السلام عليكم ..
لازال أصحاب المشروع الخياني في حكومة دايتون لا يتركوا وقتا الا وعملوا به من أجل تجديد الولاء والعبادة الى الأب أولمرت والى إلههم بوش !!
هذا ليس بجديد على أصحاب ورفقاء الكفار , هذا ديدنهم منذ أن عرفناهم , كيف لا وغالبيتهم يحمل الجنسية الامريكية والهوية الصهيونية , هذا ليس بجديد على أصحاب مشاريع التسوية والخيانة التي أصبحت تتقاطر الخيانة من كل أنحاء جسدهم العفن .
إنهم يأكدوا يوم بعد يوم أن الشعب يلفظهم والشعب أصبح يشمئز من أصحاب التبول اللاإرادي من أصحاب القصر الرئاسي في رام الله أو أصحاب الهروب من قطاع غزة ذلك القطاع الذي يلفظ كل الخونة .
لقد أصبحت مواقعم وكلمات متحدثيهم كمثل مايوجد بالمراحيض العامة التي لاتستطيع مجرد دخولها من شدة القرف والأشمئزاز من ذلك المنظر الداعي الى التقيؤ , فهؤلاء الخونة بأمتياز يودوا أن يثبتوا لبني يهود أنهم مازالوا على العهد في الخيانة والتعدي على المجاهدين وتهييج عواطف الشعب ضدهم لإعتقادهم بأن الشعب سيقف بوجه مجاهديه ولكن هيهات هيهات منا الذلة ياجرذان !!
::: هنا نتضامن ونبايع قيادة حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين والشتات
وخاصة الشيخ المجاهد عبدالله الشامي ( أباحسام )
ضد الحملة الشرسة التي تشنها عليه مجموعة من الخونة الذين أرتضوا الذل والخيانة وباعوا دينهم من أجل دينارهم :::
لازال أصحاب المشروع الخياني في حكومة دايتون لا يتركوا وقتا الا وعملوا به من أجل تجديد الولاء والعبادة الى الأب أولمرت والى إلههم بوش !!
هذا ليس بجديد على أصحاب ورفقاء الكفار , هذا ديدنهم منذ أن عرفناهم , كيف لا وغالبيتهم يحمل الجنسية الامريكية والهوية الصهيونية , هذا ليس بجديد على أصحاب مشاريع التسوية والخيانة التي أصبحت تتقاطر الخيانة من كل أنحاء جسدهم العفن .
إنهم يأكدوا يوم بعد يوم أن الشعب يلفظهم والشعب أصبح يشمئز من أصحاب التبول اللاإرادي من أصحاب القصر الرئاسي في رام الله أو أصحاب الهروب من قطاع غزة ذلك القطاع الذي يلفظ كل الخونة .
لقد أصبحت مواقعم وكلمات متحدثيهم كمثل مايوجد بالمراحيض العامة التي لاتستطيع مجرد دخولها من شدة القرف والأشمئزاز من ذلك المنظر الداعي الى التقيؤ , فهؤلاء الخونة بأمتياز يودوا أن يثبتوا لبني يهود أنهم مازالوا على العهد في الخيانة والتعدي على المجاهدين وتهييج عواطف الشعب ضدهم لإعتقادهم بأن الشعب سيقف بوجه مجاهديه ولكن هيهات هيهات منا الذلة ياجرذان !!
::: هنا نتضامن ونبايع قيادة حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين والشتات
وخاصة الشيخ المجاهد عبدالله الشامي ( أباحسام )
ضد الحملة الشرسة التي تشنها عليه مجموعة من الخونة الذين أرتضوا الذل والخيانة وباعوا دينهم من أجل دينارهم :::
تعليق