تغريدة
::: عندما تتعانق صواريخ القسام مثيلتها في السرايا :::
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
رسالة إلى حملة لواء الإسلام في غزة
هاهم مجاهدينا الأطهار، هكذا عهدناهم متنافسين في ساحات الجهاد
تعانقت في السماء صواريخهم ، وتعانقت في الأرض بنادقهم
ونسأل الله عز وجل أن تتعانق في هذه الدنيا أرواحهم وأجسادهم،،،
أيها المجاهدون الأطهار : والله أنتم أمل الأمة ودرعها الواقي
أنتم من أذقتم الصهاينة طعم الويلات
أنتم من بدد للصهاينة وهم الدولة المزعومة من النيل للفرات
أنتم من حرم الصهاينة من أمنهم المزعوم , أنتم أصحاب الصولات والوجولات التي مرغت أنوف المحتلين
بدأتموها بالحجر ، بالسكين ، بالزجاجات الحارقة ،بالبندقية , بالحزام الناسف ،
ثم العبوة ثم أنفاق الجحيم والآن بالصاروخ المزلزل
فطوبى لكم ولجهادكم ، ومزيدا من الصبر والجلد في وجه العدو الغاشم
فالطائرات اليوم لا تفرق بين أحد فكل حيٍ مطلوب لها
تحابوا تآخوا تعانقوا توحدوا يأتكم النصر على طبق من ذهب
فاعلموا قول الله جل في علاه
"ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم"
واعلموا حديث رسول الله
"مثل المؤمنين في توادِّهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمَّى"رواه البخاريُّ ومسلم.
أخوكم (محمد)
رسالة إلى حملة لواء الإسلام في غزة
هاهم مجاهدينا الأطهار، هكذا عهدناهم متنافسين في ساحات الجهاد
تعانقت في السماء صواريخهم ، وتعانقت في الأرض بنادقهم
ونسأل الله عز وجل أن تتعانق في هذه الدنيا أرواحهم وأجسادهم،،،
أيها المجاهدون الأطهار : والله أنتم أمل الأمة ودرعها الواقي
أنتم من أذقتم الصهاينة طعم الويلات
أنتم من بدد للصهاينة وهم الدولة المزعومة من النيل للفرات
أنتم من حرم الصهاينة من أمنهم المزعوم , أنتم أصحاب الصولات والوجولات التي مرغت أنوف المحتلين
بدأتموها بالحجر ، بالسكين ، بالزجاجات الحارقة ،بالبندقية , بالحزام الناسف ،
ثم العبوة ثم أنفاق الجحيم والآن بالصاروخ المزلزل
فطوبى لكم ولجهادكم ، ومزيدا من الصبر والجلد في وجه العدو الغاشم
فالطائرات اليوم لا تفرق بين أحد فكل حيٍ مطلوب لها
تحابوا تآخوا تعانقوا توحدوا يأتكم النصر على طبق من ذهب
فاعلموا قول الله جل في علاه
"ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم"
واعلموا حديث رسول الله
"مثل المؤمنين في توادِّهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمَّى"رواه البخاريُّ ومسلم.
أخوكم (محمد)
تعليق