أكثر من 5 الاف شهيد وحوالي 50 ألف جريح واكثر من 10 الاف أسير منذ بداية انتفاضة الاقصى
بلغ عدد الشهداء الذين سقطوا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في 28/9/2000 وحتى 31/1/2007، 5050 شهيداً، فيما بلغ عدد الجرحى 49760 جريحاً، منهم 4835 مواطناً تلقوا علاجاً ميدانياً، وبلغ عدد الشهداء من الأطفال أقل من 18 عاماً 937 شهيداً، في حين وصل عدد الشهداء الذين سقطوا جراء سياسة الاغتيالات والتصفية الجسدية 481 شهيداً من المواطنين المستهدفين.
وذكر تقرير حديث صدر عن مركز المعلومات الوطني الفلسطيني في الهيئة العامة للاستعلامات، أن عدد الشهيدات من الإناث بلغ 351 شهيدة، أما عدد الشهداء من المرضى جراء الإعاقة على الحواجز العسكرية الإسرائيلية فقد بلغ 150 شهيداً ما بين طفل وسيدة وشيخ مسن من مرضى القلب والكلى والسرطان، إضافةً إلى شهداء اعتداءات المستعمرين والذين بلغ عددهم 66 شهيداً.
كما بلغ عدد شهداء الأطقم الطبية والدفاع المدني في هذه الفترة 36 شهيداً، واستشهد 9 من العاملين في الحقل الإعلامي، كما سجل التقرير 220 شهيداً من الحركة الرياضية.
وحسب التقرير، فقد وصل عدد الأسرى والمعتقلين الذين ما زالوا في سجون الاحتلال إلى 10400 أسيراً، منهم 553 أسيراً قبل انتفاضة الأقصى، ما زالوا في الأسر وموزعين على أكثر من 30 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف، من هؤلاء الأسرى 1150 أسير يعانون من أمراض مزمنة.
وحول المعتقلين من طلبة المدارس والجامعات، أفاد التقرير بوجود 1175 طالباً وطالبة في المعتقلات الإسرائيلية، منهم 330 من الأطفال دون سن الثامنة عشر.
أما إجمالي المعتقلين من المعلمين والموظفين في التربية والتعليم، فقد بلغ عددهم 106 معلماً وموظفاً، فيما بلغ عدد الأسيرات الإناث 118 أسيرة.
وأفاد التقرير أن عدد المباني العامة والمباني والمنشآت الأمنية المتضررة حتى 31/7/2006، قد بلغ 645 مقراً عاماً ومنشأة أمنية، وبلغ إجمالي المنازل التي تضررت بشكل كلي وجزئي 72437 منزلاً، أما المنازل التي تضررت بشكل كلي فكان عددها 30871 منزلاً، منها 4785 منزلاً في قطاع غزة، حتى 31/10/2006.
وجاء في التقرير أن عدد المدارس والجامعات التي تم إغلاقها بأوامر عسكرية حتى 8/8/2006، بلغ 12 مدرسة وجامعة، في حين تم تعطيل الدراسة جراء العدوان الإسرائيلي في 1125 مدرسة ومؤسسة تعليم عالي، وبلغ عدد مؤسسات التربية والتعليم التي تعرضت للقصف 359 مدرسة ومديرية ومكاتب تربية وتعليم وجامعة، وقد حولت 43 مدرسة إلى ثكنات عسكرية، ووصل عدد الطلاب الذين استشهدوا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 848 طالباً من طلبة المدارس والكليات. ووصل عدد الطلبة والطالبات والموظفين الذين أصيبوا برصاص الاحتلال إلى 4792 طالباً وطالبة وموظفاً.
وأكد مركز المعلومات أن إجمالي مساحة الأراضي التي تم تجريفها حتى 31/7/2006، بلغ 80712 دونماً، في حين بلغ عدد الأشجار التي تم اقتلاعها 13572896 شجرة، وهدم 784 مخزناً زراعياً، و788 مزرعة دواجن وحظائر حيوانات تم تدميرها بمعداتها، وقد نفق 14829 رأس ماعز وأغنام، وقتلت 12151 بقرة وحيوان مزرعة، وتم إتلاف 16549 خلية نحل، وهدمت آبار كاملة بملحقاتها، بلغ عددها 425 بئراً، كما هدمت منازل للمزارعين بأثاثها بلغ عددها 207 منزلاً.
ونفقت 899767 دجاجة لاحمة، و350292 دجاجة بيض، وقتل 1650 أرنب مزارع، في حين جرفت قوات الاحتلال 33792 دونماً من شبكات الري، وهدمت 1360 بركة وخزان مياه، وتم تجريف 631182 متراً من سياج مزارع وجدران استنادية بالمتر الطولي، كما تم تجريف 979239 متراً طولياً من خطوط المياه الرئيسية.
