إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قوات تركية- ماليزية- أردنية وقطرية ستنتشر في غزة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رئي الجهاد الاسلامي اننا سوف نعتبرهم كيان معادي مثل اسرائيل ويجب محاربتهم كما تحارب اسرائيل

    تعليق


    • #17
      الله يجيب الى فيه الخير

      تعليق


      • #18

        سنستقبلهم بالعبوات والقذائف والاستشهاديين
        لانهم ببساطة اتوا لحماية امن الكيان




        اباطارق دمك الوصيه

        تعليق


        • #19
          مثلهم مثل الاحتلال لا فرق بينهم
          سنعاملهم مثل ما تعامل صحوات العراق
          وكل من يؤيد وجودهم على أرضنا
          هؤلاء الأنجاس لن تطيء لهم قدم في أرض الاسلام
          اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

          ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

          تعليق


          • #20
            يا سلا م احتلال جديد يا هلا ومرحب


            اللهم انتقم لنا ممن ظلممنا واذانا أنت حسبما ونعم الوكيل

            تعليق


            • #21
              القوات العربيه في غزه. مدخل للحل...


              كتب د. جمال نزال قيادي في حركة فتح ومستشار إعلامي في منظمة التحرير:



              الحل والربط في مسألة التواجد العربي في غزة هو عند صاحب البيت الرئيس محمود عباس. ولا تملك الدول العربيه التي تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينيه ورئيسها ممثلا شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني أن تطرح فكرة كهذه دون التنسيق مع صاحب الأرض الرئيس. لا أحد سواه مخول برفض أو قبول هذه الفكره. ولكن الدعوة للتفكير فيها وتداولها إعلاميا يهدف لإشعال شمعة التفكير في دهليز الإنقلاب. دعوة إسرائيل لوجود قوات عربيه إسلاميه في غزة مرفوضة بتاتا في محتواها ومغزاها وهي تغطيه دهونيه لهجومها البربري المحتمل على أرضنا غزة نحن. نحن لا إسرائيل مخولون بطرح هذا الموضوع ومن ثم رفضه أو قبوله وفقا لقرار من منظمة التحرير.

              وعن حماس: لا شيئ بمقدوره أن يكون في غزة أسوأ من حكم حماس. وحكم حماس في غزة هو أسوأ مرحله في تاريخ القطاع. حماس تفوقت على الطالبان في عنفها وجهلها وقلة تسامحها وعلى الحكم العثماني في تنكرها للعلم والحريات.



              حماس خطر على العرب

              أولا: حماس تعتبر أن القوميه العربيه وفكرة الوحده العربيه بديلا متزندقا للإسلام. وهي لذلك ترى بمحاربة العروبة وكسرها كإطار جامع يتحقق لها بتكسير الإطار القطري الوطني فسخات فسخات كي تعجز الجزيئات الاقاليميه المفرقه عن أن تصبح جزءا وطنيا واحدا ينضم إلى الكل العربي فيكتمل. (علاقات حماس بالفرس جيده). ومن ناحية أخرى نشهد أن الحركات الإسلامية تصطدم بالدوله حيثما التقى الإثنان في الأرض بالعصر الحديث. بالعراق والصومال ولبنان والجزائر وأفغانستان وباكستان وفلسطين (أي نعم) اصطدم المتأسلمون بسلطة الدولة المركزيه وسعوا لتفكيكها لإقامة دولة الجمعيات 'الخيرية' والعقارب تحت الأرض.

              أمثله

              أولا: الهجوم على حدود مصر ومحاولة قضم أراضيها والإخلال بأمنها هو صفارة إنذار تبين أن حماس مستعدة لتفجير المنطقة العربيه كلما لزم. (مشكلة إيران مع مصر أعمق من زعلها من من وجود قبر الشاة في القاهره).

              ثانيا: الإخلال بأمن الأردن لا يعني الكثير لحماس طالما أن الأردن ليست دولة إسلاميه عند حماس. سوريا (مقر إقامة قيادة حماس) لا تتمتع بعلاقات دافئة مع الأردن. إيران لا تحب السعوديه وعلاقات حماس بالسعوديه كمهارة النهر في تسلق الجبل.

