إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي

    الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي لـ«الحياة»:

    الانقسام مطلب إسرائيلي أميركي والحل هو أن تتم الدعوة للحوار بلا شروط..

    دمشق ـ جيهان الحسيني

    أكد الدكتور رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بأن السلطة الفلسطينية «تضع العقبة الأكبر في طريق الحوار بين حركتي «فتح» و«حماس»»، وقال في تصريحات لصحيفة «الحياة اللندنية»، على هامش المؤتمر الوطني الفلسطيني الذي أنهى أعماله في (25/1/2008) في دمشق، إن «سلطة رام الله تتحمّل مسؤولية عدم إجراء حوار حتى الآن لأن ما حدث في غزة وقع بالفعل (...) وأبو مازن في كل مرة يطرح للحوار شرطاً يعلم مسبقاً أن «حماس» سترفضه، وكأنه يتخذ موقفاً سيؤدي إلى رفض الحوار ونحن نريد موقفاً يوصلنا إلى الحوار».

    وعن موقف «حماس»، قال: «حماس لديها مخاوف، وتقول: إذا سلّمنا كل شيء لأبي مازن فإنه سيأخذ كل شيء في يده وسيسير مع الإسرائيليين لذلك نرفض شرطه».

    وحول موقف حركة الجهاد الإسلامي من الحوار، قال الدكتور رمضان: «أولاً نحن لسنا طرفاً في النزاع الذي أدى إلى هذا الانقسام، وعلى رغم أن هناك فصائل فلسطينية التحقت بوجهة نظر أبو مازن، إلا أننا لا نتبنى هذا الموقف وقد كنا شهوداً على هذا النزاع منذ بدايته»، وأضاف: «بذلنا محاولات لتحجيم النزاع ومنع تطوره»، مؤكداً أن رفضه طرح أبو مازن لحل الأزمة «لأنه يقوم على فكرة تحميل حركة «حماس» وحدها مسؤولية ما جرى، بينما في الحقيقة الطرفان معاً يتحملان المسؤولية (...) ليس من منطلق ما قاله بعض الإخوة في «حماس» من أنه كانت لديهم معلومات عن مخططات في «فتح» لاستهدافهم، لكن الحقيقة أن هناك قتالاً اندلع على الأرض والطرفان كانا ضالعين فيه»، وأضاف الدكتور رمضان: «فتح كانت في الشارع تقاتل «حماس» وقتلوا العشرات وأصابوا المئات، قبل اتفاق مكة وبعده أيضاً، كانت هناك حرب حقيقية بينهما وتداعيات هذه المعركة وموازين القوى في غزة حسمت الأمر لصالح حماس»، وتساءل: «ماذا لو كانت موازين القوى حسمت لصالح حركة «فتح»؟ هل كانت ستقف مكتوفة الأيدي ولا تفعل ما فعلته «حماس» وتنظف قطاع غزة من أي منتم إلى حماس»، وتابع الدكتور رمضان قائلاً: «حركة «فتح» فعلت ذلك في بداية اتفاق أوسلو وملأت السجون من كوادر حركتي «حماس» و«الجهاد» ولكننا صمتنا وتحملنا (...) لذلك وباختصار شديد أقول إن الطرفين ضالعان ويجب أن يتحملا مسؤوليتهما والحل هو أن تتم الدعوة إلى الحوار بلا شروط».

    واستنكر الدكتور رمضان شروط حركة «فتح» بعودة كل الأمور إلى ما كانت عليه، وقال إن: «الأجهزة الأمنية كانت تمارس ممارسات سلبية وأبو مازن شخصياً كان يشكو منها وينتقدها (...)، شرط أبو مازن يعني العودة إلى أسباب المشكلة بل العودة إلى أهم سبب للنزاع».

