غزّة: صدام وشيك مع آل دغمش

[أحمد عماد]

أنا بس شغلة مش داخل عقلي انه خطاب المقدسي قاتل بأفغانستان
صراحة حاجة ما بتدخل الراس
تحياتي لكم

[المهاجر]

أنا بس شغلة مش داخل عقلي انه خطاب المقدسي قاتل بأفغانستان
صراحة حاجة ما بتدخل الراس
تحياتي لكم

السلام عليكم ،،

اخي احممد ،، انا اعرف خطاب المقدسي شخصيا ، وتعرفت عليه من خلال صديقي الشهيد شادي ابو سرية من جيش الاسلام .

الاخ خطاب المقدسي ذهب لافغانستان ،، وحارب معهم وقد وصل لغزة نبأ اعتقاله من القوات الامريكية في افغانستان . وبعد ذلك تبين انه لازل حر يرزق .

ولكن المؤكد انه دخل افغانستان وحارب مع القاعدة .

[أحمد عماد]

بارك الله فيك اخي المهاجر على هذا التوضيح
وحفظ الله الاخ خطاب وهدانا الله وإياه

[المدمر]

انا واقعا كان عندي تصور مغاير للقاعدة لكن بعد ما رأيته من خلال القاعدة العراقية والقاعدة الباكستانية تعززت عندي الصورة ان هؤلاء القوزم يضربون في ساحتهم الداخلية اكثر من ضربهم للساحة العدو ولو تتبعنا عملياتهم في العراق لوجدناها مشتتة بين الضرب في الجيش المتحالف مع امريكا او حتي ضد الشيعة ووصل الامر الي ان تم ضرب ائمة مساجد من السنة وشيوخ العشائر او حتي وصل الامر الي ضرب من لم يبايعهم دولتهم الوهيمة واصبحت اكثر قناعة انهم عقبة في وجه الاسلاميين الحقيقيين الذي يريدون عزة هذا الامر كما بدأ بها رسول الله صلي الله عليه وسلم فما فعله الرسول انه ارسل رسائل الي ملوك وقتها ولم يرسل سرايا لكي تقوم بضرب بلاد لم تحتك بهم وكما ان مواقفهم غير مجدية وغير واقعية واثبت فشلها لا يمكن ان تقيم دولة الله بالسيف دون ان تقيمها في نفوس الناس اما ضرب نصاري الداخل فلم يظهر منهم شيئا يوحي بهذا ومن يضن ان اكثر وعي من الجهاد وحماس بنشاطات التنصير فهو واهم ومن يجلس مغلقا بابه ينتظر صيدا ثمينا لكي يحصل علي غنائم لا يمكن ان يكون اكثر وعيا ممن حمل هم الدعوة في فلسطين وهم الجهاد اول مرة لذلك علينا ان نكون متبصرين لخطر ه هؤلاء القوم الغلاة وشكرا

من أين جبت هالتصور يا فصيح عصرك وزمانك يعنى حضرتك محلل سياسي
تتهم القاعده في جرائم هى بريئه من مثل هكذا أفعال
ومن هم الاسلاميون الحقيقيون الذين يريدون عزة الدين ......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يمكم قصدك عن خدام بلاط السلاطين ...
أقسم بالله أنى أشك في أسلامك ووطنيتك يا عديم الضمير والدين ...........
شكلك من أصحاب الاسلام المودرن الراقي .........

[المدمر]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ( و هذا الدين لا يُنسخ أبدا ، لكن يكون فيه من يُدخل من التحريف و التبديل و الكذب و الكتمان ، ما يلبس به الحق بالباطل ، و لا بد أن يقيم الله فيه من تقوم به الحجة ، خلفا عن الرسل ، فينفون عنه تحريف الغالين ، و انتحال المبطلين ، و تأويل الجاهلين ، فيحق الله الحق و يبطل الباطل ، و لو كره المشركون ) [مجموع الفتاوى].