تويت
الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء منزل عائلة ناشط بالجبهة الشعبية في قطاع غزة تمهيدا لقصفه
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر فلسطينية في قطاع غزة قولها، أن الجيش الإسرائيلي أمر بإخلاء منزل عائلة ناشط في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ذكر أنه أحد منفذي عملية ديمونة الفدائية قبل أكثر من أسبوع تمهيدا لقصفه.
وقالت الصحيفة، أن الجيش الإسرائيلي أبلغ عائلة الناشط في الجبهة "موسى عرفات" بإخلاء منزلهم تمهيدا لقصفه من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية.
يذكر أن عرفات هو أحد فدائيين أعلنت كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى التابعة للجهبة الشعبية أنهما نفذا عملية ديمونة الفدائية، قبل أن تعلن حركة حماس مسئوليتها الكاملة عن العملية وتعلن عن هوية الاستشهاديين الذين قدما من مدينة الخليل.
ولم يعرف حتى الآن مصير عرفات الذي أعلن أنه أحد منفذي العملية، إضافة الى رفيقه الذي تبنته كتائب شهداء الأقصى.
وفي ذات السياق، أكد شهود عيان أن الطائرات الحربية الإسرائيلية تحلق في هذه الأثناء في بكثافة في أجواء محافظات قطاع غزة وعلى إرتفاعات منخفضة.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي لجأ قبل نحو عامين الى قصف منازل عائلات الشهداء ومنفذي العمليات في قطاع غزة من الجو كنوع من العقاب لعائلاتهم، إلا أنه عدل عن هذا الأسلوب في أعقاب لجوء المواطنين الفلسطينيين الى تشكيل أدرع بشرية لحماية المنازل التي تنذر بالقصف من قبل الجيش الإسرائيلي
نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصادر فلسطينية في قطاع غزة قولها، أن الجيش الإسرائيلي أمر بإخلاء منزل عائلة ناشط في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ذكر أنه أحد منفذي عملية ديمونة الفدائية قبل أكثر من أسبوع تمهيدا لقصفه.
وقالت الصحيفة، أن الجيش الإسرائيلي أبلغ عائلة الناشط في الجبهة "موسى عرفات" بإخلاء منزلهم تمهيدا لقصفه من قبل الطائرات الحربية الإسرائيلية.
يذكر أن عرفات هو أحد فدائيين أعلنت كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح وكتائب الشهيد أبو علي مصطفى التابعة للجهبة الشعبية أنهما نفذا عملية ديمونة الفدائية، قبل أن تعلن حركة حماس مسئوليتها الكاملة عن العملية وتعلن عن هوية الاستشهاديين الذين قدما من مدينة الخليل.
ولم يعرف حتى الآن مصير عرفات الذي أعلن أنه أحد منفذي العملية، إضافة الى رفيقه الذي تبنته كتائب شهداء الأقصى.
وفي ذات السياق، أكد شهود عيان أن الطائرات الحربية الإسرائيلية تحلق في هذه الأثناء في بكثافة في أجواء محافظات قطاع غزة وعلى إرتفاعات منخفضة.
يذكر أن الجيش الإسرائيلي لجأ قبل نحو عامين الى قصف منازل عائلات الشهداء ومنفذي العمليات في قطاع غزة من الجو كنوع من العقاب لعائلاتهم، إلا أنه عدل عن هذا الأسلوب في أعقاب لجوء المواطنين الفلسطينيين الى تشكيل أدرع بشرية لحماية المنازل التي تنذر بالقصف من قبل الجيش الإسرائيلي
تعليق