لقد بيعت وديست تحت كراسي السيادة..
أعرفت ..
انهم هكذا.. فماذا تريد منهم ..
كف عنهم.. ارحمهم من صراخك..
فلقد ازعجت حضرتهم.. وهذا يخالف القوانين المقامة..
عد الى ساحتك..
فهناك.. اذهب وقاوم.. فانت لم تخلق الا للعزة فلا تنظر للمهانة..
اهلي..بغزةَ..
اتكفيكم دماءي..فهي لكم رخيصة ..
وارخص من ترابكم ان شئتم ذلك..
اتكفيكم روحي.. فاني اهبها لكم..
ولا ابكيها فهيا من دونكم مهانة..
ايكفيكم عمري.. فانه بدون ذكركم فراغُ ولا قيمة له..
احبكم .. وان كان للكلمةِ من معنى...فانهُ عشق رمالكم..
مبهورةٌ بصبركم.. مقهورةٌ لما يلمُ بكم..
فغذرا.. ان باعدت الحواجز بيننا.. فالقلب دائما يدعو لكم..
ايه العربي كفى صمتا..
كفى جبنا.. فعار ع الفئران ان تكون واحدٌ منهمُ
انظر لقد تفجر قلبكَ.. وانت منه في صمتِ
ايه العربي ..الا يكفيك ذلا..الا يكفيكَ عارُ
شعبكَ.. ابناء عروبتك.. وان همُ بالهوية.. الا يستحقون اغاثةً
الايستحقون صرخةً..
فرحنا بمصر ..حينما.. رفعت شعار النصرة لابناء الاسلام..
فركضنا شاكرين.. عروبتها.. والدم الذي يجري فينا وفيها قلنا واحدُ..
ما لبثت فرحتنا.. والا.. ظهرت حقيقةٌ غير الظاهرُ..
اعروبتي..تناصر عدوي.. ام انها ستبرر للاطباء اخطاءٌ جسامُ..
لافرق يا ام الشهيد اليومَ..
ان صاروخا سقط.. او مشرط الجراحُ
كلهم ان نظرنا بمجهرٍ..لكرامة الامة يغتالُ..
قفوا..شعب مصرَ..
اليس فيكم عاقلٌ..
لما هذا.. ألان اسرائيل ستخاصم مجالسكم..
أم ان الاتفاقيات وصلت الى هنا...
فكان جسد ابناء قومي ورقةٌ ..تخطون عليها الخيانة َ..
ايها الجبناةُ..
سأكفر بكل عربيٍ..طمس رأسه كالنعامة ..متخاذلا..
واعلن ايماني .. لاهل عزتنا.. وجيوشُ كرامتنا..وحماةُ الاوطانِ..
لمن بدمه كتب كرامةً.. لمن بعمرهِ زرع خوفا بقلوب الاعداءِ..
أيا شعبي المكلل بالجراحِ صبرا..
وادفع ضريبة العمر.. ولا تلتفت للعربي
كف عن نداءهِ.. عن استجداءهِ..
فهو .. اصمٌ..اخرسٌ عنكَ
قوي السمع.. ناطق اللسانِ..
فحذر من نطقيه.. فهو لن ينصرك حينها..
بل بالادانة والشجب والاستنكار..
ولا تفرح فلن يكون معكَ ايضا..
دفاعا عن النفس في قاموسه.. ما يجري بغزةَ..
اما لو دوى بحيفا صوت الانفجارِ.. فذك حينها.. الارهابُ.. والاجرامُ
وبكل الكلاماتِ.. ولن تتسع الفضائياتُ..فالكل سيكون صاحبٌ للواجبِ
هكذا هم ..او هي..
عروبتنا.. وابناءها..
فما بعدُ نقول عروبةً.. ونقول جيوش الاسلامِ..
أهناك مسلما..!!؟
لم اجده .. بحثتو عنه بين عروشهم فلم اجده..
بحثتو عنه بين القبور .. فوجدت شعارا..
يامن تبحث عن" المسلم" فهذا قبره دفن بالماضي..
عندما خانه قومه.. قرر الرحيل.. لم يطق البقاء ..مع زوال عزتهِ..
فان شئت الحاق به.. الامر يسير..
وقع وهادن.. ولا تلتفت للشعارات الرنانة.."عزة..كرامة..شهامة"
افق لقد بيعت وديست تحت كراسي السيادة..
أعرفت ..
انهم هكذا.. فماذا تريد منهم ..
كف عنهم.. ارحمهم من صراخك..
فلقد ازعجت حضرتهم.. وهذا يخالف القوانين المقامة..
عد الى ساحتك..
فهناك.. اذهب وقاوم.. فانت لم تخلق الا للعزة فلا تنظر للمهانة..
اهلي..بغزةَ..
اتكفيكم دماءي..فهي لكم رخيصة ..
وارخص من ترابكم ان شئتم ذلك..
اتكفيكم روحي.. فاني اهبها لكم..
ولا ابكيها فهيا من دونكم مهانة..
ايكفيكم عمري.. فانه بدون ذكركم فراغُ ولا قيمة له..
احبكم .. وان كان للكلمةِ من معنى...فانهُ عشق رمالكم..
مبهورةٌ بصبركم.. مقهورةٌ لما يلمُ بكم..
فغذرا.. ان باعدت الحواجز بيننا.. فالقلب دائما يدعو لكم..
احملكم امانة..ان تقدموا عنا واجب العزاة لكل بيت شهيد
اختكم بجلال الله "اميرة السرايا"
(عذرا اخواتي عن وجود اي خطأ لاني كتبتها هنا وهذه بعتبار مسودة لم اقم بمراجعتها كفاية)
اختكم بجلال الله "اميرة السرايا"
(عذرا اخواتي عن وجود اي خطأ لاني كتبتها هنا وهذه بعتبار مسودة لم اقم بمراجعتها كفاية)
تعليق