أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عندما يتحدث الأقزام عن العمالقة :: الطفل جمال نزال يكرر هجومه على الجهاد الاسلامي
جميعكم يجمع على ان هذا الامعة التافه خائن وان عباس خائن وان دحلان خائن وان ثلثي قادة فتح على الاقل خونة فما هو حكمكم على من يتبع هؤلاء الخونة ويقاتل في صفهم ؟!! .
ولك والله اصغر شبل من ابناء الجهاد وابناء القسام اصبح يعرف من انت ايها المراهق الطفل جمال نزال الامعه الذي يتعالى على دماء الشهداء .
يابطل وين انتو بالشارع وين شعبيتكم بنابلس شعبيتكم تشترونها بالمال اما شعبية ابناء الجهاد فتشترى بالدماء الصادقه التي تغيظكم انت واسيادك انظرالى مهرجان انتهائكم في نابلس وليس انطلاقتكم بضع المئات ضاعوا في الدوار الذي لا يتعدى ساحة مدرسة ومش ثانويه كمان ابتدائيه اذهب وانظر الى ابنائكم اين هم واين ابناء الجهاد في اي الميادين .
ايش بتعبد شارع وتبني مدرسه منتى جيبك مليانه من بيع دماء الشهداء اما الجهاد فهي تساعد قدر ما تستطيع في بناء الاسلام بناءعائلات الشهداءومساعدة المحتاجين وليس بناء الروزنه في رفيديا يا ابطال فتح ولقاء الاحبه في تل ابيب .
كيف تشبه فتح في الجهاد ففتح حنفيات من الاموال التي تاتي من الخارخ لشراء ضمائركم وذممكم انتى كمواطن بتقول على نفسك انك فلسطيني مع العلم انني اشكك ذلك لان ليس هذا القلم قلم الفلسطيني الحر الذي يرفض الذل والمذلة هذا قلم حاقد جبان متخاذل على الشعب الفلسطيني انظر الى من هم اكبر منك سننا في بلدتك قباطيه وانت بجانبهم طفل طبعا كما يعرفك الفلسطينيين الطفل المراهق يدافعون بايديهم باسنانهم بسلاحهم الشريف انظر الى مروح كميل وارشد كميل وابو القسام كيف هؤلاء يوضعون تيجانن فوق الرؤؤس وانت لاتستطيع سوى العيش على البهدله والتحقير .
المرأة المسترجله..((حجا العصر)) يتطاول على أسيادة في حماس والجهاد..ماذا تريد يا إمعة
حركة الجهاد الإسلامي إلى أين بهذا الشعب؟
2008-02-16 16:11:27
بقلم/ د. جمال نزال
بقلم الراعي حجا العصر
قيادي في حركة فتح ومستشار إعلامي في منظمة التحرير الفلسطينية
في مدينتي قباطيا يجلس مقاتلو فتح والجهاد الإسلامي بين عام 2001 إلى 2008 ليلا في نفس المكان يدافعون عن ظهور بعضهم البعض في لحمة أهلية عائلية وطنية لا مثيل لها ولا امتداد إلى المستوى السياسي بين الحركتين. ثقة وتعاطف تاريخي وتوأمة فكرية تربط فتح بالجهاد الإسلامي منذ عقود. ولا نرى في كلام الجهاد الإسلامي سعار وأحقاد حماس وطاقتها الإجرامية.
وعن حماس:
لدينا 365 سببا للإفتراض أن برنامج عمل حماس هو صورة طبق الأصل لبرنامج عمل إسرائيل لأسباب ستتضح لعامة الجمهور في القرن القادم. حتى الآن إسرائيل ترفض الدولة الفلسطينيه وتستبعد الأمم المتحده وقراراتها وترفض مبادرة الملك عبد الله وتتنصل من خارطة الطريق وترفض احترام الإتفاقات السابقة وتتصدى لفكرة قوات دوليه أو عربيه في فلسطين. وحتى الآن في الناحية الأخرى تجدن حماس ترفض الدولة الفلسطينيه وتستبعد الأمم المتحده وقراراتها وترفض مبادرة الملك عبد الله وتتنصل من خارطة الطريق وترفض احترام الإتفاقات السابقة وتتصدى لفكرة قوات دوليه أو عربيه في فلسطين. أوقات التصعيد المفضلة عند حماس وإسرائيل هي الساعات التي تتكثف فيها الجهود الدبلوماسيه للوصول إلى حل سلمي. البند 13 من ميثاق حماس يقول أن الحل السلمي للقضيه الفلسطينه خيانة لحماس!! يعني حماس تفضل الحل العسكري عقبال عندكم ولكنها تلهث وراء هدنه لمئتي عام مقابل معبر رفح الذي فتحته السلطة عام 2005 بقرشين ونصف.الخلاصة في شأن حماس: مشروع حماس هو مشروع إسرائيل واستمرار النزاع. ومشروع فتح هو المقاومة والبناء في وقت واحد. المقاومة لا تنفع شيئا بلا بناء ولا تتنفس المقاومة إلا مع التنفيس على الناس. ولذلك دأبت إسرائيل على خنق اقتصادنا في سعيها لإنهاء المقاومة من منابعها الطبيعية أي جيوب أهل الخير من الناس. مش هيك؟؟ فتح قادرة على جلب التمويل لإعادة بناء كل مدرسة أو مسجد أو مستشفى أو جامعة أو شارع أو منزل يهدمه الإحتلال انتقاما من المقاومة الفتحويه.
