[overline]33 شهيدا بينهم ثمانية أطفال في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزة[/overline]
[overline]أربعة أطفال هم الضحايا الجدد لغارات إسرائيلية متواصلة منذ يومين على قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل منذ ما يقارب العام.
غارة إسرائيلية باغتت الأطفال ديب وعمر ومنير دردونة ومحمد حمودة وهم يلعبون، لتنهي حياتهم التي بالكاد بدأت.
إسرائيل كثفت غارتها على قطاع غزة الذي تحاصره منذ ما يقارب العام وتمنع وصول العديد من المواد الغذائية والأساسية، حتى بات القطاع سجناً كبيراً، يقطنه ما يزيد عن مليون ونصف فلسطيني.
ونقل عن الملتقي المقدسي ان الغارات توالت ليرتفع عدد الشهداء إلى ثلاثة وثلاثين بينهم عشرة أطفال ، أحدهم لم يتجاوز الشهور الستة.
ففي الغارة الأخيرة استهدفت مروحية إسرائيلية من طراز أباتشي اليوم /الجمعة /بصاروخ واحد على الأقل منزل خليل أهل القيادي في ألوية الناصر صلاح الدين والذي استشهد مساء أمس الخميس في غارة جوية على سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة.
وكانت طائرة استطلاع إسرائيلية شنت غارة جوية في الساعات الأولى من فجر اليوم /الجمعة/ استهدفت خلالها بصاروخ واحد على الأقل منزل مصعب الجعبير أحد نشطاء كتائب القسام حيث استشهد بغارة إسرائيلية استهدفته قبل أكثر من شهر ،حيث أفاد شهود عيان أن الصاروخ سقط بجوار المنزل.
في حين ذكر شهود عيان أن طائرة حربية إسرائيلية من نوع" إف16" استهدفت مساء أمس/ الخميس/ بثلاثة صواريخ مبنى نقابة العمال بمنطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة ما أدى إلى تدميره بالكامل.
وقالت مصادر طبية فلسطينية بمجمع الشفاء الطبي أنه وصل أكثر من 10 إصابات جراء القصف الذي استهدف مبنى النقابة بمدينة غزة حيث وصفت الإصابات بين المتوسطة والخطيرة.
وقبل أقل من عشرة دقائق كانت طائرة إسرائيلية استهدفت منزلا بصاروخين على الأقل يعود للمواطن "عبد الكريم خلة" شرق جباليا شمال قطاع غزة ما أدى إلى تدمير أجزاء منه.
وذكر مراسلنا أنه أصيب أحد المدنيين في الغارة التي استهدفت المنزل وتم معالجتها على الفور في المكان.
في حين استشهد عاملان فلسطينيان يعملان في شركة الكهرباء مساء أمس الخميس بعد استهداف طائرة حربية إسرائيلية لسيارة الشركة بصاروخين على الأقل بخانيونس جنوب القطاع .
وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن العاملان يدعيان محمد شامية وباهر الفرا ويعملان في شركة الكهرباء حيث وصلوا لمستشفى ناصر أشلاء مقطعة.
وكان استشهد فلسطينيان وأصيب اثنان آخران مساء أمس الخميس في غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة.
وقالت مصادر طبية فلسطينية أن اثنين وصلا لمستشفى الشفاء أشلاءُ مقطعة جراء استهداف سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مستشفى الشفاء وهما: خليل أحمد أهل ومحمد مسعود الحلو.
من جانبها أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الذراع المسلح للجان المقاومة الشعبية أن خليل محمود أهل هو قائد وحدة التصنيع في الألوية بالإضافة إلى محمد مسعود الحلوهو أحد نشطاء ألوية الناصر.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية قد شنت غارةادت الي استشهاد المواطن طلعت ارميلات وهو راعي أغنام شمال قطاع غزة .
وسبقتها غارة استهدفت مقر لشرطة الحكومة المقالة بالقرب من منزل رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية، أودت بحياة فلسطيني وإصابة اثنين آخرين وصفت جراح بعضهم بالخطيرة.
وقبل ذلك كانت غارة على بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، حيث قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية سيارة كان يستقلها عدد من نشطاء كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، استشهد خلالها أحدهم ويدعي رامز ناصر.
وسبقتها غارة على بيت لاهيا شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد الشاب عوض البنا، وإصابة ثلاثة فلسطينيين بجراح متفاوتة.
وقبل ذلك بأقل من نصف ساعة شنت الطائرات الإسرائيلية على بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، غارة استشهد خلالها ناشطاً من كتائب القسام هو عبد الله الزويدي (23) عاماً وأصيب اثنين آخرين بجراح متوسطة.