وذكر التقرير أن عدد المزارعين المتضررين حتى 31/7/2006، بلغ 16195 مزارعاً، فيما بلغ عدد المشاتل المجرفة 16 مشتلاً، وقام الاحتلال بإتلاف جرارات ومعدات زراعية مختلفة بلغ عددها 16 جراراً، في حين دمرت قوات الاحتلال منذ 01/10/2001 حتى نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي 9547 ورشة ومحل وبسطة.
وأشار التقرير إلى أن نسبة العاطلين عن العمل في الشعب الفلسطيني بلغت 30.3% حسب نتائج مسح الربع الرابع من العام 2006، موضحاً أن عدد العاطلين عن العمل بلغ 288300 حتى 30/9/2006، كما أشار إلى أن نسبة الفقر في الأراضي الفلسطينية جراء الإغلاق والحصار أصبحت 70% حسب نتائج مسح الربع الثالث من العام 2006.
وأفاد التقرير بأن الانتهاكات ضد الصحافيين بلغت 1147 حالة اعتداء، في حين نصبت قوات الاحتلال 5001 حاجزاً عسكرياً ونقطة عسكرية جديدة منذ 1/10/2001، وقصفت تلك القوات الأحياء السكنية 36724 مرة من نفس التاريخ السابق حتى نهاية الشهر الماضي.
وجاء في التقرير أن إجمالي مساحة الأراضي التي تمت مصادرتها لخدمة جدار الفصل العنصري منذ 29/3/2003 بلغت 247291 دونماً، وتعرضت 432 منشأة صناعية إلى الأضرار والخسارة الناتجة عن الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية، حسب ما ورد من وزارة الاقتصاد الوطني.
مركز المعلومات الوطني الفلسطيني يرصد الانتهاكات الاسرائيلية:
.................................................. ....................................
وفي سياق آخر كشف تقرير حديث يرصد الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، عن إصابة 67 مواطناً واعتقال 126 آخرين في 41 حملة إطلاق نار، فضلاً عن 169 اقتحاماً خلال 66 حملة تم تنفيذها، ارتكبت خلالها قوات الاحتلال 1333 انتهاكاً بحق الشعب الفلسطيني خلال الفترة من 6/2/2007 حتى 12/2/2007 مستخدمةً كافة إمكاناتها العسكرية.
وأوضح التقرير الصادر عن مركز المعلومات الوطني الفلسطيني في الهيئة العامة للاستعلامات، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت في اعتداءاتها ضد المدنيين الفلسطينيين كافة إمكاناتها العسكرية، بالإضافة إلى إجراءاتها التعسفية بحق المواطنين الفلسطينيين، الأمر الذي أدى إلى إلحاق أكبر قدر من الخسائر بالشعب الفلسطيني، موضحاً أن هذه الانتهاكات تمثلت في أعمال إطلاق النار وقصف الأحياء السكنية، ناهيك عن الاقتحامات المتكررة للمدن والبلدات الفلسطينية، وإقامة الحواجز العسكرية على الطرق المؤدية إليها، والإغلاقات المتكررة لهذه البلدات والمدن، ومصادرة الأراضي واعتداءات أخرى.
كما أشار التقرير، إلى أن قوات أقامت 133 حاجزاً عسكرية مؤقتة (طيارة) في 59 حملة، في حين أغلقت الطرق والمعابر 305 مرات، وبلغ عدد مرات الاعتداء من قبل مستوطنين على مواطنين فلسطينيين مرة واحدة.
وذكر التقرير، أن هناك العشرات من حالات الانتهاكات مثل مداهمات للمنازل، واحتجاز المواطنين عند الحواجز العسكرية، ومنع السفر عبر المعابر الدولية، والاستمرار في أعمال بناء جدار الفصل العنصري.
وبذلك يكون عدد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني خلال الفترة التي أعقبت قمة شرم الشيخ بتاريخ 8/2/2005، قد بلغت 76108 انتهاكات، منها 7190 عملية إطلاق نار سقط خلالها 889 شهيداً، و4150 جريحاً، وأقامت قوات الاحتلال 10192 حاجزاً متنقلاً، تم خلالها اعتقال 10683 مواطناً، أما إجمالي مساحة الأراضي التي صادرتها قوات الاحتلال 40476 دونماً، كما قامت بأعمال التجريف واقتلاع الأشجار، حيث بلغ عدد هذه الأعمال 456 مرة. هذا ولم يسلم المواطنون الفلسطينيون من اعتداءات المستوطنين، حيث نفذوا 845 اعتداء ضد المواطنين والسكان الأصليين.