    وشدد على ضرورة اللقاء، وقال: «نريد أن نلتقي جميعاً ومن لا يعجبه الحوار أو مجرى الحوار ومساراته يستطيع أن يخرج منه في أي لحظة ويعلن للناس أن الطرف الآخر لا يريد أن ينجح الحوار»، مشيراً إلى أن: «حوار القاهرة في آذار (مارس) 2005 لم يكن سيخرج بنتيجة حتى آخر لحظة لكن كان لدينا إصرار وإرادة على ضرورة أن نتفق»، ودعا إلى أن يكون اتفاق القاهرة أساساً للدعوة إلى حوار بين «فتح» و«حماس» «لأنه صيغ بعناية شديدة وعالج مسألة المقاومة من خلال علاقة الشعب الفلسطيني بمواجهة الاحتلال ووضع شروطاً للتهدئة تتعلق بوقف العدوان وخفض المعاناة عن الفلسطينيين وعالج كيفية ترتيب البيت الفلسطيني».

    وعن الدور الذي تلعبه حركة الجهاد الإسلامي لرأب الصدع ومعالجة الانقسام بين «فتح» و«حماس»، قال الدكتور رمضان: «نحضّ الجانبين على الحوار (...) وأقول بكل صراحة، بقدر ما وجدنا أحياناً من الإخوة في «حماس» تفاؤلاً وتفاهماً مع الجهود التي نبذلها لرأب الصدع والخروج من الأزمة، بقدر ما رأينا رفضاً وتجاهلاً من الأخ أبو مازن ومن يحيطون به»، وأكد أن: «هناك خللاً استراتيجياً في التفكير»، وقال إن: «أبو مازن ومن حوله اتخذوا قراراً بأن يديروا ظهورهم لشركائهم في الوطن بينما يسعون بكل وسيلة إلى خلق شراكة بديلة مع العدو الذي يغتصب ويحتل الوطن»، وأضاف: «لا يعقل في ظل هذا الكم من القتل والاجتياحات والعدوان أن يكون هناك إصرار على لقاء الإسرائيليين وكأن إسرائيل ذنبها مغفور مقدماً على ما فعلت، وما ستفعل لكن حركة «حماس» والفلسطينيين عندما يكونون في حال نزاع على السلطة أو صدام لا يغفر لهم»، مستنكراً وضع أبو مازن شروطاً «مقابل لقاء إخوانهم بينما ليس هناك أي قيد أو شرط للقاء أولمرت وأعوانه». وشدد على أن: «العائق الأساسي أمام الحوار والوفاق الوطني الفلسطيني هو قرار إسرائيلي أميركي بذلك»، وقال الدكتور رمضان: «حتى لو توفّرت الرغبة لدى أبو مازن أو أي أحد في حركة «فتح» مخلصاً، فإن ذلك لن يتحقق لأن هناك ضوءاً أحمر لدى المسؤولين في رام الله (...) ممنوع عليهم أن يخرجوا من حال الصدام مع حماس»، موضحاً أن: «حال الانقسام الراهنة هي قمة المثالية لإسرائيل»، وأضاف أن: «إسرائيل لم تجتح غزة بالكامل حتى لا يؤدي ذلك إلى انهيار سلطة حماس فيحسم الوضع الفلسطيني لصالح طرف، بل هي تقوم عوضاً عن ذلك بتوجيه ضربات هنا وهناك لإضعاف المقاومة»، موضحاً أن: «إسرائيل تستفيد من هذا الوضع ويعنيها أن يستمر لأمرين: أولاً لأنه يسيء إلى حركة حماس ويظهر فشلها في إدارة قطاع غزة، ما يضعفها وهذا هدف إسرائيلي ـ أميركي، وفي المقابل هذا الانقسام أيضاً يضعف أبو مازن في المسار السياسي ويسمح لإسرائيل بالهرب من أي استحقاق فهم يبتزون أبو مازن ويستغلون الوضع ويسألونه أنت تمثل من وباسم من ستفاوض؟ باسم الضفة أم باسم غزة أم باسم الشعب الفلسطيني؟، وإن حال الانقسام مطلب إسرائيلي».

