بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني لا اعرف من أين أبدأ ، ولا أعرف كيف أبدأ ، وكيف سأبدأ وهذا الوغد من بلدي قباطية ؟ والله أني كلي خجلا منكم بأن أكون بينكم ومن بلدي الحبيب أناس كهذا الزنديق ، والله أني اخجل من ارواح شهداء بلدة قباطية الذين رووا بدمائهم ثراها الذي يزداد عارا كلما داسته قدماه ... ماذا اقول لك يا حضرة الدكتور جمال وقد عرفتك خمارة بلدة الزبابدة المجاورة لبلدي...ماذا اقول لك وزوجتك سنتفجر من رائحة فمك العفنة التي تتطاير منها رائحة النبيذ كل يوم وانت عائد الي بيت ، ماذا اقول لك وقد خجل منك الصغير قبل الكبير من عائلة نزال...ماذا اقول وكولساتك النتنة اللئيمة قد فرقت الاخوة والاقارب في البلدة ... والله يا سيدي أتمنى لو أني ولدت في مزبلة على أن أولد في بلد تنسبها اليك...تستهل مقالتك باسم بلدك الذي يأبى إلا أن يكون بلد للشرفاء .. أقول للشرفاء وتأكد يا سيدي أنك لست منهم .. ليس أنا ما أقول ذلك فقط ، فكل فتحاوي شريف في البلد قد نطقها ، وكل جهادي واسلامي وحر قد لعن السيارة التي اوصلتك الى البلدة وقد لعن فرنسا التي رباك الموساد فيها ... سمنك ورباك وعلمك كيف تنطق ... فنطقت ويا ليتك لم تفعل... قد سببت بنطقك اهلك وبلدك قبل نفسك فلعنة الله عليك.
تستهل حديثك عن اللحمة بين الشرفاء من فتح واسيادك في الجهاد الاسلامي... أقترح عليك أن تنزل للشارع في البلدة ...لا أريد أن ابعدك... أنزل تحت بيتك خمسين مترا بعد صلاة الفجر إن كنت تعرفه ... ستجد بعض اسيادك مرابطين يترصدون لجيبات مسؤوليك...وستجد معهم ايضا بعض الفتحاويين فاسألهم ما هي نظرة المقاومين الفتحاويين منك...؟؟؟ أخشى أن يجيبوك بصراحة ، لأنهم إذا قررو ا أن يجيبوك فلن تسمع الاجابة ، إنما سيسمع ابناء البلدة خبر قتلك من قبل عمالقة الفتح في البلدة في سماعة المسجد.
قبل أن تتطاول على حماس ايا من تختصر الشتائم وتجمعها في نفسك ... حتى لو أخطأت حماس ، إن كان خطؤها مع امثالك ففعلا انها أخطأت لإنها لم تدنس بنادقها بك ، فكان الاولى بها أن تصورك في نهاية كل اسبوع عندما تخرج الى عاهرات الليل في رام الله ... عندما تحجز جناحا كاملا في فندق البست ايسترن في رام الله وقبل أن تدخله تسبقك عاهرتان قد أتينك من اراضي 48 ... قيم نفسك قبل أن تقيم الأشرف من رأسك ...
تتطاول على اسيادك في الجهاد وتتهمهم بأن لهم اوتسرادات لتهريب البضائع للتجار ؟؟؟؟؟؟؟ ايها الاحمق... ألا تعلم أن هذه الأنفاق ليست كالنفق الذي حفرته يوما تحت بيتك حين سرقت ذهبات امك؟؟؟!!!!!! أيها الزنديق ... تريث قليلا حينما تتكلم عن العظماء ، فلربما جاءك اليوم الموعود...حينها لن تنفعك الشهادة التي تحمل ولن ينفعك المنصب الذي أنت فيه... قد ينفعك بعض عجائز البلدة بأن يحملوا جثتك العفنة وأن يرموك بحفرة ليس لك منها مفر...