بلغ عدد الشهداء الذين سقطوا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ اندلاع انتفاضة الأقصى في 28/9/2000 وحتى 31/1/2007، 5050 شهيداً، فيما بلغ عدد الجرحى 49760 جريحاً، منهم 4835 مواطناً تلقوا علاجاً ميدانياً، وبلغ عدد الشهداء من الأطفال أقل من 18 عاماً 937 شهيداً، في حين وصل عدد الشهداء الذين سقطوا جراء سياسة الاغتيالات والتصفية الجسدية 481 شهيداً من المواطنين المستهدفين.
وذكر تقرير حديث صدر عن مركز المعلومات الوطني الفلسطيني في الهيئة العامة للاستعلامات، أن عدد الشهيدات من الإناث بلغ 351 شهيدة، أما عدد الشهداء من المرضى جراء الإعاقة على الحواجز العسكرية الإسرائيلية فقد بلغ 150 شهيداً ما بين طفل وسيدة وشيخ مسن من مرضى القلب والكلى والسرطان، إضافةً إلى شهداء اعتداءات المستعمرين والذين بلغ عددهم 66 شهيداً.
كما بلغ عدد شهداء الأطقم الطبية والدفاع المدني في هذه الفترة 36 شهيداً، واستشهد 9 من العاملين في الحقل الإعلامي، كما سجل التقرير 220 شهيداً من الحركة الرياضية.
وحسب التقرير، فقد وصل عدد الأسرى والمعتقلين الذين ما زالوا في سجون الاحتلال إلى 10400 أسيراً، منهم 553 أسيراً قبل انتفاضة الأقصى، ما زالوا في الأسر وموزعين على أكثر من 30 سجناً ومعتقلاً ومركز توقيف، من هؤلاء الأسرى 1150 أسير يعانون من أمراض مزمنة.
وحول المعتقلين من طلبة المدارس والجامعات، أفاد التقرير بوجود 1175 طالباً وطالبة في المعتقلات الإسرائيلية، منهم 330 من الأطفال دون سن الثامنة عشر.
أما إجمالي المعتقلين من المعلمين والموظفين في التربية والتعليم، فقد بلغ عددهم 106 معلماً وموظفاً، فيما بلغ عدد الأسيرات الإناث 118 أسيرة.
وأفاد التقرير أن عدد المباني العامة والمباني والمنشآت الأمنية المتضررة حتى 31/7/2006، قد بلغ 645 مقراً عاماً ومنشأة أمنية، وبلغ إجمالي المنازل التي تضررت بشكل كلي وجزئي 72437 منزلاً، أما المنازل التي تضررت بشكل كلي فكان عددها 30871 منزلاً، منها 4785 منزلاً في قطاع غزة، حتى 31/10/2006.
وجاء في التقرير أن عدد المدارس والجامعات التي تم إغلاقها بأوامر عسكرية حتى 8/8/2006، بلغ 12 مدرسة وجامعة، في حين تم تعطيل الدراسة جراء العدوان الإسرائيلي في 1125 مدرسة ومؤسسة تعليم عالي، وبلغ عدد مؤسسات التربية والتعليم التي تعرضت للقصف 359 مدرسة ومديرية ومكاتب تربية وتعليم وجامعة، وقد حولت 43 مدرسة إلى ثكنات عسكرية، ووصل عدد الطلاب الذين استشهدوا برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 848 طالباً من طلبة المدارس والكليات. ووصل عدد الطلبة والطالبات والموظفين الذين أصيبوا برصاص الاحتلال إلى 4792 طالباً وطالبة وموظفاً.
وأكد مركز المعلومات أن إجمالي مساحة الأراضي التي تم تجريفها حتى 31/7/2006، بلغ 80712 دونماً، في حين بلغ عدد الأشجار التي تم اقتلاعها 13572896 شجرة، وهدم 784 مخزناً زراعياً، و788 مزرعة دواجن وحظائر حيوانات تم تدميرها بمعداتها، وقد نفق 14829 رأس ماعز وأغنام، وقتلت 12151 بقرة وحيوان مزرعة، وتم إتلاف 16549 خلية نحل، وهدمت آبار كاملة بملحقاتها، بلغ عددها 425 بئراً، كما هدمت منازل للمزارعين بأثاثها بلغ عددها 207 منزلاً.
ونفقت 899767 دجاجة لاحمة، و350292 دجاجة بيض، وقتل 1650 أرنب مزارع، في حين جرفت قوات الاحتلال 33792 دونماً من شبكات الري، وهدمت 1360 بركة وخزان مياه، وتم تجريف 631182 متراً من سياج مزارع وجدران استنادية بالمتر الطولي، كما تم تجريف 979239 متراً طولياً من خطوط المياه الرئيسية.
