إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متابعة للعدوان الصهيوين وتصدي المجاهدين له

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    فلنائي يعلن ان الجيش الإسرائيلي بدأ عملية برية واسعة شمال القطاع

    غزة_مركز البيان للإعلام

    قال نائب وزير الجيش الإسرائيلي متان فلنائي للاذاعة العبرية "انني اطلق على ذلك اسم عملية واسعة وليس عملية برية كبيرة. اننا نتحرك خصوصا مع الطيران ولو اننا سنلجأ ايضا الى قوات برية".

    ونفي فلنائي أن تكون هذه العملية بداية لعملية عسكرية واسعة تستهدف إحتلال أجزاء كبيرة من قطاع غزة ..

    واضاف فيلناي "اننا نتحرك في قطاع غزة بشكل دائم, وما نقوم به حاليا يندرج في اطار هذه النشاطات. لا شيء جديدا باستثناء التوتر الذي ساد في الايام الاخيرة".لكنه اشار الى انه "كلما ازداد التصعيد كلما كانت هناك فرص للجوء الى قوات اكبر".

    تعليق


    • #92
      غااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارة جديدة الان

      تعليق


      • #93
        غارة جديدة قبل لحظات

        تعليق


        • #94
          شهيد جديد الان

          تعليق


          • #95
            الشهيد كان يحمل قاذف ار بي جي
            رحمه الله

            تعليق


            • #96
              الله يستر من القادم
              اللهم احفظ جندك يا أرحم الارحمين

              تعليق


              • #97
                شهيد تلو الشهيد تلو الشهيد

                تعليق


                • #98
                  فلنائي يعلن ان جيشه بدأ عملية برية واسعة في قطاع غزة السبت وجدعون عزرا يدعو الى تصفية "اسماعيل هنية"

                  اطلق الجيش الصهيوني السبت عملية برية "واسعة" في
                  شمال قطاع غزة حيث استشهد 28 فلسطينيا على الاقل, كما اعلن مسؤول صهيوني.


                  وصرح نائب وزير الحرب ماتان فيلناي للاذاعة العبرية الرسمية "انني اطلق على ذلك اسم عملية واسعة وليس عملية برية كبيرة. اننا نتحرك خصوصا مع الطيران ولو اننا سنلجأ ايضا الى قوات برية".


                  وبذلك نفى الجنرال في الاحتياط فيلناي وردا على سؤال, ان تكون عملية التوغل
                  هذه تشكل شرارة عملية برية واسعة النطاق تقضي باعادة احتلال جزئي لقطاع غزة كان اشار اليها في الاسابيع الاخيرة المسؤولون ووسائل الاعلام الصهيونية.


                  وكان الكيان الصهيوني انسحبت قطاع غزة في العام 2005.


                  واضاف فيلناي "اننا نتحرك في قطاع غزة بشكل دائم, وما نقوم به حاليا يندرج في
                  اطار هذه النشاطات. لا شيء جديدا باستثناء التوتر الذي ساد في الايام الاخيرة".


                  لكنه اشار الى انه "كلما ازداد التصعيد كلما كانت هناك فرص للجوء الى قوات
                  اكبر".


                  وبحسب الشهود, فان الغالبية الساحقة من الضحايا الفلسطينيين, وبينهم عدد كبير
                  من الاطفال, قضوا في الغارات الجوية الصهيونية.


                  وامس الجمعة, حذر فيلناي من ان الفلسطينيين "يستجلبون عليهم كارثة اسوأ
                  بتكثيفهم اطلاق الصواريخ وزيادة مداها, لاننا سنستخدم كل الوسائل للدفاع عن
                  انفسنا".


                  وعلى الرغم من العملية الجارية التي تشنها وحدات المشاة والمدرعات, فان نحو
                  ثلاثين صاروخا اطلقت السبت على جنوب الكيان الصهيوني انطلاقا من قطاع غزة, كما اوضحت اذاعة الجيش الصهيوني. واصيب ثلاثة مدنيين, بينهم طفلان, بجروح.