إن كانت اسرائيل تستخدم الجهاد كفتيل ليحقق مصالحها ... أتسائل ...إن كان هذا صحيحا ...فلأي غرض ستستخدمك اسرائيل أنت وأمثالك في السلطة بالله عليك!!!! استبعد ان يستخدموك في دور اللواط... فقبل 25 سنة وحين اكتشفك ابن عمك مع الجيران وأنت واقع فيما تهوى... اكتشفوا ايضا انك عفن لا تصلح حتى لأكبر فاحشة عرفها الناس...
سيدي جمال...إن كنت تقيم فتح من خلال تعبيد الشوارع ... أنا أتسائل بلدية قباطية ومن قبل 20 سنة وهي تحت قبضة فتح...أسألك أين الشوارع التي عبدتموها...لا تقل فعلنا ... فالحفر التي تملء الشوارع والاموال التي يدفعها ابناء البلدة للبلدية رسوما للتعبيد تشهد على ذلك...أتقييمك يأتي من خلال بناء المدارس...؟؟؟!!! يا حرام ... التربية في بلدتنا لا تستأجر سوى 7 بنايات لإيواء الطلبة فتكون هذه الابنية علب سردين ولا اريد ان اقول لك اذهب الى الصفوف وانظر حال الطلاب... فأنا أعلم بأن أبنائك في مدرسة الجامعة الامريكية النموذجية والتي قسطها يعلم 4 طلاب في الجامعات ، ولا حاجة لك لدخول المدارس ... اتريد العلم مع المقاومة... لنسأل قاعات التوجيهي في البلدة لهذا العام ... فهي تشهد على ابناء الفتح ممن يدعون أنهم مطلوبون لاسرائيل ، تشهد على جدارتهم وعلى مدى تفانيهم في الدراسة حيث أنهم حصلوا على شهادات التوجيهي بجدارتهم ... يا حرام ... لم يتم تهديد رئيس القاعة بالسلاح كي يساعدهم في حل الاسئلة ...فالاميين من ابناء الفتح لم يستطيعوا القراءة في الكتب المفتوحة امامهم ... فهم لا يروا سوى امثالك العفنة حامية لهم...أتتحدث عن المساجين ... يا ويلي ع حالي ... هاهو عباس قدر حرر 11 الف اسير من خلال المفاوضات العفنة... حرر بضع مئات من ابناء الاجهزة ودخل مكانهم خلال يومان اضعاف من ابناء الجهاد الاسلامي العظيم
سيدي...لأ أستغرب بأنك لا تؤمن بنهجنا وهذا امر طبيعي ... {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ} (146) سورة الأعراف
فعندما تؤمن بايات الله... قد أناقشك ببعضها لتعلم الطغيان الذي أنت فيه
تتسائل عن خطة الجهاد ...أيها المغفل ...{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (108) سورة يوسف ... خطتنا الجنة ...فقط الجنة ... فمن الطبيعي بأن لا يؤمن الذي يخطط لينام بحضن العاهرة الفلانية مساء كل يوم سبت مع الذي يخطط لينال رضى الرحمن
تتطالب الجهاد بوسيلة للمحاسية ... اليس كذلك ...؟؟؟ {الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} (17) سورة غافر...حسابنا قادم وهو حساب رباني...لا يأتي من خلال صندوق اقتراع عفن...ولا يأتي من خلال جاهليين قد أتبعوك بفكرك العفن فصاروا أجهل منك
سيدي جمال....اكتب مقالاتك كيفما تشاء..واقبض ثمنها ليلة كل سبت...وسنكتب نحن تاريخنا بالدم...سنكتب تاريخ المجد والبطولة بدموع الثكالى ...سنعبد الشوارع بجماجمنا وسننير الاجيال علما ونورا بنور الاسلام ولكل شخص الحان يطرب لها...ويا سرايا القدس اعزفي لحن الشرف والبطولة فأنا من يطرب لزغردة السلاح الطاهر