إسرائيل وحماس يد بيد لإدامة الصراع وتعطيل الحل. ولكن ماذا عن الجهاد الإسلامي؟
نعم ماذا عن الجهاد الإسلامي؟
الجانب السلبي: حركة الجهاد الإسلامي تملك أوتوسترادات نفقيه بين مصر وغزة ويتم التهريب عبرها لتمرير مختلف أنواع البضائع. والتجار يدفعون للجهاد الإسلامي لقاء سحب مختلف أنواع المواد الممنوعة عبر الأنفاق. وهذه واحده. الثانيه: الجهاد الإسلامي تطلق الصواريخ لإشعال الأمور كلما ظهر أنها تهدأ أو كلما اقتربت جلسات دوليه لبحث الملف النووي الإيراني. لا حياء في الدين يا أقرباء. الحقيقة أضعف من الشمس حينا. والباطل أظهر على الحق في الدنيا أحيانا ويبقى كذلك إلى يوم الدين وتعديل الحساب. إسرائيل تحرق الأخضر واليابس تحت الفلسطينيين انتقاما لصواريخ لا تصيب أي شيئ قبل رأس فلسطين. إسرائيل تستخدم الجهاد الإسلامي كفتيل لاستعادة زمام المبادرة الميدانيه. كلما أرادت إسرائيل عملية انتحاريه أو ردا فلسطينيا غير محسوب وجعاجعي بادرت إلى استفزاز الجهاد الإسلامي وهي تعلم أن توقيت رد الجهاد سيكون في وقت مناسب لإسرائيل جدا جدا .. جدا. للجهاد الإسلامي كامل الحق في الرد. ولكن اي رد وفي اي توقيت وباي صورة؟ لو كان في الصواريخ فائدة لأطلقت سوريا الف صاروخ لتحرير الجولان. ولكن الصواريخ لا تحرر الأرض.
المقاومة التي لا تبني هي هدم وتخريب
سيقول جماعة "ولا تقربوا الصلاة" أننا نصف المقاومة بالتخريب وما في العشيرة بيت إلا وطهره شهيد.
الجهاد الإسلامي لم يسبق لها أن بنت مدرسة أو عبدت شارعا أو جهزت مشفى أو عمرت روضة أطفال أو عالجت مرضى أو استقطبت فلسا واحدا للتعمير في بلد تجلب عليها الخراب.
من هنا أدعوكم للموافقة على الطرح الآتي:
المقاومة حق حصري لمن هو قادر على البناء وإعادة البناء. ومن لا يقوى على التعمير فلا حق له في التخريب. المقاومة في ميثاق فتح هي الطريق لتحرير فلسطين كانت وستبقى كذاك وإن كره الكارهون. لا مستقبل بدون المقاومة ولا مقاومة إذا لم يفتح باب المستقبل بسواعد البناء التي لا تكل.
نريد المقاومة ونريد المدارس. نريد المقاومة ونريد التعليم. نريد المقاومة ونريد العلاج. نريد المقاومة ونريد التأهيل. نريد المقاومة ورعاية ذوي االشهيد والمعاقين والمساجين. نريد المقاومة ونريد السلام. نريد المقاومة لا حبا في الموت ولا ذياع السيط ولكن من أجل الإستقلال.
