فيما حكاية قيام حركته بتجنيد طفل لاغتيال رئيس الحكومة الشرعي لم تبرد بعد
جمال نزال يشن هجوما سافرا على حركة الجهاد الاسلامي ويتهمها بالاختباء خلف الأطفال
مركز البيان للإعلام
عاد جمال نزال فغرف اليوم قبضة جديدة من بركة أفكاره الآسنة واتهم حركة الجهاد الاسلامي بالاختباء خلف الأطفال واقتصار توسعها الجماهيري في جنين القسام ومعاقل الآساد في المثلث الفلسطيني على شرائح من القاصرين وغير الراشدين ممن يمكن تضليلهم وخداعهم على حد تعبيره الوقح. [][font=Arial Black]مصادر في الجهاد اعتبرت أن تصريح نزال جاء بعد أن فاحت رائحة التنسيق الأمني الخياني الذي تورطت فيه عناصر المخابرات والوقائي في جنين سواء باعتقال عناصر من حركة الجهاد الاسلامي أو بتسهيل مهام فرق الاغتيال الصهيونية في استهداف عناصر من سرايا القدس.[/font][/color] واعتبرت مصادر الجهاد الاسلامي أن جمال نزال كعادته يقارف مغالطة مركبة؛ فالشعب الفلسطيني – ومنه حركة فتح أيام كانت في صفوف المقاومة – لم يقف ضد ارسال استشهاديين واستشهاديات في السابعة عشرة من أعمارهم ولم يعارض أن يتحول فتية في هذا العمر إلى فدائيين سواء في جنين أو في غير جنين. ولو أن النبت الشيطاني المرتزق من أمثال جمال نزال يعرف حقيقة تاريخ فتح أيام كانت في صف شعبها لعرف أنها من أفرز ظاهرة أطفال الآ بي جي في عين الحلوة عام 1982، لكن مثل هذه الأبواق الخيانية لا تملك إلا الحديث بمنطق العصر الدايتوني الذي تحول فيه ساسة فتح إلى سماسرة على شعوبهم وقضيتهم، وجيء بأمثال جمال نزال لتسويق هذا المنهج الخياني والزعيق للتغطية على رعاية أجهزة حركته لاستهداف نشطاءنا ومجاهدينا.
وتابع المصدر الجهادي: لو أن جمال نزال يقرأ غير ما ينزل على شاشته من ملخصات ورؤوس أقلام الشاباك لعرف أن الشهيد أحمد صادق أبو زيد استشهد اليوم عن اثنين وثلاثين عاما، وأن الشهيد عمار زكارنة فاضت روحه اليوم تشكو إلى باريها خيانة الجناح الأمني لسلطة جمال نزال عن عمر يناهز العشرين عاما، فهل هؤلاء أيضا أطفال – تابع المصدر في حركة الجهاد الإسلامي.
واضافت المصادر بأنها تعتبر جمال نزال بوقا من أبواق الاعلام الصهيوني الناطق بالعربية، وفي أحسن الأحوال هو نافخ في الكير لا يجلب لفلسطين إلا الأذى والقذى، ومن الأفضل له أن يتابع الصمت المحبب الذي نال استحسان الجمهور الفلسطيني وفرح به الطيبون الشرفاء من أبناء هذا الوطن حين غاب عنهم الصوت الشيطاني لهذا الداعية الدايتوني – ختمت مصادر الجهاد.
جمال نزال يشن هجوما سافرا على حركة الجهاد الاسلامي ويتهمها بالاختباء خلف الأطفال
مركز البيان للإعلام
عاد جمال نزال فغرف اليوم قبضة جديدة من بركة أفكاره الآسنة واتهم حركة الجهاد الاسلامي بالاختباء خلف الأطفال واقتصار توسعها الجماهيري في جنين القسام ومعاقل الآساد في المثلث الفلسطيني على شرائح من القاصرين وغير الراشدين ممن يمكن تضليلهم وخداعهم على حد تعبيره الوقح. [][font=Arial Black]مصادر في الجهاد اعتبرت أن تصريح نزال جاء بعد أن فاحت رائحة التنسيق الأمني الخياني الذي تورطت فيه عناصر المخابرات والوقائي في جنين سواء باعتقال عناصر من حركة الجهاد الاسلامي أو بتسهيل مهام فرق الاغتيال الصهيونية في استهداف عناصر من سرايا القدس.[/font][/color] واعتبرت مصادر الجهاد الاسلامي أن جمال نزال كعادته يقارف مغالطة مركبة؛ فالشعب الفلسطيني – ومنه حركة فتح أيام كانت في صفوف المقاومة – لم يقف ضد ارسال استشهاديين واستشهاديات في السابعة عشرة من أعمارهم ولم يعارض أن يتحول فتية في هذا العمر إلى فدائيين سواء في جنين أو في غير جنين. ولو أن النبت الشيطاني المرتزق من أمثال جمال نزال يعرف حقيقة تاريخ فتح أيام كانت في صف شعبها لعرف أنها من أفرز ظاهرة أطفال الآ بي جي في عين الحلوة عام 1982، لكن مثل هذه الأبواق الخيانية لا تملك إلا الحديث بمنطق العصر الدايتوني الذي تحول فيه ساسة فتح إلى سماسرة على شعوبهم وقضيتهم، وجيء بأمثال جمال نزال لتسويق هذا المنهج الخياني والزعيق للتغطية على رعاية أجهزة حركته لاستهداف نشطاءنا ومجاهدينا.
وتابع المصدر الجهادي: لو أن جمال نزال يقرأ غير ما ينزل على شاشته من ملخصات ورؤوس أقلام الشاباك لعرف أن الشهيد أحمد صادق أبو زيد استشهد اليوم عن اثنين وثلاثين عاما، وأن الشهيد عمار زكارنة فاضت روحه اليوم تشكو إلى باريها خيانة الجناح الأمني لسلطة جمال نزال عن عمر يناهز العشرين عاما، فهل هؤلاء أيضا أطفال – تابع المصدر في حركة الجهاد الإسلامي.
واضافت المصادر بأنها تعتبر جمال نزال بوقا من أبواق الاعلام الصهيوني الناطق بالعربية، وفي أحسن الأحوال هو نافخ في الكير لا يجلب لفلسطين إلا الأذى والقذى، ومن الأفضل له أن يتابع الصمت المحبب الذي نال استحسان الجمهور الفلسطيني وفرح به الطيبون الشرفاء من أبناء هذا الوطن حين غاب عنهم الصوت الشيطاني لهذا الداعية الدايتوني – ختمت مصادر الجهاد.
تعليق