وذكر التقرير أن عدد المزارعين المتضررين حتى 31/7/2006، بلغ 16195 مزارعاً، فيما بلغ عدد المشاتل المجرفة 16 مشتلاً، وقام الاحتلال بإتلاف جرارات ومعدات زراعية مختلفة بلغ عددها 16 جراراً، في حين دمرت قوات الاحتلال منذ 01/10/2001 حتى نهاية شهر يونيو/حزيران الماضي 9547 ورشة ومحل وبسطة.
وأشار التقرير إلى أن نسبة العاطلين عن العمل في الشعب الفلسطيني بلغت 30.3% حسب نتائج مسح الربع الرابع من العام 2006، موضحاً أن عدد العاطلين عن العمل بلغ 288300 حتى 30/9/2006، كما أشار إلى أن نسبة الفقر في الأراضي الفلسطينية جراء الإغلاق والحصار أصبحت 70% حسب نتائج مسح الربع الثالث من العام 2006.
وأفاد التقرير بأن الانتهاكات ضد الصحافيين بلغت 1147 حالة اعتداء، في حين نصبت قوات الاحتلال 5001 حاجزاً عسكرياً ونقطة عسكرية جديدة منذ 1/10/2001، وقصفت تلك القوات الأحياء السكنية 36724 مرة من نفس التاريخ السابق حتى نهاية الشهر الماضي.
وجاء في التقرير أن إجمالي مساحة الأراضي التي تمت مصادرتها لخدمة جدار الفصل العنصري منذ 29/3/2003 بلغت 247291 دونماً، وتعرضت 432 منشأة صناعية إلى الأضرار والخسارة الناتجة عن الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية، حسب ما ورد من وزارة الاقتصاد الوطني.
مركز المعلومات الوطني الفلسطيني يرصد الانتهاكات الاسرائيلية:
.................................................. ....................................
وفي سياق آخر كشف تقرير حديث يرصد الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، عن إصابة 67 مواطناً واعتقال 126 آخرين في 41 حملة إطلاق نار، فضلاً عن 169 اقتحاماً خلال 66 حملة تم تنفيذها، ارتكبت خلالها قوات الاحتلال 1333 انتهاكاً بحق الشعب الفلسطيني خلال الفترة من 6/2/2007 حتى 12/2/2007 مستخدمةً كافة إمكاناتها العسكرية.
وأوضح التقرير الصادر عن مركز المعلومات الوطني الفلسطيني في الهيئة العامة للاستعلامات، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت في اعتداءاتها ضد المدنيين الفلسطينيين كافة إمكاناتها العسكرية، بالإضافة إلى إجراءاتها التعسفية بحق المواطنين الفلسطينيين، الأمر الذي أدى إلى إلحاق أكبر قدر من الخسائر بالشعب الفلسطيني، موضحاً أن هذه الانتهاكات تمثلت في أعمال إطلاق النار وقصف الأحياء السكنية، ناهيك عن الاقتحامات المتكررة للمدن والبلدات الفلسطينية، وإقامة الحواجز العسكرية على الطرق المؤدية إليها، والإغلاقات المتكررة لهذه البلدات والمدن، ومصادرة الأراضي واعتداءات أخرى.
كما أشار التقرير، إلى أن قوات أقامت 133 حاجزاً عسكرية مؤقتة (طيارة) في 59 حملة، في حين أغلقت الطرق والمعابر 305 مرات، وبلغ عدد مرات الاعتداء من قبل مستوطنين على مواطنين فلسطينيين مرة واحدة.
وذكر التقرير، أن هناك العشرات من حالات الانتهاكات مثل مداهمات للمنازل، واحتجاز المواطنين عند الحواجز العسكرية، ومنع السفر عبر المعابر الدولية، والاستمرار في أعمال بناء جدار الفصل العنصري.
وبذلك يكون عدد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني خلال الفترة التي أعقبت قمة شرم الشيخ بتاريخ 8/2/2005، قد بلغت 76108 انتهاكات، منها 7190 عملية إطلاق نار سقط خلالها 889 شهيداً، و4150 جريحاً، وأقامت قوات الاحتلال 10192 حاجزاً متنقلاً، تم خلالها اعتقال 10683 مواطناً، أما إجمالي مساحة الأراضي التي صادرتها قوات الاحتلال 40476 دونماً، كما قامت بأعمال التجريف واقتلاع الأشجار، حيث بلغ عدد هذه الأعمال 456 مرة. هذا ولم يسلم المواطنون الفلسطينيون من اعتداءات المستوطنين، حيث نفذوا 845 اعتداء ضد المواطنين والسكان الأصليين.