فيا قيادة الجهاد الأكارم اعلموا بالآت: لدينا 365 سبب للشك في نية حماس ونواياها ونحن نرى أنها تسأل إسرائيل عن كل قضية قبل أن تحدد موقفها منها. وذلك ينطبق على القوات الدولية أو العربية في غزة مثلما ينطبق على فكرة السلام والحرب. نحن لا نخونكم ولا نشك بنواياكم ولكنا لا نؤمن بأن نهجكم هو الصحيح. نؤمن مثلكم أن المقاومة المقاومة المقاومة هي حق. ولكن لا نؤمن مثلكم بتجنيد الأطفال . وأدعو كل عائلة خسرت طفلا جنده فصيل لغاية لم يوضحها له أن يطالب بديته ودمه لمن يحملون دمه على أيديهم.
الصواريخ ليست جزءا من خطه عسكريه لتحرير فلسطين تبدأ بإطلاق عشرين صاروخ ثم التقدم لاحتلال أرض تسيطر عليها إسرائيل فنحتفظ بها بدباتنا وطائراتنا. الصواريخ فشل وغباء. والمقاومة البرية والشعبيه حق ومصير. أطالب الجهاد الإسلامي بخطة التحرير. كيف تبدأ وما مرحلتها الأولى وما طبيعة المرحلة الثانية وأدواتها. وما مداها الزمني. وما هي خطة إعادة البناء وما مصدرها. هل الجهاد قادرة على تمويل بناء الشوارع التي يدمرها الإحتلال بعد أن بنيناها نحن؟
كفوا عن تخريب بلدنا عافاكم الله. لتكن المقاومة حق حصري لمن هو قادر على تعويض أهل الشهيد ومعالجة الجريح وبناء مرافقنا التي يهدمه الإحتلال. الأدوار موزعة بعقلانية ومسؤلية طوال الإنتفاضه: فتج تقاوم بالسلاح والحجارة والتفكير. والسلطة تبني وتمول وتعالج وتعلم وتخطط وتنظم. حماس تقوم بالقرصنه والسطو المسلح على سلطة ليست لها وتضطلع بدور الشيطان الأكبر وتسخر نفسها معولا في يد الإحتلال بظهر فلسطين. والجهاد الإسلامي تعتزل السياسة ولا أحد يدري ما تريد. تجند الأطفال وتستدرج إسرائيل لاقتلاع زهرة الحياة من كبد فلسطين.
يا حركة الجهاد: إلينا بخطتكم أو اتركوا ساحتنا وأهل مكة أدرى بشعابه وسندبر أمرنا في المقاومة والبناء بلا عبث من العابثين. ونحن نوجهكم بالكلام بينما تسعى حماس لسوقكم بالعصي والسلاح. نحن معكم لا عليكم فكونوا مع فلسطين لا عليها أصلح الله بيننا وبنكم وقوى عزمكم في مواجهة الغادرين والمقنعين بالدين.
إسرائيل تريد العمليات الإنتحارية وتسعد بالصواريخ. ومن يحقق أماني العدو لا يجلس عندنا بمجلس الأصدقاء والله من وراء القصد.
نختلف معكم على الآتي
الجهاد الإسلامي لا تقرر مصير الفلسطينيين من خلال البعثات الدراسية التي قدمها أو اتفاقات التوأمة التي تعقدها مع جامعات العالم المتطورة أو من خلال النظام الصحي. بل هي تقرر مصير الفلسطينيين من خلال الصواريخ التي تطلقه فترتد على رؤسهم حمما انتقامية من صور الإجرام الإسرائيلي. والسؤال هو: في ظل احتقار منظمة الجهاد الغسلامي لمبدأ الإنتخابات ورفضعا الخضوع للمحاسبة عبر صندوق الإقتراع, كيف للشعب الفلسطيني إذن أن يقيم أداءها ويصوبها ويحاسبه أو يكافئها؟ ما هي آلية الحساب التي تزودنا بها الجهاد الإسلامي كشعب للحكم عليها. نحن في فتح سلمنا السلطة لحماس عندما قلا لنا الشعب: "قف هنا وكف!". فارعوينا وأصلحنا أمرنا وتغيرنا كما أمرنا الآمر أي الشعب. ولكن بأي حق ترفض الجهاد الإسلامي أن يحاسبها الشعب وهي التي تدفع به من ناصيته إلى حرب ودمار من إسرائيل لم يخولها أحد في ظل عجزها عن البناء باقترافه؟
((وإن جندنا لهم الغالبون))
كتاب القسام ............... أسطورة الامة.............وسلاح المقاومة
تعليق