تغريدة
الله أكبر ولله الحمد
القسام الان يحاول سحب الالية المدمرة على جبل الريس التي ستشفي صورها صدور قوم مؤمنين
القسام الان يحاول سحب الالية المدمرة على جبل الريس التي ستشفي صورها صدور قوم مؤمنين
-
-
هناك أنباء عن وجود أشلاء كثيرة خلفها جيش الاحتلال لجنودهتعليق
-
الايلة المدرة عثر عليها تحت الرمالتعليق
-
مراسل الإذاعة الصهيونيةالناطقة بالعربية يقول
أن الحملة حققت أهدافها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
والله إن العدو يتخبط بشكل كبير جدا
كيف حققت أهدافها والآن سقطت صواريخ القسام في سديروتتعليق
-
اسرائيل تقول أنها أنهت مرحلة في نشاط عسكري متواصل لوقف الصواريختعليق
-
ألا لعنه الله علي اليهود ومن والاهم ومن صافاحهم ومن جلس معهم وهادنهم
تعليق
-
الله أكبر ولله الحمد والمنة
إذاعة الأقصى/
القسام سيعلن عن مفاجئات فى مسيرة الإبتهاج فى النصر بعد قليل فى شمال غزةتعليق
-
عاجل
قوات الاحتلال تقصف هدفا بالقرب من كلية الزراعه بصاروخ ارض ارض
تعليق
-
عاااااجل
مراسل الجزيرة :::::::
اسرائيل تطلق ثلاث قذائف مدفعية على شرق جباليا وبيت حانون::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::
تعليق
-
مجزرة الاحتلال بغزة تدون صورا مروعة من القتل
آلة البطش الإسرائيلية حصدت أزيد من مائة شهيد منذ الأربعاء (الجزيرة نت)
أحمد فياض-غزة
لم تشهد غزة منذ احتلالها عام 1967 مجزرة أفظع من تلك التي يتعرض لها أبناؤها هذه الأيام، حيث يباد الأب مع ابنه، والأخت مع أختها أو أخيها، والأم مع أبنائها.
فالأطفال والنساء والرجال يتحولون في غزة بفعل آلة البطش الإسرائيلية إلى ركام بشر وبقايا أجساد يتهاوى سقوطها أمام ناظري العالم الذي لم يحرك ساكنا إزاء ما يرتكب من جرائم بحق أهل غزة.
وتأبى ذاكرة سكان غزة إلا أن تدون بالدم ألوانا مروعة من القتل, فالفتاة جاكلين محمد أبو شباك (16 عاما)، شاهدت أخاها إياد (14 عاما) يسقط بقذيفة مدفعية إسرائيلية فهرعت لإنقاذه فكان القناص الإسرائيلي لقلبها بالمرصاد وأطلق عياراً ناريا ففارقت الحياة برفقة شقيقها على مدخل منزلهما.
أما بسام عبيد (45 عاما) فكان يهم بمغادرة المنزل برفقة نجله محمود (15 عاماً)، فتلقفتهما قذيفة مدفعية، فهرع نجله الثالث نحوهما، فكان نصيبه إصابة بالغة يرقد على أثرها بغرفة العناية المركزة في أحد مستشفيات شمال القطاع.
قصص الموت
وتتوالى الصور والقصص التي قد لا تنحصر في مصير الأختين سماح عسلية (17 عاما) وسلوى عسلية (23 عاما) اللتين تحول نصفهما العلوي إلى جزء متفحم وباقي الجسد تناثر، إلى درجة أن المسعفين واجهوا صعوبة في جمع الأشلاء التي تناثرت في كل صوب.
فيما لم تتمكن طواقم الدفاع المدني والمواطنون من انتشال أم وابنتها من عائلة عطا لله من تحت ركام المنزل المكون من طابقين إلا بعد مضي أكثر من 19 ساعة من استهداف المنزل واستشهاد زوجها وابنيها وشقيقتهما، ولم يتبق من العائلة سوى زوجات الابنين وأبنائهن الأطفال يرقدون في عدد من مستشفيات غزة.
عدد كبير من أفراد أسرة عطا الله استشهدوا بعد استهداف الاحتلال لمنزلهم (الفرنسية)
وفيما تستهدف القذائف الصاروخية والمدفعية المدنيين داخل بيوتهم، تحول قوات الاحتلال دون السماح لسيارات الإسعاف بالاقتراب من المدنيين المصابين لتتركهم ينزفون حتى الموت.
وأكد الدكتور معاوية حسنين المدير العام للإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة أن الأطقم الطبية وسيارات الإسعاف تواجه صعوبات وعراقيل من قبل قوات الاحتلال أثناء تحركها لإسعاف الجرحى والمصابين.
