نقل موقع "تيك ديبكا" الاستخباري الإسرائيلي عن مصادر استخباراتية وعسكرية قولها إن جيش الاحتلال رفع حالة التأهب القصوى اليوم الجمعة جنوبي إسرائيل من بئر السبع حتى إيلات عقب ورود إنذارات تفيد بأن خلايا استشهادييين من قطاع غزة كانت تمكث خلال الأسابيع الماضية في سيناء قد نجحت بالفعل في دخول جنوبي إسرائيل.
وقال الموقع الإسرائيلي إنه على ضوء هذه الإنذارات رفع الجيش حالة التأهب وتم استدعاء مروحيات عسكرية وطائرات استطلاع، كما تم نصب العديد من الحواجز على الطرق الجنوبية، وأعطيت التعليمات للقواعد العسكرية المتواجدة جنوبا بأخذ أقصي درجات الحيطة والحذر".
وأوضح موقع "تيك ديبكا" أن المصادر الاستخباراتية الإسرائيلية تخشى من أن يكون هناك هدف آخر لتلك الخلايا وهو "خطف إسرائيليين من على طرق السفر في الجنوب".
وبحسب الموقع ذاته، فإن الاعتقاد يسود صفوف المخابرات الإسرائيلية بأن الخلايا المتسللة مشكّلة من حماس والجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية وكتائب شهداء الأقصى، ويقف خلفها حزب الله الذي يسعي جاهدا لتنفيذ عملية ضخمة جنوبي إسرائيل تجبر الجيش الإسرائيلي على الرد بعنف في قطاع غزة".
وأضافت المصادر إنه "في حين يرد الجيش الإسرائيلي على عملية ضخمة في الجنوب، سيستغل حزب الله الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، ومن ثم سيوجه ضربته ردا على اغتيال عماد مغنية".
وأشارت المصادر ذاتها إلى تصريحات قائد هيئة الأركان العسكرية في جيش الاحتلال غابي اشكنازي قبل يومين، حيث قال في مراسم تخريج دورة عسكرية " إن الإنجاز المطلوب من الجيش حاليا هو حسم سريع لأي مواجهة".
وأردف قائلا: للأسف أنا لا استطيع ضمان أن لا نعلق في اختبار صعب خلال الفترة القريبة".
وتقول المصادر إن أشكنازي في تصريحاته كان يعني بأن الجيش الإسرائيلي في حال دخوله لعمق قطاع غزة سيدخل أيضا لجنوبي لبنان، وفي حال فتحت إسرائيل جبهتين في غزة وجنوبي لبنان فإن إيران وسوريا ستدخلان المعركة".
وقال الموقع الإسرائيلي إنه على ضوء هذه الإنذارات رفع الجيش حالة التأهب وتم استدعاء مروحيات عسكرية وطائرات استطلاع، كما تم نصب العديد من الحواجز على الطرق الجنوبية، وأعطيت التعليمات للقواعد العسكرية المتواجدة جنوبا بأخذ أقصي درجات الحيطة والحذر".
وأوضح موقع "تيك ديبكا" أن المصادر الاستخباراتية الإسرائيلية تخشى من أن يكون هناك هدف آخر لتلك الخلايا وهو "خطف إسرائيليين من على طرق السفر في الجنوب".
وبحسب الموقع ذاته، فإن الاعتقاد يسود صفوف المخابرات الإسرائيلية بأن الخلايا المتسللة مشكّلة من حماس والجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية وكتائب شهداء الأقصى، ويقف خلفها حزب الله الذي يسعي جاهدا لتنفيذ عملية ضخمة جنوبي إسرائيل تجبر الجيش الإسرائيلي على الرد بعنف في قطاع غزة".
وأضافت المصادر إنه "في حين يرد الجيش الإسرائيلي على عملية ضخمة في الجنوب، سيستغل حزب الله الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، ومن ثم سيوجه ضربته ردا على اغتيال عماد مغنية".
وأشارت المصادر ذاتها إلى تصريحات قائد هيئة الأركان العسكرية في جيش الاحتلال غابي اشكنازي قبل يومين، حيث قال في مراسم تخريج دورة عسكرية " إن الإنجاز المطلوب من الجيش حاليا هو حسم سريع لأي مواجهة".
وأردف قائلا: للأسف أنا لا استطيع ضمان أن لا نعلق في اختبار صعب خلال الفترة القريبة".
وتقول المصادر إن أشكنازي في تصريحاته كان يعني بأن الجيش الإسرائيلي في حال دخوله لعمق قطاع غزة سيدخل أيضا لجنوبي لبنان، وفي حال فتحت إسرائيل جبهتين في غزة وجنوبي لبنان فإن إيران وسوريا ستدخلان المعركة".