القسام" .. جاهزية عالية قلبت السحر على الساحر ومرّغت أنف العدو في التراب
لقد انقلب السحر على الساحر وانقلبت الطاولة فوق رأس العدو الصهيوني وقادته المجرمين الذين مازالوا يمارسون أبشع صور الإجرام الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني من أطفال ونساء وشيوخ، هذه العمليات الإجرامية التي أوجدت غلياناً واسعا بين صفوف المواطنين بسبب استمرار الاحتلال في استهداف كل ما هو فلسطيني، وليس إلا لأنه يريد القتل والدمار لأبناء الشعب الفلسطيني.
بإشارة من الضيف
بإشارة واحدة من القائد العام لكتائب القسام المجاهد محمد الضيف ومعه القيادة العسكرية، كانت القوات الخاصة في كتائب القسام وباقي المجاهدين، وبعد هذه التطورات الرهيبة على الساحة الفلسطينية، على أتم الاستعداد والجاهزية الجيدة والتهيؤ كذلك للانقضاض على أي هدف صهيوني، لا سيما مع ساعات الفجر الأولى من يوم السبت (1/3)، وذلك استعداداً من الكتائب لأي مواجهة مع قوات الاحتلال الصهيوني، حتى وقعت الفأس بالرأس، حين تسللت قوة صهيونية خاصة شرق جباليا وعلى أكثر من محور، تم التصدي لها بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للأفراد والدروع، فيما تم إمطار هذه القوات الصهيونية بأكثر من سبعين قذيفة هاون، وكذلك التصدي لها بالعبوات الناسفة وقذائف "آر بي جي" وصواريخ القسام، وذلك امتد بعد أن حاولت قوات صهيونية أخرى التسلل إلى القطاع من أماكن أخرى في بيت حانون كانت أو شرق حي التفاح بمدينة غزة.
لقد انقلب السحر على الساحر وانقلبت الطاولة فوق رأس العدو الصهيوني وقادته المجرمين الذين مازالوا يمارسون أبشع صور الإجرام الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني من أطفال ونساء وشيوخ، هذه العمليات الإجرامية التي أوجدت غلياناً واسعا بين صفوف المواطنين بسبب استمرار الاحتلال في استهداف كل ما هو فلسطيني، وليس إلا لأنه يريد القتل والدمار لأبناء الشعب الفلسطيني.
بإشارة من الضيف
بإشارة واحدة من القائد العام لكتائب القسام المجاهد محمد الضيف ومعه القيادة العسكرية، كانت القوات الخاصة في كتائب القسام وباقي المجاهدين، وبعد هذه التطورات الرهيبة على الساحة الفلسطينية، على أتم الاستعداد والجاهزية الجيدة والتهيؤ كذلك للانقضاض على أي هدف صهيوني، لا سيما مع ساعات الفجر الأولى من يوم السبت (1/3)، وذلك استعداداً من الكتائب لأي مواجهة مع قوات الاحتلال الصهيوني، حتى وقعت الفأس بالرأس، حين تسللت قوة صهيونية خاصة شرق جباليا وعلى أكثر من محور، تم التصدي لها بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للأفراد والدروع، فيما تم إمطار هذه القوات الصهيونية بأكثر من سبعين قذيفة هاون، وكذلك التصدي لها بالعبوات الناسفة وقذائف "آر بي جي" وصواريخ القسام، وذلك امتد بعد أن حاولت قوات صهيونية أخرى التسلل إلى القطاع من أماكن أخرى في بيت حانون كانت أو شرق حي التفاح بمدينة غزة.
تعليق