قالت مصادر صحافية إسرائيلية، مساء اليوم، بأن تقديرات الإستخبارات الإسرائيلية تؤكد تنامي قوة كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وسرايا القدس التابعه لحركة الجهاد الإسلامي في مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة، مؤكدة في الوقت ذاته بأن الجيش الإسرائيلي سيواصل عملياته في المدينة لمنع تنامي هذه القوة ومحاربتها"..
وأضافت المصادر لـ"قدس نت" بأنه عقب إعلان كتائب القسام التابعه لحماس مسؤوليتها عن عملية "ديمونا" التي قتل خلالها إسرائيلية وجرح عشرة أخرين وأن منفذي العملية من من الخليل بدأت الأوساط الأمنية تقوم بدراسة قوة " القسام" بالمدينة "..
وأوضحت المصادر " بأن حركتا (حماس) والجهاد الإسلامي عملتا مؤخرا على تقوية البنية التحتية لهما بالمدينة"..
وفيما يتعلق بالعمليات العسكرية المتواصلة التي تنفذها القوات الإسرائيلية في الخليل...قالت المصادر بأن الجيش سيواصل عملياته في المدينة والقيام بعمليات إقتحام لمنازل الفلسطينين هناك لمحاربة ما وصفته تنامي "الإرهاب" في المدينة"..
وكان أيهود باراك وزير الحرب الإسرائيلي عن حزب العمل هدد "بمعالجة ما أسماه" الإرهاب" الصادر من الخليل عقب قيام فلسطينيين بتنفيذ عملية "ديمونا" منطلقين من الخليل بإتجاه جنوب إسرائيل"..
هذا وواصل الجيش الإسرائيلي ومنذ اليوم الذي وقعت فيه عملية ديمونا بشن عمليات عسكرية واسعة النطاق تخللها حملات إعتقال ومداهمات ليلية لمنازل الفلسطينين في الخليل وشرع بإغلاق مداخل القرى والبلدات الفلسطينية المجاورة للمدينة وذلك بحثا عن وصفهم بـ" المطلوبين" له"..
وأضافت المصادر لـ"قدس نت" بأنه عقب إعلان كتائب القسام التابعه لحماس مسؤوليتها عن عملية "ديمونا" التي قتل خلالها إسرائيلية وجرح عشرة أخرين وأن منفذي العملية من من الخليل بدأت الأوساط الأمنية تقوم بدراسة قوة " القسام" بالمدينة "..
وأوضحت المصادر " بأن حركتا (حماس) والجهاد الإسلامي عملتا مؤخرا على تقوية البنية التحتية لهما بالمدينة"..
وفيما يتعلق بالعمليات العسكرية المتواصلة التي تنفذها القوات الإسرائيلية في الخليل...قالت المصادر بأن الجيش سيواصل عملياته في المدينة والقيام بعمليات إقتحام لمنازل الفلسطينين هناك لمحاربة ما وصفته تنامي "الإرهاب" في المدينة"..
وكان أيهود باراك وزير الحرب الإسرائيلي عن حزب العمل هدد "بمعالجة ما أسماه" الإرهاب" الصادر من الخليل عقب قيام فلسطينيين بتنفيذ عملية "ديمونا" منطلقين من الخليل بإتجاه جنوب إسرائيل"..
هذا وواصل الجيش الإسرائيلي ومنذ اليوم الذي وقعت فيه عملية ديمونا بشن عمليات عسكرية واسعة النطاق تخللها حملات إعتقال ومداهمات ليلية لمنازل الفلسطينين في الخليل وشرع بإغلاق مداخل القرى والبلدات الفلسطينية المجاورة للمدينة وذلك بحثا عن وصفهم بـ" المطلوبين" له"..
تعليق