    وطالب الدكتور رمضان بضرورة وقف المفاوضات مع الإسرائيليين، وقال إن: «المفاوضات السياسية عنوان يعطي انطباعاً كاذباً بأن هناك عملية تسوية يمكن أن يتم البناء عليها أي أن هناك أملاً يمكن أن يتحقق. والحقيقة أن ما يجري على الأرض هو عدوان إسرائيلي متواصل ضد الشعب الفلسطيني»، وتساءل «نحن لا نعلم على أي أساس تجري هذه المفاوضات وما شروطها وما مرجعيتها وما المطالب التي تسعى السلطة إلى تحقيقها منها»؟، موضحاً أن: «الرباعية تم إخراجها من مسار التسوية بعد اجتماع انابوليس، وإسرائيل وأميركا أصبحا هما المرجعية الكاملة والوحيدة للمفاوضات»، وقال: «ما جرى بعد انابوليس عزز قناعتنا بأن أي مفاوضات تتضمن الشروط الحالية أو التي استجدت لن تقود إلا إلى مزيد من التنازلات التي ستصب في صالح العدو الإسرائيلي».

    وقال رداً على سؤال عن موقفه طرحته السلطة بشأن الاستفتاء على أي اتفاق يتم التوصل إليه: «أنا لا أقبل مبدأ الاستفتاء على حق الأمة في فلسطين»، وتساءل «من سيستفتى؟ الجائعون أم الخائفون الذين يقف الإسرائيليون فوق رؤوسهم بالسلاح في ظل الحصار والحرمان، أم اللاجئون؟»، ورفض المنطق العربي القائل بقبول ما يقبله الفلسطينيون ورفض ما يرفضونه باعتبار أن قضية فلسطين «قضية عربية وإسلامية».

    وخاطب الدكتور رمضان الرئيس الفلسطيني قائلاً: «أنا اسأل أبو مازن عندما طبخ اتفاق أوسلو هل استشار منظمة التحرير والمجلس الوطني والمجلس المركزي واللجنة التنفيذية أم أن المفاوض الفلسطيني فوجئ في واشنطن وجنّ جنونه»، وطالب بإلغاء اتفاق أوسلو، وقال: «نحن نطالب بإلغاء أوسلو على قاعدة أن الأوهام والوعود التي صاحبته لم يتحقق منها أي شيء وانتهى مشروع السلطة إلى مجرد غطاء يحقق شروطاً أفضل لاستمرار الاحتلال من دون تحميله أعباء أو تكاليف أو التزامات تجاه الشعب الفلسطيني»، لافتاً إلى أن البديل: «ليس مسؤولية فصيل بعينه بل مسؤولية كل الشعب الفلسطيني بكل اتجاهاته»، وقال الدكتور رمضان: «لا يمكن الوصول إلى هذا البديل إلا من خلال حوار وطني شامل يقيّم التجربة الفلسطينية ويراجعها».

    صحيفة «الحياة» اللندنية

    28-01-2008

    -----------------------------------------------------

    د. رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين لـ«a.n.b»:

    المقاومة بكافة وسائلها هي حق مشروع لا يمكن بأي حال من الأحوال تجريمه..



    أكّد د. رمضان عبد الله شلّح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، أن معركة الشعب الفلسطيني مع الاحتلال ماضية حتى نيل كافة حقوقه المسلوبة، مشدّداً على أن المقاومة بكافة وسائلها بما فيها الصواريخ هي حق مشروع لا يمكن بأي حال من الأحوال تجريمه.

    وانتقد د. رمضان في مقابلةٍ تلفزيونية بثّتها فضائية «a.n.b» اللبنانية مساء الأحد (27/1/2008)، تهجُّم الرئيس عباس على المقاومة وتكراره وصف صواريخها بـ«العبثية»، قائلاً: «لا يليق بقائد أو زعيم يقع تحت احتلال أن يُسفّه مقاومة شعبه»، ومبيّناً في الصدد ذاته أن هذه الصواريخ هي من أجبر «إسرائيل» على الاندحار من قطاع غزة.