                  من جهته, اكد وزير البيئة الصهيوني عضو الحكومة الامنية جدعون عزرا مرة اخرى للاذاعة انه ينبغي "القضاء على كل المتورطين في اطلاق الصواريخ بمن فيهم اسماعيل هنية" رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة والتي لا تعترف بها الاسرة الدولية.
                  راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

                  تعليق


                  • #99
                    اصابة احد مجاهدي الالوية برصاصة في صدره

                    تعليق


                    • طلاق 4 صواريخ قسام

                      تعليق


                      • تفاصيل مذهلة تلك التي نقلها مراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" في محافظة شمال قطاع غزة، وتحديدا بالقرب من جبل الكاشف شرق جباليا، منذ أن بدأت الاشتباكات العنيفة والضارية في ساعات الفجر الأولى من يوم السبت (1/3)، بين كل من مجاهدي كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، من جهة، والقوات الصهيونية الخاصة ومعها طائرات الأباتشي والاستطلاع والإف ستة عشر، من جهة أخرى.

                        بداية المعركة الضارية

                        بدأت المعركة الضارية العصية على الوصف، منذ أن حاولت قوات صهيونية خاصة، التسلل شرق جباليا على أكثر من محور بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للأفراد والدروع، حيث اعتقدت هذه القوات أنّ مجاهدي "كتائب القسام" يختبئون في بيوتهم خوفا من عمليات الاستهداف التي تنفذها طائرات العدو الصهيوني، بينما فوجئت تلك القوات الخاصة الصهيونية بالاستعداد الجيد الذي أبداه مجاهدو كتائب القسام في المعركة الرهيبة، حيث أطلقت الكتائب وبعد مرور أقل من ساعة من الوقت ما يزيد على أربعين قذيفة هاون. لقد حاول الطيران المروحي التدخل فتصدت له المضادات الأرضية القسامية بكثافة بالغة، اضطرت الطائرات الصهيونية أكثر من مرة إلى الانسحاب من سماء المنطقة خوفا من سقوطها نتيجة كثافة النيران.

                        كمين محكم نصبته كتائب القسام

                        شهود عيان في المكان أفادوا لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام"، أنّ منطقة جبل الكاشف تشهد بالفعل معركة حقيقية، وأنّ مجاهدي "كتائب القسام" والقوات الصهيونية الخاصة استخدموا أقصى إمكانياتهما. ويواصل شهود العيان إفادتهم "قوات الاحتلال من جهتها كانت قد أرسلت مجموعة كبيرة من الوحدات الخاصة الصهيونية إلى منطقة جبل الكاشف شرق جباليا، بينما كانت كتائب القسام قد أعدت كميناً محكماً في تلك المنطقة تحسباً لهذا الأمر".

                        وأضاف شاهد عيان "وقعت قوات الاحتلال الصهيوني في كمين كتائب القسام وتم تفجير العبوات فيها بشكل مباشر، ثم انطلق مقاتلو القسام في ضربهم بشتى أنواع الأسلحة الرشاشة الخفيفة والمتوسطة، وكذلك إطلاق القذائف المضادة للأفراد، وقذائف الهاون".

                        مضادات أرضية بطريقة النجمة الخماسية

                        وبيّن الشاهد أنّ "الطائرات المروحية الصهيونية تدخلت لإنقاذ قواتها الساقطة في الكمين، فتصدت لها المضادات الجوية القسامية بطريقة النجمة الخماسية، إذ أطلقت المضادات نيرانها بشكل منسق ومتواصل أذهل السكان وأجبر الطائرات على الفرار سريعاً من سماء المنطقة، وظلت تفر وتعود كل فترة وتطلق صواريخها على غير هدى، مما جعل الإصابات في المدنيين أكثر من المجاهدين".

                        وأشار شهود العيان لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام"، أنه وبعد أن "فشل الطيران في حسم المعركة؛ تدخلت الآليات الصهيونية وحاولت التوغل باتجاه جبل الكاشف، بيد أنّ القسّاميين تصدّوا لها بالعبوات ومضادات الدروع وقذائف الهاون عيار 120 مليمتر"، ويضيف أنّ "المعلومات الموثوقة الواردة لدينا تفيد بأنّ مقاتلي الوحدة الخاصة القسامية أقسموا أنهم قتلوا أفراد الوحدات الصهيونية الخاصة وجهاً لوجه، ورأوهم صرعى رأي العين".