اخواني لا اعرف من أين أبدأ ، ولا أعرف كيف أبدأ ، وكيف سأبدأ وهذا الوغد من بلدي قباطية ؟ والله أني كلي خجلا منكم بأن أكون بينكم ومن بلدي الحبيب أناس كهذا الزنديق ، والله أني اخجل من ارواح شهداء بلدة قباطية الذين رووا بدمائهم ثراها الذي يزداد عارا كلما داسته قدماه ... ماذا اقول لك يا حضرة الدكتور جمال وقد عرفتك خمارة بلدة الزبابدة المجاورة لبلدي...ماذا اقول لك وزوجتك سنتفجر من رائحة فمك العفنة التي تتطاير منها رائحة النبيذ كل يوم وانت عائد الي بيت ، ماذا اقول لك وقد خجل منك الصغير قبل الكبير من عائلة نزال...ماذا اقول وكولساتك النتنة اللئيمة قد فرقت الاخوة والاقارب في البلدة ... والله يا سيدي أتمنى لو أني ولدت في مزبلة على أن أولد في بلد تنسبها اليك...تستهل مقالتك باسم بلدك الذي يأبى إلا أن يكون بلد للشرفاء .. أقول للشرفاء وتأكد يا سيدي أنك لست منهم .. ليس أنا ما أقول ذلك فقط ، فكل فتحاوي شريف في البلد قد نطقها ، وكل جهادي واسلامي وحر قد لعن السيارة التي اوصلتك الى البلدة وقد لعن فرنسا التي رباك الموساد فيها ... سمنك ورباك وعلمك كيف تنطق ... فنطقت ويا ليتك لم تفعل... قد سببت بنطقك اهلك وبلدك قبل نفسك فلعنة الله عليك.
تستهل حديثك عن اللحمة بين الشرفاء من فتح واسيادك في الجهاد الاسلامي... أقترح عليك أن تنزل للشارع في البلدة ...لا أريد أن ابعدك... أنزل تحت بيتك خمسين مترا بعد صلاة الفجر إن كنت تعرفه ... ستجد بعض اسيادك مرابطين يترصدون لجيبات مسؤوليك...وستجد معهم ايضا بعض الفتحاويين فاسألهم ما هي نظرة المقاومين الفتحاويين منك...؟؟؟ أخشى أن يجيبوك بصراحة ، لأنهم إذا قررو ا أن يجيبوك فلن تسمع الاجابة ، إنما سيسمع ابناء البلدة خبر قتلك من قبل عمالقة الفتح في البلدة في سماعة المسجد.
قبل أن تتطاول على حماس ايا من تختصر الشتائم وتجمعها في نفسك ... حتى لو أخطأت حماس ، إن كان خطؤها مع امثالك ففعلا انها أخطأت لإنها لم تدنس بنادقها بك ، فكان الاولى بها أن تصورك في نهاية كل اسبوع عندما تخرج الى عاهرات الليل في رام الله ... عندما تحجز جناحا كاملا في فندق البست ايسترن في رام الله وقبل أن تدخله تسبقك عاهرتان قد أتينك من اراضي 48 ... قيم نفسك قبل أن تقيم الأشرف من رأسك ...
تتطاول على اسيادك في الجهاد وتتهمهم بأن لهم اوتسرادات لتهريب البضائع للتجار ؟؟؟؟؟؟؟ ايها الاحمق... ألا تعلم أن هذه الأنفاق ليست كالنفق الذي حفرته يوما تحت بيتك حين سرقت ذهبات امك؟؟؟!!!!!! أيها الزنديق ... تريث قليلا حينما تتكلم عن العظماء ، فلربما جاءك اليوم الموعود...حينها لن تنفعك الشهادة التي تحمل ولن ينفعك المنصب الذي أنت فيه... قد ينفعك بعض عجائز البلدة بأن يحملوا جثتك العفنة وأن يرموك بحفرة ليس لك منها مفر...