وفي ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس غارة أخرى استشهد ثلاثة من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، هم حمزة الحية نجل القيادي في الحركة خليل الحية وجواد طافش، ورامي خليفة الذي قضى متأثراً بجراحه بعد ساعات.
وفجراً استشهد ثلاثة نشطاء فلسطينيين وأصيب أربعة آخرين في غارتين على حي الشجاعية شرق مدينة غزة،
وهم: أمجد العمريطي وأحمد السمري من لجان المقاومة الشعبية، بالإضافة إلى لؤي قنيطة من كتائب القسام.
وكانت الطائرات الإسرائيلية قصفت مساء الأربعاء مقر وزارة الداخلية غرب مدينة غزة، ليستشهد الطفل محمد البرعي الذي لم يتجاوز عمره الشهور الستة، وأصيب عشرة آخرين من بينهم مسن يبلغ السبعين من عمره.
غارة إسرائيلية أخرىادت الي استشهاد ثلاثة أطفال آخرين هم بلال حجازي 11 عاماً و محمد حمادة 11 عاماً وأنس المناعمة 10 أعوام، وأصابت ما يزيد عن سبعة آخرين وصف الأطباء جراحهم بالخطيرة.
وإلى الشمال من مدينة غزة،استشهد فلسطينيين وأصيب آخران بينهم سيدة بجراح بالغة، في قصف إسرائيلي استهدف منطقة جبل الريس شمال المدينة.
وقال الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة الفلسطينية " إن طواقم الإسعاف انتشلت من المكان جثة المواطن منور أبو منديل، وحماد أبو مرشد وأصيب اثنان آخران بينهما سيدة فلسطينية وصفت جراح احدهم ببالغة الخطورة".
وكان الجيش الإسرائيلي شن غارة /مساء الثلاثاء/ على سيارة مدينة شرق مدينة خانيونس، أدت لاستشهاد خمسة من نشطاء كتائب القسام.
وفي وسط قطاع غزة استشهد ناشط من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي شرق مخيم البريج، ومزارع فلسطيني شرق دير البلح.[/overline]
[overline]أربعة أطفال هم الضحايا الجدد لغارات إسرائيلية متواصلة منذ يومين على قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل منذ ما يقارب العام.
غارة إسرائيلية باغتت الأطفال ديب وعمر ومنير دردونة ومحمد حمودة وهم يلعبون، لتنهي حياتهم التي بالكاد بدأت.
إسرائيل كثفت غارتها على قطاع غزة الذي تحاصره منذ ما يقارب العام وتمنع وصول العديد من المواد الغذائية والأساسية، حتى بات القطاع سجناً كبيراً، يقطنه ما يزيد عن مليون ونصف فلسطيني.
ونقل عن الملتقي المقدسي ان الغارات توالت ليرتفع عدد الشهداء إلى ثلاثة وثلاثين بينهم عشرة أطفال ، أحدهم لم يتجاوز الشهور الستة.
ففي الغارة الأخيرة استهدفت مروحية إسرائيلية من طراز أباتشي اليوم /الجمعة /بصاروخ واحد على الأقل منزل خليل أهل القيادي في ألوية الناصر صلاح الدين والذي استشهد مساء أمس الخميس في غارة جوية على سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة.
وكانت طائرة استطلاع إسرائيلية شنت غارة جوية في الساعات الأولى من فجر اليوم /الجمعة/ استهدفت خلالها بصاروخ واحد على الأقل منزل مصعب الجعبير أحد نشطاء كتائب القسام حيث استشهد بغارة إسرائيلية استهدفته قبل أكثر من شهر ،حيث أفاد شهود عيان أن الصاروخ سقط بجوار المنزل.
في حين ذكر شهود عيان أن طائرة حربية إسرائيلية من نوع" إف16" استهدفت مساء أمس/ الخميس/ بثلاثة صواريخ مبنى نقابة العمال بمنطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة ما أدى إلى تدميره بالكامل.
وقالت مصادر طبية فلسطينية بمجمع الشفاء الطبي أنه وصل أكثر من 10 إصابات جراء القصف الذي استهدف مبنى النقابة بمدينة غزة حيث وصفت الإصابات بين المتوسطة والخطيرة.
وقبل أقل من عشرة دقائق كانت طائرة إسرائيلية استهدفت منزلا بصاروخين على الأقل يعود للمواطن "عبد الكريم خلة" شرق جباليا شمال قطاع غزة ما أدى إلى تدمير أجزاء منه.