وأشار إلى أن طواقم ثلاث سيارات إسعاف، أصروا على إخلاء عدد من الجرحى رغم رفض جنود الاحتلال السماح بإسعافهم، فتعرضوا لإطلاق النار وأعطبت سيارتهم وأصيب عدد منهم.
شهداء وجرحى
وذكر حسنين للجزيرة نت أن معظم الشهداء والجرحى هم من المدنيين والأطفال الذين استهدفتهم القذائف المدفعية وهم في داخل منازلهم، مشيرا إلى أن القذائف التي يستخدمها الاحتلال عبارة عن قذائف مسمارية وانشطارية، تحتوي مواد كيميائية حارقة.
وأوضح أن ستة من الشهداء نزفوا حتى الموت ولم تمكن الأطقم الطبية من الاقتراب منهم بفعل كثافة نيران الاحتلال، موضحا أن عدد الشهداء ارتفع منذ الأربعاء الماضي إلى أكثر من مائة إضافة إلى أكثر من 300 جريح.
سيارات الإسعاف تعرضت بدورها لنيران الاحتلال الإسرائيلي (الجزيرة نت)
وبدوره اعتبر جبر وشاح نائب مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، أن إعلان الدوائر السياسية والعسكرية في إسرائيل شن حرب مفتوحة على قطاع غزة يشكل سابقة خطيرة لم يسبق أن حدثت على إثرها مجزرة بحق المدنيين في فترة زمنية كالتي تحصل في هذه الأيام في غزة.
مخطط مسبق
وأضاف أن الاحتلال الإسرائيلي بقوته الحربية يشن حربا على الشعب الفلسطيني المحاصر دون أي اكتراث بحجم الخسائر وحياة المدنيين، مشيرا إلى أن توثيقات مركزه تظهر أن غالبية الإصابات والضحايا هم مدنيون من الأطفال والنساء، استهدفوا أثناء وجودهم في منازلهم.
وأوضح للجزيرة نت أن نوعية القذائف التي يستخدمها الاحتلال وحجم الدمار الذي تحدثه يدل على أن إسرائيل إنما تنفذ مخططا معدا مسبقا لمحاولة كسر إرادة الفلسطينيين في قطاع غزة.تعليق
-
أرتفاع عدد الشهداء الى 116 شهيد و350 جريح منذ بدء العملية الإسرائيلية::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::
تعليق
-
الله أكبر بوركت المقاومة
وللعلم العدو قد فشلت عمليته ومازال اطلاق الصواريخ باتجاه المغتصبات الصهيونية
الله أكبر ولله الحمدتعليق
-
فلسطين اليوم-غزة
زفت كتائب المجاهدين في فلسطين, اثنين من مجاهديها, ارتقوا فجر اليوم الاثنين, بعد استهداف الطيران الحربي الإسرائيلي لموقع رباط متقدم لها شرق في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة, فيما أعلنت الطواقم الطبية الفلسطينية قد صباح اليوم, عن العثور على جثامين ثلاثة شهداء بعد اندحار قوات الاحتلال الإسرائيلي من منطقة جباليا شمال القطاع.
وأكدت الكتائب في بيانٍ لها وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه, استشهاد المجاهدين رمزي خويطر و عبد الفتاح عبد العال, مشددةً على أن دماء الشهداء لن تزيدها إلا قوةً وإصراراً.
وعاهدت الكتائب شهداء شعبنا وأبنائه على المضي قدماً في درب ذات الشوكة، مؤكدةً أن ردها على مجازر العدو سيكون في الميدان وليس بالشعارات.
وكان الطيران الحربي والزوارق الحربية الإسرائيلية قد نفذت أربع غارات على قطاع غزة خلفت سبعة شهداء، ستة من كتائب القسام والسابع من ألوية الناصر صلاح الدين وذلك خلال ساعات فجر الأولى, والشهداء هم:
و سبق ذلك, قصف الطيران الحربي الإسرائيلي مكتب نواب التشريعي في خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة خمسة مواطنين بجروح مختلفة, كما و استهدفت طائرات الاحتلال ورشة للحدادة في شارع الصحابة بمدينة غزة, مخلفةً أضرار مادية جسيمة في الورشة.تعليق
-
مبارك لكل المجاهدين
كتائب القسام
سرايا القدس
الوية الناصر صلاح الدين
الله أكبر ولله الحمد
كتائب شهداء الاقصى لم اسمع بها إلا بعد اندحار الجيش الصهيوني
تعليق
-
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم انصر المجاهدين
اللهم ثبت اقدامهم
اللهم سدد رمياتهمتعليق
تعليق