إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ورجحت مصادر فلسطينية وقوف الجهاد الاسلامي وراء العملية الارهابية .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ورجحت مصادر فلسطينية وقوف الجهاد الاسلامي وراء العملية الارهابية .

    عملية ارهابية في المركز التجاري القديم في ديمونا يوقع قتلى وجرحى


    العملية ارتكبها مخربان منتحران لم يعرف انتماؤهما بعد


    فجر مخرب منتحر نفسه الساعة العاشرة والنصف صباحا في المركز التجاري القديم في ديمونا مما ادى الى مقتل 4اشخاص وجرح 5 اشخاص اخرين نقلوا فيما بعد الى مستشفى سوروكا في بئر السبع للمعالجة.وافادت صحيفة يديعوت احرونوت عبر موقعها الالكتروني ان ضابط شرطة اطلق النار
    على مخرب ثان كان بمعية المخرب الاول فارداه قتيلا دون ان يستطيع الاخير تشغيل المتفجرات التي كانت على جسمه .وتم استدعاء خبراء متفجرات لابطال مفعول المتفجرات التي كان المخرب الثاني يحملها . ورجحت مصادر فلسطينية وقوف الجهاد الاسلامي وراء العملية الارهابية .


    هذا الخبر من موقع اسرائيلي

    [COLOR=#ff1493]" من المؤمـنين رجـال صدقــوا ما عـاهدوا الله علـيه فمنـهم من قضى نحـبه ومنهم مـن ينـتـظر "
    أبــــا إســــلام والله لن ننسى دمائك .., وإشهد علينا أننا على عهدك باقون ان شاء الله

  • #2
    قُتل سبعة إسرائيليين وجرح العشرات, صباح اليوم الاثنين, في مركز تجاري بديمونا جنوب دولة الاحتلال الإسرائيلي.



    وقطع التلفزيون الإسرائيلي, بثه ليقوم ببث صور مباشرة من مكان حدوث العملية, حيث أكد مراسل صحفي إسرائيلي أن الهجوم كان وقعه شديداً, لافتاً إلى أن الشرطة تتوقع أن يكون استشهادي آخر بالقرب من مكان حدوث العملية ويعد نفسه للتفجير.



    ووجهت قيادة الأمن الإسرائيلي, إصبع الاتهام للمقاومة الفلسطينية خاصةً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, تحديداً في قطاع غزة, حيث أشارت إلى أن المقاوم الفلسطيني الذي نفذ الهجوم خرج من غزة إلى سيناء ودخل دولة الاحتلال عبر "إيلات" ليصل إلى ديمونا وينفذ هجومه.



    واتهم المراسل العسكري في القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي حركة الجهاد الإسلامي بتنفيذ الهجوم على ديمونا انتقاماً لاغتيال قياداتها العسكرية خاصةً قائدها العام في قطاع غزة ماجد الحرازين.



    وتتوقع دولة الاحتلال أن يكون هناك عدد آخر من الاستشهاديين داخلها, حيث من المتوقع أن تعلن حالة التأهب القصوى لدى أجهزة الأمن العدو في كافة مناحي الدولة خشيةً من ذلك.



    وكانت سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي, قد نفذت قبل نحو عام وبالتحديد في التاسع والعشرين من شهر يناير 2006م, عملية استشهادية في مدينة "إيلات" المحتلة أودت بحياة ثلاثة إسرائيليين.



    يشار هنا إلى أن ديمونا تشتمل على المفاعل النووي الإسرائيلي.



    يتبع.....

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #3
      قال التلفزيون الإسرائيلي القناة الثانية " أن هجوما استشهاديا نفذه على الأرجح فلسطينيين اثنين وقع في مجمع تجاري في بلدة ديمونا جنوب إسرائيل مما أسفر عن سقوط ثلاثة قتلى بينهم شرطي وإصابة 10 آخرين وصفت جراح خمسة منهم بين الخطيرة والمتوسطة".



      المصادر الأمنية الإسرائيلية قالت أنها لم تتفاجئ بالعملية كون الحدود الإسرائيلية المصرية سائبة مشيرة إلى أنه لم يكن هناك أي إنذار محدد متوفر لدى الدوائر الأمنية حول هذه العملية".



      وأضافت المصادر " أن فلسطينيين على الأرجح فجرا أنفسهما بواسطة حزامين ناسفين كانا يحملانه ويحويان كميات كبيرة من المتفجرات في تمام الساعة العاشرة والنصف داخل مجمع تجاري وسط بلدة ديمونا مما أسفر عن سقوط ثلاثة قتلى وعشرة جرحى نقلوا إلى مستشفى سوروكا لتلقي العلاج".



      الشرطة الإسرائيلية والجيش أغلق المنطقة بعد عملية التفجير وشرع في عمليات تمشيط فيما حاولت فرق الهندسة تفجير جزء من الحزام الناسف الذي لم ينفجر خلال العملية ذاتها".



      محللون عسكريون إسرائيليون زعموا أن الحديث يدور على أن المنفذين تسللوا من الحدود بين مصر وإسرائيل بعد ما حدث في معبر رفح الحدودي مع مصر".



      المركز التجاري المستهدف يقع وسط بلدة ديمونا التي تعتبر نسبيا هادئة ويقطنها عدد قليل من السكان الإسرائيليين وتقع جنوب إسرائيل".




      يتبع...

      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

      تعليق


      • #4
        ووجهت قيادة الأمن الإسرائيلي, إصبع الاتهام للمقاومة الفلسطينية خاصةً لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, تحديداً في قطاع غزة, حيث أشارت إلى أن المقاوم الفلسطيني الذي نفذ الهجوم خرج من غزة إلى سيناء ودخل دولة الاحتلال عبر "إيلات" ليصل إلى ديمونا وينفذ هجومه.



        واتهم المراسل العسكري في القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي حركة الجهاد الإسلامي بتنفيذ الهجوم على ديمونا انتقاماً لاغتيال قياداتها العسكرية خاصةً قائدها العام في قطاع غزة ماجد الحرازين.

        سيبقا اسمك ابا المؤمين كبوس علي الصهيونيه
        سرايا الفدس



        اباطارق دمك الوصيه

        تعليق

        يعمل...
        X