السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني الكرام في الشبكة
فكرت مليا قبل كتابة الموضوع ، ولكن وجدت أنه من المناسب النقاش في هذا الوقت بمثل هذا الموضوع، فأقسم بالله أن الهدف من وراء موضوعي هو نقاش الموضوع بشكل بناء وتحليل لحدث معين.
فالموضع يتمحور حول حدث معين آخذ بالظهور والتجلي شيئاً فشيئاً، ألا وأن هذا الحدث هو :
(تزايد وتيرة المضايقات والتآمر من أجهزة أمن عباس على ابناء حركة الجهاد الإسلامي خاصة)
فمن الملاحظ في الفترة الأخيرة أنه تم وصول تهديدات وبلاغات وازدياد عمل مناديب أجهزة أمن عباس لعناصر مقاومة وعناصر سياسية ودعوية لحركة الجهاد الاسلامي في الضفة المحتلة وملاحقتهم هذا الأمر الذي لا نسطيع انكاره،، حيث ازدادت الامور تدهوراً في بعض المناطق كجنين الى وجود حواجز وكمائن على أطراف المدينة يرنوا المنصبين على هذه الحواجز الى تحديد حركة المقاومين مما يساعد في حصرهم وفي النهاية يصبحوا فريسة سهلة للإحتلال،،! ناهيك عن بعض عمليات الهجوم التي شنها جهازي الوقائي والاستخبارات بشكل مباشر على مقاومين لاجتثاثهم ونزع سلاحهم فيما سميت الحملة الأمنية في نابلس مما أدى إلى صدور بيان من سرايا القدس في المحافظة يحذر من عواقب ملاحقة المقاومين وسحب سلاحهم تحت غطاء ازالة سلاح الفلتان الامني....!!
وبدأت الأحداث بالتدحرج حتى أصبحت نقاط الأرتباط بين أجهزة عباس وسلطات العدو تعمل تحت مسمى التنسيق الأمني(الخياني) بقيامها بتسليم المعلومات المجانية عن المقاومة وتتبعها ،،،،
وذلك الذي أدى إلى إغتيال عدد كبير من قادة السرايا وقادة المقاومة وأبرزهم الشهيد وليد عبيدي"ابو القسام" الذي ظهرت بصمات سلطة عباس في تتبع الشهيد ومتابعته وارسال بلاغا له بتسليم سلاحه قبل استشهاده،،،،
والآن بعد تواصلي مباشرة مع أحد الأخوة أبناء حركة الجهاد في الضفة حيث قال لي :"والله يا أخي يجب أخذ الحذر من أجهزة عباس أكثر من اليهود لأن كل من هو جهاد إسلامي في الضفة وصله إما تهديد أو بلاغ من الشرطة أو إستدعاء لتسليم سلاح"
لكن التحليل لهذا التدحرج الأمني وتلاحق الأحداث بربط هذه الأحداث بأحداث غزة في عهد أجهزة عباس من بلاغات واحباط عمليات وملاحقة وتهديد للمجاهدين وتقارير اول بأول للعدو الصهيوني ونصب الحواجز في الطرقات بسبب وبدون سبب ألا يمكن أن يكون هذا هو بداية سقوط لسلطة عباس في الضفة ولفظها من قبل المقاومة والشعب؟؟
لنرى آراء الأعضاء في هذا الموضوع بشكل حيادي وموضوعي وبتحليل واعي
فكرت مليا قبل كتابة الموضوع ، ولكن وجدت أنه من المناسب النقاش في هذا الوقت بمثل هذا الموضوع، فأقسم بالله أن الهدف من وراء موضوعي هو نقاش الموضوع بشكل بناء وتحليل لحدث معين.
فالموضع يتمحور حول حدث معين آخذ بالظهور والتجلي شيئاً فشيئاً، ألا وأن هذا الحدث هو :
(تزايد وتيرة المضايقات والتآمر من أجهزة أمن عباس على ابناء حركة الجهاد الإسلامي خاصة)
فمن الملاحظ في الفترة الأخيرة أنه تم وصول تهديدات وبلاغات وازدياد عمل مناديب أجهزة أمن عباس لعناصر مقاومة وعناصر سياسية ودعوية لحركة الجهاد الاسلامي في الضفة المحتلة وملاحقتهم هذا الأمر الذي لا نسطيع انكاره،، حيث ازدادت الامور تدهوراً في بعض المناطق كجنين الى وجود حواجز وكمائن على أطراف المدينة يرنوا المنصبين على هذه الحواجز الى تحديد حركة المقاومين مما يساعد في حصرهم وفي النهاية يصبحوا فريسة سهلة للإحتلال،،! ناهيك عن بعض عمليات الهجوم التي شنها جهازي الوقائي والاستخبارات بشكل مباشر على مقاومين لاجتثاثهم ونزع سلاحهم فيما سميت الحملة الأمنية في نابلس مما أدى إلى صدور بيان من سرايا القدس في المحافظة يحذر من عواقب ملاحقة المقاومين وسحب سلاحهم تحت غطاء ازالة سلاح الفلتان الامني....!!
وبدأت الأحداث بالتدحرج حتى أصبحت نقاط الأرتباط بين أجهزة عباس وسلطات العدو تعمل تحت مسمى التنسيق الأمني(الخياني) بقيامها بتسليم المعلومات المجانية عن المقاومة وتتبعها ،،،،
وذلك الذي أدى إلى إغتيال عدد كبير من قادة السرايا وقادة المقاومة وأبرزهم الشهيد وليد عبيدي"ابو القسام" الذي ظهرت بصمات سلطة عباس في تتبع الشهيد ومتابعته وارسال بلاغا له بتسليم سلاحه قبل استشهاده،،،،
والآن بعد تواصلي مباشرة مع أحد الأخوة أبناء حركة الجهاد في الضفة حيث قال لي :"والله يا أخي يجب أخذ الحذر من أجهزة عباس أكثر من اليهود لأن كل من هو جهاد إسلامي في الضفة وصله إما تهديد أو بلاغ من الشرطة أو إستدعاء لتسليم سلاح"
لكن التحليل لهذا التدحرج الأمني وتلاحق الأحداث بربط هذه الأحداث بأحداث غزة في عهد أجهزة عباس من بلاغات واحباط عمليات وملاحقة وتهديد للمجاهدين وتقارير اول بأول للعدو الصهيوني ونصب الحواجز في الطرقات بسبب وبدون سبب ألا يمكن أن يكون هذا هو بداية سقوط لسلطة عباس في الضفة ولفظها من قبل المقاومة والشعب؟؟
لنرى آراء الأعضاء في هذا الموضوع بشكل حيادي وموضوعي وبتحليل واعي
تعليق