                        إصابة طائرة مروحية صهيونية

                        على صعيد آخر؛ أفادت غرفة العمليات المركزية التابعة لكتائب القسام، أنّ سلاح الدفاع الجوي التابع للكتائب تمكن من إصابة طائرة مروحية صهيونية من نوع "أباتشي"، بشكل مباشر من خلال إطلاق النار الكثيف من المضادات الأرضية التابعة لكتائب القسام. ولكنّ الطائرة الصهيونية إياها غادرت المكان على جناح السرعة إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م، مؤكدة أنه وعقب ذلك حضرت طائرات الإف ستة عشر الصهيونية وحلقت بكثافة ملحوظة فوق سماء المنطقة، إضافة إلى التحليق المكثف لأكثر من خمس طائرات استطلاع صهيونية.

                        تفريغ مخزن كامل في جندي صهيوني

                        وأكدت غرفة العمليات المركزية ذاتها أنّ "مجاهدي كتائب القسام تمكنوا من الجنود الصهاينة الذين وقعوا في الكمين المحكم الذي أعدته الكتائب"، مشيرة إلى أنّ أحد المجاهدين القساميين تمكن من تفريغ مخزن ذخيرة كامل (30 رصاصة) من سلاحه الخاص في جسد جندي صهيوني لم يبعد عنه سوى متر واحد، مبينة أنّ المعركة التي يدور رحاها هي "معركة مرعبة بكل ما تحمل الكلمة من معنى".

                        وأوضحت غرفة العمليات المركزية أنّ "مجاهدي كتائب القسام تمكّنوا من تفجير عدة عبوات ناسفة في الجنود الصهاينة بشكل مباشر، وأنهم سمعوا لمدة طويلة أصوات استغاثة الجنود الصهاينة المصابين جراء الاشتباكات العنيفة في معركة جبل الكاشف"، مؤكدة (وقت الإدلاء بالتصريح) أنّ "هناك محاولات من القسام للوصول إلى هؤلاء الجنود للإجهاز عليهم بشكل كامل، وأنه في المعركة تزداد ضراوة الاشتباكات المسلحة".

                        قصف عشوائي وارتقاء طفلة و3 مجاهدين

                        هذه التفاصيل أربكت قوات الاحتلال الصهيوني بشكل كبير، الأمر الذي جعل طائرات الاحتلال الصهيوني تقصف بشكل عشوائي مواقع المجاهدين وباتجاه منازل المواطنين بدون تركيز، الأمر الذي أدى إلى إصابة عدد كبير من منازل المواطنين بشظايا الصواريخ الصهيونية، ما أدى إلى استشهاد الطفلة الفلسطينية جاكلين محمد رشدي أبو شباك، والتي تبلغ من العمر ستة عشر عاماً، وذلك بالقرب من منطقة زمو، وإصابة أخيها إياد بجروح وصفتها المصادر الطبية الفلسطينية بأنها متوسطة. كما أنه وفي هذه الاشتباكات تحدثت الأنباء الأولية عن ارتقاء ثلاثة شهداء من "كتائب القسام"، وإصابة أربعة آخرين أثناء خوضهم معركة جبل الكاشف العنيفة.

                        .. والمعركة مستمرة

                        وحتى إعداد هذا التقرير؛ يفيد مراسل "المركز الفلسطيني للإعلام"، أنّ الاشتباكات المسلحة لازالت مستمرة في منطقة جبل الكاشف، وأنّ قوات الاحتلال الصهيوني تورّطت في هذا التوغل غير المحسوب من طرفها، فيما تواصل "كتائب القسام" تصديها للقوات المتوغلة بالرشاشات الثقيلة والصواريخ وقذائف الهاون والعبوات الناسفة.
                        سبحان الله وبحمده *****سبحان الله العظيم

                        تعليق


                        • اطلاق أربع صواريخ قسام على نتيف عهسترا

                          تعليق


                          • اطلاق صاروخين على زيكيم الاااااااااااااااان

                            تعليق


                            • اربع صواريخ قسام الان

                              تعليق


                              • /,
                                ,\

                                مهما جٌرحتُ وَمهمَا هَدنيَ ألمي ففِي دمي امل بالله يٌحيني !!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X