              والنتيجه

              يجب على العرب أن يكونوا معنيين بإنهاء سيطرة حماس المسلحه على غزة لأسباب عدة دون الدخول في صدام مسلح معها. فآخر ما نتمناه أن يقع الصدام. ولكن إن أرادته حماس فسيكون رجالنا رأس الحربة ودماؤنا لقوات العرب بترول. ونشدد (للتوكيد) هنا على أننا لا نريد هجوما عربيا وإنما تواجدا عربيا في إطار مخطط فلسطيني ترعاه منظمة التحرير. وهدفه يتمحور عملياتيا حول الآتي:

              أولا: التواجد حول جميع المقرات الرسميه التي أنشأتها السلطة الفلسطينيه. وخروج حماس من كل مقر بنيناه نحن قبل أن تنطلق حماس أو تصعد إلى السلطة صعود القرصان محل القبطان.



              ثانيا: التمركز حول المستشفيات والبلديات وهيئة الإذاعة والتلفزيون بما يضمن استئناف عملها للشعب باسم السلطة الوطنيه الفلسطينيه.

              ثالثا: تسليم كل شيئ لقوات السلطة الوطنيه بقيادة الرئيس محمود عباس.

              ثالثا: التعاون مع الشرطة الشرعيه لحفظ الأمن وحماية مؤسسات السلطة من أي تهديد.



              الإحتمالات

              حماس لن تجلس مكتوفة اليدين. ولكن لن يكون لديها سوى خيار ونصف.

              الأول هو أن تقبل بذلك فتفتح الباب لإمكانيه حوار وطني حقيقي لا يبدأ قبل خروج آخر قناص لها من آخر مقر بنيناه نحن أو استأجرنا شيئا بقربه.

              الثاني هو أن تدخل في صدام مع الدول العربيه وتبدأ بتقتيل أبناء العرب فيفتضح أمرها مع أمة محمد صلى الله عليه وسلم. وهنا رسالة للعرب:

              لن تجرؤ حماس على المساس بشعرة واحدة من جندي عربي وإن جعجع مجعجع بما يناقض ذاك. حماس تريد قلوب الشعول العربية لأن رسالتها تتجاوز حد فلسطين وتمر عبر تكرار تجربتها 'الراشده' في بلاد العرب واحد تلو الآخر. ولن يكون لها ذلك إذا تخصصت في إرسال أبناء العرب لبيوتهم بالتوابيت. لن تجرؤ حماس على مصادمة العالم العربي وإن فعلت فمرحا باللقاء سلام.

              لذلك نقول: إمتحنوا حماس وانزعوا عنها ثوب السحر الذي البسه إياها إعلام ناطق بالعربيه نيابة عن أعداء العروبة والسلام. لقد سبق لقوات عربيه أن اتحدت في مواجهة تحديات عدة ونجحت فيها.

              لذلك على العرب أن يضعوا بيضهم في سلة عمل مشترك في غزة لإنهاء الإنقلاب وفتح باب الحوار قبل أن يفقس بيض الإنقلاب عن شياطين تود لو تمسك بناصيه العالم العربي وإلحاقه بيد الساعين لابتلاعه بدأ بالثروات.

              نموذج للمستقبل في الضفه

              جمهور غزة سيستقبل العرب بالورود والزغاريد. لا يوجد سبب للتشكيك بذلك. حماس لم تعد قادرة على تجييش الشارع حتى كدرع بشري ضد الحصار. في الضفة لا يجب أن يرتضي الفلسطينيون بدولة منزوعة السلاح. لا حصانة لدولة غير مجيشة ضد الأخطار الداخليه. تجربة غزة بينت أن حماس خطر على الدولة لأنها لا تريد دولة بل سلطة بلا دوله. سنحتاج في الضفة لقوات عربيه إلى جانب جيش فلسطيني يردع المتسلقين من محاولة السيطرة عليها دون الإصطدام بأهل الضاد وأتباع السنة.

              لا نطالب العرب بأن يتعقبوا أفاعينا ويقتلون بل أن ينزعوا سمومها ليأمنوه.



              --------------------------------------------------------------------------------

              الله يجيب الى فيه الخير.
              [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

              إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

              تعليق

              يعمل...
              X