عثرت قوات الاحتلال الصهيوني بعد ظهر اليوم الاثنين على جثة سائق شاحنة صهيونية تعرض للطعن في رأسه حتى الموت, بين قريتي شقبة وقبيا غرب رام الله.
وقالت مصادر صهيونية إن قوات كبيرة من الجيش والشرطة هرعت الى مكان الهجوم, حيث عثرت على الجثة التي لم تحدد هوية صاحبها بعد, وقامت باغلاق المنطقة, وشرعت بعمليات بمشيط بحثاً عن منفذ الهجوم.
وذكرت مصادر عبرية إن العثور على الجثة جاء في اعقاب ورود معلومات لاجهزة الامن عن وجود قتيل في منطقة "كريات سيفر", ومن ثم هرعت قوات كبيرة الى المكان لتعثر على الجثة, وتعتقد الشرطة أن عملية القتل تمت في الساعات الاخيرة بسبب بقاء محرك الشاحنة التي قتل صاحبها ما زال يعمل.
وتؤكد الشرطة الصهيونية أن التحقيق جار لمعرفة خلفية الحادث الذي لم تستبعد امكانية تنفيذه على ايدي مقاومين
وقالت مصادر صهيونية إن قوات كبيرة من الجيش والشرطة هرعت الى مكان الهجوم, حيث عثرت على الجثة التي لم تحدد هوية صاحبها بعد, وقامت باغلاق المنطقة, وشرعت بعمليات بمشيط بحثاً عن منفذ الهجوم.
وذكرت مصادر عبرية إن العثور على الجثة جاء في اعقاب ورود معلومات لاجهزة الامن عن وجود قتيل في منطقة "كريات سيفر", ومن ثم هرعت قوات كبيرة الى المكان لتعثر على الجثة, وتعتقد الشرطة أن عملية القتل تمت في الساعات الاخيرة بسبب بقاء محرك الشاحنة التي قتل صاحبها ما زال يعمل.
وتؤكد الشرطة الصهيونية أن التحقيق جار لمعرفة خلفية الحادث الذي لم تستبعد امكانية تنفيذه على ايدي مقاومين
تعليق