ذكر تقرير لموقع "دبكا"، المقرب من المخابرات الإسرائيلية أن ترمومتر الوضع العسكري على الحدود بين مصر وقطاع غزة وإسرائيل وصل إلى "نقطة الانفجار" مساء الخميس الماضي، بعد أن رفضت حركة "حماس" ضغوطا مارستها مصر وإسرائيل مهددة بإطلاق صواريخها.
وأضاف نقلا عما أسماه "مصادر شرق أوسطية"، أنه علاوة على عمليات الجيش الإسرائيلي بالقطاع واغتيال عدد من الناشطين الفلسطينيين، فإن وحدات مصرية تقف على أهبة الاستعداد لمواجهة مسلحة مع حركة "حماس" على الحدود بين مصر والقطاع.
لكن "حماس" – ووفق مزاعم مصدر استخباراتي إسرائيلي- أخذت استعداداتها العسكرية تحسبًا لتلك المواجهة، دون أن يستبعد قيام الوحدات المصرية باختراق قطاع غزة والاستيلاء على مواقع ومناطق داخل الأراضي الفلسطينية، وملاحقة أنصار حركة "حماس" التي تسيطر على قطاع غزة.
ونقل "دبكا" عن مصادر عسكرية، قولها: إن "حماس" مهتمة الآن بجذب مصر وإسرائيل لحرب مفتوحة داخل القطاع، يتلوها قرار من مجلس الأمن والجامعة العربية بوقف إطلاق النار بين الأطراف الثلاثة، حسب زعمها.
ووفق ما نسب إلى مصدر أمني غربي بارز بالشرق الأوسط، فإن الوضع على امتداد الحدود مع مصر على وشك الانفجار، وأنه أخطر من الوضع على حدود إسرائيل ولبنان، إبان الحرب مع "حزب الله" في صيف عام 2006.
وكان وزير الخارجية المصري قد حذر من أن بلاده لن تسمح باقتحام حدودها ثانية، قائلا في تصريحات نشرتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية الخميس الماضي "من سيكسر خط الحدود المصرية ستكسر قدمه"، في إشارة إلى حركة حماس التي تسيطر على غزة.
في حين قال وزير الدفاع المصري المشير محمد حسين طنطاوي الخميس في تصريحات نقلتها الوكالة ذاتها أن بلاده لن تسمح لأي كان بانتهاك أمنها الوطني، مؤكدا ان مصر تمتلك ترسانة عسكرية مطابقة "لأكثر التكنولوجيات العالمية تطورًا".
وأضاف نقلا عما أسماه "مصادر شرق أوسطية"، أنه علاوة على عمليات الجيش الإسرائيلي بالقطاع واغتيال عدد من الناشطين الفلسطينيين، فإن وحدات مصرية تقف على أهبة الاستعداد لمواجهة مسلحة مع حركة "حماس" على الحدود بين مصر والقطاع.
لكن "حماس" – ووفق مزاعم مصدر استخباراتي إسرائيلي- أخذت استعداداتها العسكرية تحسبًا لتلك المواجهة، دون أن يستبعد قيام الوحدات المصرية باختراق قطاع غزة والاستيلاء على مواقع ومناطق داخل الأراضي الفلسطينية، وملاحقة أنصار حركة "حماس" التي تسيطر على قطاع غزة.
ونقل "دبكا" عن مصادر عسكرية، قولها: إن "حماس" مهتمة الآن بجذب مصر وإسرائيل لحرب مفتوحة داخل القطاع، يتلوها قرار من مجلس الأمن والجامعة العربية بوقف إطلاق النار بين الأطراف الثلاثة، حسب زعمها.
ووفق ما نسب إلى مصدر أمني غربي بارز بالشرق الأوسط، فإن الوضع على امتداد الحدود مع مصر على وشك الانفجار، وأنه أخطر من الوضع على حدود إسرائيل ولبنان، إبان الحرب مع "حزب الله" في صيف عام 2006.
وكان وزير الخارجية المصري قد حذر من أن بلاده لن تسمح باقتحام حدودها ثانية، قائلا في تصريحات نشرتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية الخميس الماضي "من سيكسر خط الحدود المصرية ستكسر قدمه"، في إشارة إلى حركة حماس التي تسيطر على غزة.
في حين قال وزير الدفاع المصري المشير محمد حسين طنطاوي الخميس في تصريحات نقلتها الوكالة ذاتها أن بلاده لن تسمح لأي كان بانتهاك أمنها الوطني، مؤكدا ان مصر تمتلك ترسانة عسكرية مطابقة "لأكثر التكنولوجيات العالمية تطورًا".
حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يعادى الشعب الفلسطينى55:5 55:5 55:5
تعليق