وذكر مراسلنا أنه أصيب أحد المدنيين في الغارة التي استهدفت المنزل وتم معالجتها على الفور في المكان.
في حين استشهد عاملان فلسطينيان يعملان في شركة الكهرباء مساء أمس الخميس بعد استهداف طائرة حربية إسرائيلية لسيارة الشركة بصاروخين على الأقل بخانيونس جنوب القطاع .
وذكرت مصادر طبية فلسطينية أن العاملان يدعيان محمد شامية وباهر الفرا ويعملان في شركة الكهرباء حيث وصلوا لمستشفى ناصر أشلاء مقطعة.
وكان استشهد فلسطينيان وأصيب اثنان آخران مساء أمس الخميس في غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة.
وقالت مصادر طبية فلسطينية أن اثنين وصلا لمستشفى الشفاء أشلاءُ مقطعة جراء استهداف سيارة لتوزيع المشروبات الغازية بالقرب من مستشفى الشفاء وهما: خليل أحمد أهل ومحمد مسعود الحلو.
من جانبها أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الذراع المسلح للجان المقاومة الشعبية أن خليل محمود أهل هو قائد وحدة التصنيع في الألوية بالإضافة إلى محمد مسعود الحلوهو أحد نشطاء ألوية الناصر.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية قد شنت غارةادت الي استشهاد المواطن طلعت ارميلات وهو راعي أغنام شمال قطاع غزة .
وسبقتها غارة استهدفت مقر لشرطة الحكومة المقالة بالقرب من منزل رئيس الوزراء المقال إسماعيل هنية، أودت بحياة فلسطيني وإصابة اثنين آخرين وصفت جراح بعضهم بالخطيرة.
وقبل ذلك كانت غارة على بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، حيث قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية سيارة كان يستقلها عدد من نشطاء كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، استشهد خلالها أحدهم ويدعي رامز ناصر.
وسبقتها غارة على بيت لاهيا شمال القطاع، ما أدى إلى استشهاد الشاب عوض البنا، وإصابة ثلاثة فلسطينيين بجراح متفاوتة.
وقبل ذلك بأقل من نصف ساعة شنت الطائرات الإسرائيلية على بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة، غارة استشهد خلالها ناشطاً من كتائب القسام هو عبد الله الزويدي (23) عاماً وأصيب اثنين آخرين بجراح متوسطة.
وفي ساعات الصباح الأولى من يوم الخميس غارة أخرى استشهد ثلاثة من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، هم حمزة الحية نجل القيادي في الحركة خليل الحية وجواد طافش، ورامي خليفة الذي قضى متأثراً بجراحه بعد ساعات.
وفجراً استشهد ثلاثة نشطاء فلسطينيين وأصيب أربعة آخرين في غارتين على حي الشجاعية شرق مدينة غزة،
وهم: أمجد العمريطي وأحمد السمري من لجان المقاومة الشعبية، بالإضافة إلى لؤي قنيطة من كتائب القسام.
وكانت الطائرات الإسرائيلية قصفت مساء الأربعاء مقر وزارة الداخلية غرب مدينة غزة، ليستشهد الطفل محمد البرعي الذي لم يتجاوز عمره الشهور الستة، وأصيب عشرة آخرين من بينهم مسن يبلغ السبعين من عمره.
غارة إسرائيلية أخرىادت الي استشهاد ثلاثة أطفال آخرين هم بلال حجازي 11 عاماً و محمد حمادة 11 عاماً وأنس المناعمة 10 أعوام، وأصابت ما يزيد عن سبعة آخرين وصف الأطباء جراحهم بالخطيرة.
وإلى الشمال من مدينة غزة،استشهد فلسطينيين وأصيب آخران بينهم سيدة بجراح بالغة، في قصف إسرائيلي استهدف منطقة جبل الريس شمال المدينة.
وقال الدكتور معاوية حسنين مدير عام الإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة الفلسطينية " إن طواقم الإسعاف انتشلت من المكان جثة المواطن منور أبو منديل، وحماد أبو مرشد وأصيب اثنان آخران بينهما سيدة فلسطينية وصفت جراح احدهم ببالغة الخطورة".
وكان الجيش الإسرائيلي شن غارة /مساء الثلاثاء/ على سيارة مدينة شرق مدينة خانيونس، أدت لاستشهاد خمسة من نشطاء كتائب القسام.
وفي وسط قطاع غزة استشهد ناشط من سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الاسلامي شرق مخيم البريج، ومزارع فلسطيني شرق دير البلح.[/overline]
تعليق