شيعت جماهير شعبنا وسط قطاع غزة, شهداء الغارة الإسرائيلية الجبانة, ليلة أمس الجمعة, على منزل قيادي بارز في سرايا القدس بمخيم البريج.
وردد المشيعون عبارات غاضبة, طالب سرايا القدس وكافة الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة, بالرد السريع والمزلزل على هذه الجريمة التي تجاوز الاحتلال فيها كل الخطوط كافة الحمراء.
وكان استشهد تسعة فلسطينيين بينهم القيادي في سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أيمن فايد "أبو عبد الله" 42 عاما، وزوجته وابنته الطفلة، وأصيب عشرات المواطنين في غارة إسرائيلية استهدفت منزل القيادي الفايد شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة مساء الجمعة.
وبحسب المصادر الطبية فإن من بين شهداء الغارة الإسرائيلية على البريج: الشهيدة مروة فايد، زوجة الشهيد أيمن، وابنته بسمة، طلال أبو عون، عطالله إسماعيل، والشهيد عطا الله السميري، إضافة إلى شهيدين مجهولي الهوية, علاوةً على إصابة العشرات بجراحٍ متفاوتة بينهم أطفال ونساء.
وكانت قد استشهدت صباح السبت, سيدة فلسطينية بعد أن أصيبت في القصف بجراحٍ بالغة الخطورة.
وقال مراسل "فلسطين اليوم" في المنطقة الوسطى :"إن طائرة إف 16 أطلقت صاروخا تجاه منزل فايد بمنطقة بلوك 7 شرق مخيم ما أسفر عن استشهاده وزوجته ونجلين له".
وأضاف مراسلنا أن القصف أسفر أيضا عن تدمير المنزل المكون من ثلاثة طوابق بشكل كامل، إضافة إلى سبعة منازل مجاورة.
ووصف سكان المنطقة الغارة الإسرائيلية بأنها "عنيفة جدا"، وتذكر بيوم اغتيال مسئول كتائب القسام في قطاع غزة صلاح شحادة في حي الدرج، والذي أسفر عن تدمير حي بأكمله واستشهاد وجرح عشرات المواطنين عام 2002
وقد هرعت سيارات الإسعاف إلى منطقة القصف، حيث وصفت مصادر طبية في مشفى شهداء الأقصى بدير البلح إصابة عدد من الجرحى بالخطيرة، حيث تم تحويل 12 حالة خطيرة إلى مشفى الشفاء.
وناشدت المصادر الطبية المواطنين للتبرع بالدم بسبب عدد الجرحى الذي تجاوز الأربعين جريحا.
ويقع المنزل المستهدف وسط حي سكني مكتظ بالسكان، الأمر الذي أوقع عددا كبيرا من الشهداء والجرحى.
وزفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إلى الأمتين العربية والإسلامية الشهيد القائد "أيمن فايد" 42عام أحد أبرز قادتها في المنطقة الوسطي وزوجته "مروة عزام" وابنيهما "أيوب وبسمة " والشهيد "طلال أبو عون" والشهيد "عطا الله السميري", والشهداء الذين ارتقوا للعلا خلال المجزرة على منزل القائد "فايد" في مخيم البريج وسط القطاع.
وأكدت السرايا في بيانٍ لها, أنها ستمضي قدماً في خيار المقاومة والجهاد الذي رسمته لنا دماء القادة العظماء, موضحةً أن هذه الدماء الطاهرة لن تذهب هدراً وسيكون الرد في عمق المدن الصهيونية.
وردد المشيعون عبارات غاضبة, طالب سرايا القدس وكافة الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة, بالرد السريع والمزلزل على هذه الجريمة التي تجاوز الاحتلال فيها كل الخطوط كافة الحمراء.
وكان استشهد تسعة فلسطينيين بينهم القيادي في سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أيمن فايد "أبو عبد الله" 42 عاما، وزوجته وابنته الطفلة، وأصيب عشرات المواطنين في غارة إسرائيلية استهدفت منزل القيادي الفايد شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة مساء الجمعة.
وبحسب المصادر الطبية فإن من بين شهداء الغارة الإسرائيلية على البريج: الشهيدة مروة فايد، زوجة الشهيد أيمن، وابنته بسمة، طلال أبو عون، عطالله إسماعيل، والشهيد عطا الله السميري، إضافة إلى شهيدين مجهولي الهوية, علاوةً على إصابة العشرات بجراحٍ متفاوتة بينهم أطفال ونساء.
وكانت قد استشهدت صباح السبت, سيدة فلسطينية بعد أن أصيبت في القصف بجراحٍ بالغة الخطورة.
وقال مراسل "فلسطين اليوم" في المنطقة الوسطى :"إن طائرة إف 16 أطلقت صاروخا تجاه منزل فايد بمنطقة بلوك 7 شرق مخيم ما أسفر عن استشهاده وزوجته ونجلين له".
وأضاف مراسلنا أن القصف أسفر أيضا عن تدمير المنزل المكون من ثلاثة طوابق بشكل كامل، إضافة إلى سبعة منازل مجاورة.
ووصف سكان المنطقة الغارة الإسرائيلية بأنها "عنيفة جدا"، وتذكر بيوم اغتيال مسئول كتائب القسام في قطاع غزة صلاح شحادة في حي الدرج، والذي أسفر عن تدمير حي بأكمله واستشهاد وجرح عشرات المواطنين عام 2002
وقد هرعت سيارات الإسعاف إلى منطقة القصف، حيث وصفت مصادر طبية في مشفى شهداء الأقصى بدير البلح إصابة عدد من الجرحى بالخطيرة، حيث تم تحويل 12 حالة خطيرة إلى مشفى الشفاء.
وناشدت المصادر الطبية المواطنين للتبرع بالدم بسبب عدد الجرحى الذي تجاوز الأربعين جريحا.
ويقع المنزل المستهدف وسط حي سكني مكتظ بالسكان، الأمر الذي أوقع عددا كبيرا من الشهداء والجرحى.
وزفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، إلى الأمتين العربية والإسلامية الشهيد القائد "أيمن فايد" 42عام أحد أبرز قادتها في المنطقة الوسطي وزوجته "مروة عزام" وابنيهما "أيوب وبسمة " والشهيد "طلال أبو عون" والشهيد "عطا الله السميري", والشهداء الذين ارتقوا للعلا خلال المجزرة على منزل القائد "فايد" في مخيم البريج وسط القطاع.
وأكدت السرايا في بيانٍ لها, أنها ستمضي قدماً في خيار المقاومة والجهاد الذي رسمته لنا دماء القادة العظماء, موضحةً أن هذه الدماء الطاهرة لن تذهب هدراً وسيكون الرد في عمق المدن الصهيونية.