تويت
إذاعة الجيش:اتفاق على 230 اسماً في إطار صفقة "شاليط" و120 بقيت محل خلاف.
ذكرت مصادر إعلامية عبرية, أن حماس والحكومة الإسرائيلية توصلتا إلى اتفاق حول أسماء 230 أسيراً في إطار صفقة تبادل الجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بأسرى فلسطينيين.
وبيّنت إذاعة الجيش الإسرائيلي, صباح اليوم, أن أسماء 120 تطالب حركة حماس بتحريرهم ضمن الصفقة ما زالت محل خلاف.
وبحسب ما رشح من مصادر مقربة من حركة حماس في الشهور الأخيرة فإن المرحلة الأولى من صفقة التبادل ضمت 450 أسيراً فلسطينياً، إلا أن الحكومة الإسرائيلية رفضت قائمة الأسماء التي قدمتها حماس عن طريق الوسيط المصري.
وكانت لأسابيع الأخيرة قد شهدت تشكل لجنة وزارية إسرائيلية خاصة لتخفيف معايير الإفراج عن أسرى فلسطينيين، إلا أنها لم توافق على كافة الأسماء الواردة في قائمة المقاومة الفلسطينية.
ويبدو أن التقدم الذي تشير إليه إذاعة الجيش، وأشارت إليه صحيفة "معاريف" يوم أمس, يدور حول قبول اللجنة الوزارية الخاصة أسماء 230 أسيراً.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت قد تطرق يوم أمس, في كلمته أمام مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية في القدس, إلى صفقة التبادل وقال :"إنه ليس متفائلا بشأن الجندي الأسير جلعاد شاليط
ذكرت مصادر إعلامية عبرية, أن حماس والحكومة الإسرائيلية توصلتا إلى اتفاق حول أسماء 230 أسيراً في إطار صفقة تبادل الجندي الإسرائيلي الأسير لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بأسرى فلسطينيين.
وبيّنت إذاعة الجيش الإسرائيلي, صباح اليوم, أن أسماء 120 تطالب حركة حماس بتحريرهم ضمن الصفقة ما زالت محل خلاف.
وبحسب ما رشح من مصادر مقربة من حركة حماس في الشهور الأخيرة فإن المرحلة الأولى من صفقة التبادل ضمت 450 أسيراً فلسطينياً، إلا أن الحكومة الإسرائيلية رفضت قائمة الأسماء التي قدمتها حماس عن طريق الوسيط المصري.
وكانت لأسابيع الأخيرة قد شهدت تشكل لجنة وزارية إسرائيلية خاصة لتخفيف معايير الإفراج عن أسرى فلسطينيين، إلا أنها لم توافق على كافة الأسماء الواردة في قائمة المقاومة الفلسطينية.
ويبدو أن التقدم الذي تشير إليه إذاعة الجيش، وأشارت إليه صحيفة "معاريف" يوم أمس, يدور حول قبول اللجنة الوزارية الخاصة أسماء 230 أسيراً.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت قد تطرق يوم أمس, في كلمته أمام مؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية في القدس, إلى صفقة التبادل وقال :"إنه ليس متفائلا بشأن الجندي الأسير جلعاد شاليط
تعليق