إن كانت اسرائيل تستخدم الجهاد كفتيل ليحقق مصالحها ... أتسائل ...إن كان هذا صحيحا ...فلأي غرض ستستخدمك اسرائيل أنت وأمثالك في السلطة بالله عليك!!!! استبعد ان يستخدموك في دور اللواط... فقبل 25 سنة وحين اكتشفك ابن عمك مع الجيران وأنت واقع فيما تهوى... اكتشفوا ايضا انك عفن لا تصلح حتى لأكبر فاحشة عرفها الناس...
سيدي جمال...إن كنت تقيم فتح من خلال تعبيد الشوارع ... أنا أتسائل بلدية قباطية ومن قبل 20 سنة وهي تحت قبضة فتح...أسألك أين الشوارع التي عبدتموها...لا تقل فعلنا ... فالحفر التي تملء الشوارع والاموال التي يدفعها ابناء البلدة للبلدية رسوما للتعبيد تشهد على ذلك...أتقييمك يأتي من خلال بناء المدارس...؟؟؟!!! يا حرام ... التربية في بلدتنا لا تستأجر سوى 7 بنايات لإيواء الطلبة فتكون هذه الابنية علب سردين ولا اريد ان اقول لك اذهب الى الصفوف وانظر حال الطلاب... فأنا أعلم بأن أبنائك في مدرسة الجامعة الامريكية النموذجية والتي قسطها يعلم 4 طلاب في الجامعات ، ولا حاجة لك لدخول المدارس ... اتريد العلم مع المقاومة... لنسأل قاعات التوجيهي في البلدة لهذا العام ... فهي تشهد على ابناء الفتح ممن يدعون أنهم مطلوبون لاسرائيل ، تشهد على جدارتهم وعلى مدى تفانيهم في الدراسة حيث أنهم حصلوا على شهادات التوجيهي بجدارتهم ... يا حرام ... لم يتم تهديد رئيس القاعة بالسلاح كي يساعدهم في حل الاسئلة ...فالاميين من ابناء الفتح لم يستطيعوا القراءة في الكتب المفتوحة امامهم ... فهم لا يروا سوى امثالك العفنة حامية لهم...أتتحدث عن المساجين ... يا ويلي ع حالي ... هاهو عباس قدر حرر 11 الف اسير من خلال المفاوضات العفنة... حرر بضع مئات من ابناء الاجهزة ودخل مكانهم خلال يومان اضعاف من ابناء الجهاد الاسلامي العظيم
سيدي...لأ أستغرب بأنك لا تؤمن بنهجنا وهذا امر طبيعي ... {سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْاْ كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الرُّشْدِ لاَ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِن يَرَوْاْ سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَكَانُواْ عَنْهَا غَافِلِينَ} (146) سورة الأعراف
فعندما تؤمن بايات الله... قد أناقشك ببعضها لتعلم الطغيان الذي أنت فيه
تتسائل عن خطة الجهاد ...أيها المغفل ...{قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (108) سورة يوسف ... خطتنا الجنة ...فقط الجنة ... فمن الطبيعي بأن لا يؤمن الذي يخطط لينام بحضن العاهرة الفلانية مساء كل يوم سبت مع الذي يخطط لينال رضى الرحمن
تتطالب الجهاد بوسيلة للمحاسية ... اليس كذلك ...؟؟؟ {الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ} (17) سورة غافر...حسابنا قادم وهو حساب رباني...لا يأتي من خلال صندوق اقتراع عفن...ولا يأتي من خلال جاهليين قد أتبعوك بفكرك العفن فصاروا أجهل منك
سيدي جمال....اكتب مقالاتك كيفما تشاء..واقبض ثمنها ليلة كل سبت...وسنكتب نحن تاريخنا بالدم...سنكتب تاريخ المجد والبطولة بدموع الثكالى ...سنعبد الشوارع بجماجمنا وسننير الاجيال علما ونورا بنور الاسلام ولكل شخص الحان يطرب لها...ويا سرايا القدس اعزفي لحن الشرف والبطولة فأنا من يطرب لزغردة السلاح الطاهر
تعليق