أكد ممثل حركة الجهاد الإسلامي في لبنان أبو عماد الرفاعي أن اغتيال القائد العسكري الكبير لحزب الله الحاج رضوان "عماد مغنية" خسارة كبيرة ليس فقط لحزب الله اللبناني بل للأمة العربية والإسلامية وللشعب الفلسطيني لما يتمتع به هذا القائد من صفات عسكرية ورباطة جأش.
وقال الرفاعي لمراسل "فلسطين اليوم" معقبا على اغتيال مغنية، إن الحاج رضوان هو أحد أهم الشخصيات العسكرية في حزب الله، وكان أحد أعمدة الانتصار منذ عام 2006 أمام الاحتلال الإسرائيلي، وأحد أهم الشخصيات التي خسرها حزب الله، وهو شخصية ستترك تبعات كبيرة على حزب الله".
وأضاف: أعتقد أن حزب الله بحاجة إلى وقت ليعوض مثل هذا القيادي، لكن حزب الله قادر على ترتيب أموره وترتيب صفوفه على المستوى القيادي المقاوم، هو خسارة بالتأكد، لكن اعتقد أن الحزب قادر على إعادة الإمكانيات".
وتابع الرفاعي: اغتيال الشهيد مغنية يأتي في سياق التجييش من قبل الحكومة الصهيونية وخصوصاً من قبل اولمرت ليسوق هذا على أنه انتصار بعد الهزيمة التي مني بها في لبنان وهو يحاول أن يعيد لملمة وضعه، ويظهر أنه هو الذي حقق إصابة مباشرة في قلب حزب الله، وأعتقد أن هذه الإصابة التي أصابها أولمرت عبر اغتيال القائد عماد مغنية يعيد له من جديد التوازن على مستوى الكيان الصهيوني وخصوصا على مستوى الحفاظ على حكومته".
وأشار ممثل الجهاد الإسلامي في لبنان إلى أن غياب واستشهاد القائد مغنية يلقي بظلاله على لبنان وكثير من القضايا المتعلقة بشأن لبنان الداخلي "أعتقد أنه سينعكس على مستوى لبنان الداخلي وعلى مستوى الصراع العربي الفلسطيني".
وقال الرفاعي لمراسل "فلسطين اليوم" معقبا على اغتيال مغنية، إن الحاج رضوان هو أحد أهم الشخصيات العسكرية في حزب الله، وكان أحد أعمدة الانتصار منذ عام 2006 أمام الاحتلال الإسرائيلي، وأحد أهم الشخصيات التي خسرها حزب الله، وهو شخصية ستترك تبعات كبيرة على حزب الله".
وأضاف: أعتقد أن حزب الله بحاجة إلى وقت ليعوض مثل هذا القيادي، لكن حزب الله قادر على ترتيب أموره وترتيب صفوفه على المستوى القيادي المقاوم، هو خسارة بالتأكد، لكن اعتقد أن الحزب قادر على إعادة الإمكانيات".
وتابع الرفاعي: اغتيال الشهيد مغنية يأتي في سياق التجييش من قبل الحكومة الصهيونية وخصوصاً من قبل اولمرت ليسوق هذا على أنه انتصار بعد الهزيمة التي مني بها في لبنان وهو يحاول أن يعيد لملمة وضعه، ويظهر أنه هو الذي حقق إصابة مباشرة في قلب حزب الله، وأعتقد أن هذه الإصابة التي أصابها أولمرت عبر اغتيال القائد عماد مغنية يعيد له من جديد التوازن على مستوى الكيان الصهيوني وخصوصا على مستوى الحفاظ على حكومته".
وأشار ممثل الجهاد الإسلامي في لبنان إلى أن غياب واستشهاد القائد مغنية يلقي بظلاله على لبنان وكثير من القضايا المتعلقة بشأن لبنان الداخلي "أعتقد أنه سينعكس على مستوى لبنان الداخلي وعلى مستوى الصراع العربي الفلسطيني".