    وأشار د. رمضان في مقابلته التي استمرت ساعتين، إلى أن مشروع السلطة الفلسطينية برمّته يهدف إلى إنهاء الصراع مع الاحتلال، وليس كما يبني القائمون عليها ويصوّرون.

    وتعقيباً على ما آلت إليه الأمور مؤخراً في قطاع غزة وفتح الحدود مع مصر، قال د. رمضان: «إن ما حدث هو تعبير عن إرادة الصمود والحياة التي تتملّك هذا الشعب الأبي»، والذي اعتبره سرّ قضيتنا الذي لم يجد من يرتقي لمستوى قيادة دفّته.

    وأوضح د. رمضان أن «إسرائيل» أرادت من وراء حصارها المشدّد على غزة ومن خلال تصعيدها العدواني الذي فاقم جرحنا الغائر كسر همة وإرادة هذا الشعب، لكنّهم نسوا أنّ لهذه القضية سلاح أمضى من أي سلاح إنّه شعبنا الذي لا يقهر.

    وثمّن د. رمضان، موقف الرئيس المصري في مساندة شعبنا، معتبراً أن هذا الموقف لم يأت من فراغ في ظل الهيمنة الإسرائيلية على القرار الأمريكي الذي ضغط مؤخراً على مصر بشكلٍ كبير.

    وأشار إلى أن الضغوط الأمريكية ـ الصهيونية ليست على مصر وحدها، بل هي على المنطقة بأسرها، مبيّناً أن شعبنا يتصدّى لهذه الضغوط بلحمه ودمه، وآخرون يواجهونها بطرق أخرى مثلما فعلت مصر مؤخراً، حينما سمح الرئيس المصري بتدفق الغزّيين إلى مصر لتأمين قوتهم والأدوية التي نقصت جرّاء الحصار الإسرائيلي المطبق عليهم.

    وقال د. رمضان: «صحيح أن الإسرائيليين خرجوا من قطاع غزة مادياً «فزيكال»، لكنهم لم يخرجوا منه سياسياً، فهو أكبر سجن في التاريخ والإسرائيلي هو السجّان، فهم لا يريدون التخلّي عن غزة ولا يمكن أن يقبلوا أن ينسلخوا عن غزة إلا وفق حل نهائي للصراع».

    وبيّن أن «إسرائيل» لا تريد قطاع غزة كخزّان بشري، بل تريده لطرق الباب سياسياً للقضية، مطالباً السلطة الفلسطينية بالتحرّك الفوري والعاجل لنصرة شعبنا المحاصر في غزة وعدم الركون إلى وهم السلام، داعياً إيّاها في السياق نفسه إلى عدم الإصرار على المفاوضات التي لم ولن ينتج عنها شيء.

    وشدد د. رمضان في حديثه على أن المفاوضات التي تجرى مع دولة الاحتلال تعتبر شيئاً مثيراً للسخرية، مبيّناً أن مشاهد الصور التي يظهر بها أولمرت وعباس تصلح لاستخدامها من قبل اليهود في عيد المساخر عندهم المعروف باسم «البوريم».

    وأكد د. رمضان أن هذه المفاوضات ماضية فيما الاحتلال يلتهم أرضنا بمستوطناته وسرقة ثرواتنا، قائلاً: «إن نصف مليون مستوطن موجودون في الضفة الغربية وإسرائيل تسرق أكثر من 80% من مياهنا في الضفة، وأكثر من 26 مستوطنة تحتوي على 260 ألف مستوطن على أرض القدس... ما الجدوى من مفاوضاتنا؟!».

    واستدرك د. رمضان في حديثه قائلاً: «نحن ندرك أن هذا الصراع لا ينتهي بضربةٍ قاضية.. فصراع الحسم يأتي بالمراكمة والصبر الطويل»، داعياً إلى الانضمام لمعسكر الرفض المطلق لهذا للكيان، المسمى إسرائيلياً وأمريكياً اليوم بـ«محور الشر» كخطوةٍ أولى على طريق حسم الصراع وعدم الهرولة إلى رؤية القبول المطلق له، في إشارةٍ إلى هرولة بعض الأنظمة العربية لتطبيع علاقاتها مع «إسرائيل».

