فلسطين اليوم – غزة
جددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رفضها المطلق للقاءات التي يعقدها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي، مضيفةً أن مثل هذه اللقاءات لا يستفيد منها سوى الاحتلال الإسرائيلي بسبب ما نعيشه من انقسام داخلي وحالة ضعف في الموقف السياسي الفلسطيني والعربي.
وأكد الشيخ خالد البطش القيادي في الحركة في تصريحات لإذاعة القدس من غزة أن اللقاءات السياسية تساعد في تحسين صورة العدو الصهيوني وتضعف الموقف الشعبي المقاوم، وطالب الرئيس محمود عباس بالتوقف وعدم عقد مثل هذه اللقاءات التي لا تفيد والتي تشكل خسارة إضافية لأبناء الشعب الفلسطيني.
وقال القيادي البطش :"إن هذه اللقاءات لن ترفع الحصار ولن توقف العدوان ولن توقف الاستمرار في حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى المبارك، أو سياسة تهويد الأراضي، هذه لقاءات نحن الخاسرون منها والعدو الصهيوني هو المستفيد".
وأضاف القيادي في الجهاد الإسلامي أن حكومة الاحتلال تحاول أن تحدث شرخاً عميقا بين الرئيس أبو مازن وبين الشعب الفلسطيني، ومثل هذه اللقاءات تكرس هذا الانقسام، ومن هنا نقول إن هذه اللقاءات تضر بقضيتنا ولا تقدم لنا فائدة وأنا متأكد أن هذا اللقاء لن ينتج عنه لا وقف استيطان ولا وقف اغتيالات ولا وقف اجتياحات".
جددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين رفضها المطلق للقاءات التي يعقدها الجانبان الفلسطيني والإسرائيلي، مضيفةً أن مثل هذه اللقاءات لا يستفيد منها سوى الاحتلال الإسرائيلي بسبب ما نعيشه من انقسام داخلي وحالة ضعف في الموقف السياسي الفلسطيني والعربي.
وأكد الشيخ خالد البطش القيادي في الحركة في تصريحات لإذاعة القدس من غزة أن اللقاءات السياسية تساعد في تحسين صورة العدو الصهيوني وتضعف الموقف الشعبي المقاوم، وطالب الرئيس محمود عباس بالتوقف وعدم عقد مثل هذه اللقاءات التي لا تفيد والتي تشكل خسارة إضافية لأبناء الشعب الفلسطيني.
وقال القيادي البطش :"إن هذه اللقاءات لن ترفع الحصار ولن توقف العدوان ولن توقف الاستمرار في حفر الأنفاق تحت المسجد الأقصى المبارك، أو سياسة تهويد الأراضي، هذه لقاءات نحن الخاسرون منها والعدو الصهيوني هو المستفيد".
وأضاف القيادي في الجهاد الإسلامي أن حكومة الاحتلال تحاول أن تحدث شرخاً عميقا بين الرئيس أبو مازن وبين الشعب الفلسطيني، ومثل هذه اللقاءات تكرس هذا الانقسام، ومن هنا نقول إن هذه اللقاءات تضر بقضيتنا ولا تقدم لنا فائدة وأنا متأكد أن هذا اللقاء لن ينتج عنه لا وقف استيطان ولا وقف اغتيالات ولا وقف اجتياحات".
تعليق