اكد الشيخ موسى الخراز، احد قادة حركة حماس في نابلس، في حديث لوكالة 'معا' انهم لم يتعرضوا لضغوطات ولا يعملون على التظليل، قائلا :' نحن اصحاب فكرة وليدة ولعلها تكبر'.
وردا على الانباء التي تواردتها وكالات الانباء ان حركة حماس تأخذ بمبدأ 'التقية' في الضفة، اي انهم يظهرون غير ما يبطنون، وما قاموا به من تسليم سلاحهم للسلطة في نابلس، جاء نتيجة ضغوطات تعرضوا لها، اوضح انهم قاموا بتسليم سلاحهم للسلطة في نابلس، محاولة منهم لايجاد ارضية مشتركة بين حركتي حماس وفتح، وفكرة انهم قاموا بتسليم اسلحتهم للسلطة لدرء المفاسد والنجاة من الموت، تعني اننا نقوم بالتظليل والكذب وهذا الامر مرفوض امنيا وسياسيا ويشكل خطرا على حياتنا في المستقبل فنحن نحمل فكرة جدية ونعمل على حمايتها وتطويرها.
واضاف الخراز نحن نؤمن بحركة الاخوان المسلمين السابقين والحاليين، مؤكدا انه لا يجوز لاي حركة معارضة وسلطة عربية في اي دولة اسلامية ان تخرج عن السلطة الحاكمة، لان الشعب الواحد داخل سلطة واحدة.
واضاف ما قمنا به بنابلس كانت خطوة اولية وسعيا منا لمحاولة ايجاد ارضية مشتركة بين الطرفين، مشيرا ان المثقفين والشريحة الواعية ومن يحملون الفكر العميق تقبلت الفكرة واحترمتها لكن لا بد من وجود اصوات تتهم، وتقول ان حركة حماس في نابلس تعرضت لضغوط من قبل السلطة او ما شابه، مؤكدا انهم لم يتعرضوا لهكذا ضغوطات وانهم اصحاب فكرة ويعملون على تطويرها في نابلس اولا.
وكانت قد نقلت صحيفة الشرق الاوسط السعودية الصادرة في لندن عن مصادر في حركة حماس في الضفة قولها ان قادة وكوادر حماس في الضفة الغربية الخاضعة للسلطة الفلسطينية ياخذون بـ«التقية»، أي انهم يظهرون غير ما يبطنون في تعاملاتهم، بسبب الحملة التي تشنها السلطة الفلسطينية عليهم، بعد ما سيطرة حماس علىقطاع غزة.
ونفت تلك المصادر وجود انشقاق أو خلافات داخل حماس بعد المؤتمر الصحافي، لكن كما قالوا للصحيفة «ان ابناء الحركة، وابناء تنظيم الاخوان المسلمين في العالم، يعملون وفق التقية، التي تجيز للمسلم ان يظهر من الكلام، عكس ما يبطن. وذلك في حالة واحدة فقط، وهي، درء المفاسد والنجاة من الموت».
وجاءت هذه التصريحات، تفسيرا للتصريحات التي صدرت عن قياديين من حماس في مدينة نابلس، دعوا فيها أبناء حماس الى تسليم أسلحتهم. كما دعوا فيها للتراجع عن «الحسم العسكري» في غزة
وردا على الانباء التي تواردتها وكالات الانباء ان حركة حماس تأخذ بمبدأ 'التقية' في الضفة، اي انهم يظهرون غير ما يبطنون، وما قاموا به من تسليم سلاحهم للسلطة في نابلس، جاء نتيجة ضغوطات تعرضوا لها، اوضح انهم قاموا بتسليم سلاحهم للسلطة في نابلس، محاولة منهم لايجاد ارضية مشتركة بين حركتي حماس وفتح، وفكرة انهم قاموا بتسليم اسلحتهم للسلطة لدرء المفاسد والنجاة من الموت، تعني اننا نقوم بالتظليل والكذب وهذا الامر مرفوض امنيا وسياسيا ويشكل خطرا على حياتنا في المستقبل فنحن نحمل فكرة جدية ونعمل على حمايتها وتطويرها.
واضاف الخراز نحن نؤمن بحركة الاخوان المسلمين السابقين والحاليين، مؤكدا انه لا يجوز لاي حركة معارضة وسلطة عربية في اي دولة اسلامية ان تخرج عن السلطة الحاكمة، لان الشعب الواحد داخل سلطة واحدة.
واضاف ما قمنا به بنابلس كانت خطوة اولية وسعيا منا لمحاولة ايجاد ارضية مشتركة بين الطرفين، مشيرا ان المثقفين والشريحة الواعية ومن يحملون الفكر العميق تقبلت الفكرة واحترمتها لكن لا بد من وجود اصوات تتهم، وتقول ان حركة حماس في نابلس تعرضت لضغوط من قبل السلطة او ما شابه، مؤكدا انهم لم يتعرضوا لهكذا ضغوطات وانهم اصحاب فكرة ويعملون على تطويرها في نابلس اولا.
وكانت قد نقلت صحيفة الشرق الاوسط السعودية الصادرة في لندن عن مصادر في حركة حماس في الضفة قولها ان قادة وكوادر حماس في الضفة الغربية الخاضعة للسلطة الفلسطينية ياخذون بـ«التقية»، أي انهم يظهرون غير ما يبطنون في تعاملاتهم، بسبب الحملة التي تشنها السلطة الفلسطينية عليهم، بعد ما سيطرة حماس علىقطاع غزة.
ونفت تلك المصادر وجود انشقاق أو خلافات داخل حماس بعد المؤتمر الصحافي، لكن كما قالوا للصحيفة «ان ابناء الحركة، وابناء تنظيم الاخوان المسلمين في العالم، يعملون وفق التقية، التي تجيز للمسلم ان يظهر من الكلام، عكس ما يبطن. وذلك في حالة واحدة فقط، وهي، درء المفاسد والنجاة من الموت».
وجاءت هذه التصريحات، تفسيرا للتصريحات التي صدرت عن قياديين من حماس في مدينة نابلس، دعوا فيها أبناء حماس الى تسليم أسلحتهم. كما دعوا فيها للتراجع عن «الحسم العسكري» في غزة
تعليق