    وبشّر الدكتور رمضان شعبنا الفلسطيني وامتدادنا العربي والإسلامي بأن النصر آتٍ لا محالة، مستدلاً في كلامه ذلك على براهين ومؤشرات ميدانية وكذا تأكيدات منطلقة من داخل دولة الكيان.

    وأوضح أن الانتصار الذي حققته المقاومة الإسلامية في لبنان صيف العام 2006 هزّ «إسرائيل» وجعلها على المحك خشيةً من الخطر الوجودي الذي يتهددها والذي بدا واضحاً خلال الأيام القليلة الماضية في مؤتمر «هرتسيليا»، وسط تأكيدات يطلقها مؤرخون وكتّاب إسرائيليون لعلّ أبرزهم مارتين كريفين أن الغلبة في النهاية ستكون للفلسطينيين، حيث عرض إعطاءهم الضفة وقطاع غزة وأن يتم عزلهم بواسطة جدار لا يعبُرُه الطير.

    ودعا د. رمضان المقاومة في المنطقة إلى تبنّي إستراتيجية صمود ودفاع، لحرف مسار أي «خارطة طريق» يُراد تمريرها على شعبنا، متوقعاً أن يشهد العام الحالي تجاذباً عالياً يضع كافة الأطراف موضع اختبار، مشدداً في السياق ذاته على ضرورة أن نصنع قرارنا بأنفسنا ودون إذعان أو إرغام من أحد.

    وحول موضوع استئناف الحوار بين «فتح» و«حماس»، أكد د. رمضان أنّ لا حل لأي من مشاكلنا إلا بإنهاء حالة الانقسام الداخلي من جذورها، مبيّناً أن حركة الجهاد تفاءلت من المبادرة التي طرحها الرئيس مبارك لنزع فتيل الأزمة، لكنّها فوجئت بموقف الرئيس عباس الذي عاد لتكرير شرطه في هذا الظرف التاريخي الحساس الذي تشهده ساحتنا، موضحاً أن أبو مازن رجل لهدف مرحلي انتقالي.

    ولفت إلى أن «فتح» و«حماس» وقعتا في أخطاء وعليهما التداعي فوراً إلى الحوار اللامشروط، مبيّناً أن هناك قرار إسرائيلي يحظر إنهاء الانقسام.

    وأشار د. رمضان إلى أن سلام فياض يحمل مشروع أمريكا وإسرائيل لتمريره على شعبنا، مستشهداً باعتذاره لمقتل الجنديين الإسرائيليين بالخليل على يد رجال المقاومة، فيما أهلنا في غزة يُذبحون ويحاصرون وهو لا يحرك
    [url]##############

    رحمك الله يابركات السرايا

  • #2
    أخى الحبيب بارك الله فيك
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

    تعليق


    • #3
      تحيه للامين العام ولكن انصحه ان يبتعد عن هذه الصيغه التي اعتبرها وجهه نظر حمساويه فيما يتعلق بالصراع بين حماس وفتح الكل اجرم بحق الاخر وبحق شعبه وحماس مارست الاجرام بحرفيه وبدون حدود وهذا ما شاهدته بام عيني في الواقع فلا يجب ان نكون حمساويين ولو بكلمه لاننا سنسأل عن جرائمهم بحق الشعب امام الله والشعب والتاريخ ان ناصرناهم بدلك ولو بكلمه
      (الشعوب اداة التغيير)
      د.فتحي الشقاقي

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        بارك الله فيك بركات القرارة وجعل ذالك في ميزان حسناتك مشششششششششششششكور

        اللـــهم أعز الاســلام والمـسليــــمن
        اللــــهم أنصر المجـــاهدين في سبيلك

        تعليق

        يعمل...
        X