إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استطلاع : 62 % يؤيدون لقاء الرئيس عباس بأولمرت ورايس و94% يؤيدون اتفاق مكة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استطلاع : 62 % يؤيدون لقاء الرئيس عباس بأولمرت ورايس و94% يؤيدون اتفاق مكة

    استطلاع : 62 % يؤيدون لقاء الرئيس عباس بأولمرت ورايس و94% يؤيدون اتفاق مكة

    أظهر استطلاع للرأي، اليوم، أن 62% من المواطنين يؤيدون الاجتماع الذي سيعقد يوم الاثنين القادم بين الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت بحضور وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس.



    وكشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة الشرق الأدنى للاستشارات (نير ايست كونسلتينج) تأييد الغالبية الساحقة من المواطنين للاتفاق الذي توصلت إليه حركة فتح وحماس في مكة، حيث عبر 94% من المستطلعين عن تأييدهم للاتفاق مقابل 6% عبروا عن رفضهم له.أن 79% من المواطنين يعتبرون أن اتفاق مكة سيطبق على أرض الواقع، و63% أنه سيسهم في رفع الحصار المفروض على شعبنا.



    ونفذ الاستطلاع عبر الهاتف في الفترة الواقعة من 12- 15 شباط الجاري، واشتمل على عينة عشوائية حجمها 1200 مواطن من كلا الجنسين، موزعين في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها محافظة القدس حيث تمكن الباحثون من اتمام 806 مكالمة ناجحة.و كانت نسبة الخطأ في الاستطلاع 3.4%_+، ومعدل ثقة مقداره 95%.



    وتناول الاستطلاع التطورات الراهنة التي تشهدها الأراضي الفلسطينية، و أبرزها نظرة المواطنين تجاه اتفاق مكة بين فتح وحماس، والوضع الأمني والسلام مع إسرائيل، وظاهرة الفقر.



    واعتبر 77% من المستطلعة آرائهم أن احتمالية حدوث حرب أهلية فلسطينية انخفضت بعد توقيع اتفاق مكة، مقابل 15% اعتبروا أن الاحتمالية ما زالت موجودة، و8% قالوا إن احتمالية حدوث حرب أهلية ارتفعت بعد توقيع الاتفاق.



    وفي سؤال حول من استفاد من اتفاق مكة، أجاب 38% أن حركتي فتح و حماس معاً هما المستفيدان من الاتفاق، و20% أن حركة فتح لوحدها استفادت و19% أن حركة حماس هي التي استفادت، مقابل 23% أكدوا أن شعبنا هو المستفيد الأكبر من اتفاق مكة.



    وحول الوضع الأمني، أعرب 85% من المواطنين عن قلقهم تجاه الوضع العام الحالي، بانخفاض مقداره 6% عن الاستطلاع الذي أجرته "الشرق الأدنى" في الشهر الماضي.



    وأكد 31% من المستطلعة آرائهم أن غياب الأمان لهم ولأسرهم هو القضية الأساسية التي تشعرهم بالقلق، مقابل 29% اعتبروا أن صراع القوى الداخلي هو السبب الرئيسي، و19% أشاروا الى أن المعاناة الاقتصادية هي السبب.



    وعلى الرغم من توقيع اتفاق مكة، فما زال 75% من المواطنين لا يشعرون بأمان على نفسهم وعائلتهم وممتلكاتهم في ظل الظروف الراهنة، كما أن 51% يشعرون بأمان أقل بعد أكثر من عام على فوز حركة حماس بالانتخابات التشريعية.



    من جهة أخرى، عبر 76% من المستطلعين عن اعتقادهم بأن الأزمة بين حركتي فتح وحماس ستنتهي، مقابل 24% أشاروا الى أنها لن تنتهي وستستمر.كما أيد 82% من المواطنين دمج "القوة التفيذية" التي أسستها حركة حماس في قطاع غزة، مع باقي الأجهزة الأمنية الرسمية.



    وحول الثقة بالفصائل والقيادات السياسية الموجودة على الساحة، أعرب 34% من المستطلعين عن ثقتهم بحركة فتح، مقابل 28% أعربوا عن ثقتهم بحركة حماس، و33% قالوا أنهم لا يثقون بأي فصيل سياسي.



    وبينت النتائج أن 40% من أهالي قطاع غزة يؤيدون حركة فتح مقابل 29% يؤيدون حركة حماس. أما في الضفة الغربية فيصل تأييد فتح إلى 30% مقابل 27% لحركة حماس.و في سؤال للمستطلعين يتعلق بمن يثق المحيطين فيهم من أقارب وأصدقاء وجيران، أكد 43% أنهم يثقون بحركة فتح و33% بحركة حماس و21% لا يثقون بأي حزب.



    وفي سياق متصل، أعرب 51% عن ثقتهم بالرئيس محمود عباس مقابل 49% عبروا عن ثقتهم برئيس الوزراء المكلف إسماعيل هنية.وما زالت صورة الرئيس الراحل ياسر عرفات عالقة في أذهان المواطنين، فعلى الرغم من أن أسمه لم يطرح على المستطلعين، إلا أن 9% منهم عبروا عن تأييدهم له.



    وحول السلام مع إسرائيل، أكد 70% من المستطلعة آرائهم تأييدهم لتوقيع معاهدة سلام مع إسرائيل، مقابل 30% رفضوا ذلك. وأعتبر 85% من أفراد العينة أن الشريك الفلسطيني للسلام موجود، في حين أن 26% فقط قالوا إن هناك شريك إسرائيلي للسلام مع الفلسطينيين.



    ودعا 51% من المستطلعين حركة حماس إلى تغيير موقفها الداعي لإزالة إسرائيل عن الوجود مقابل 49% دعوها إلى الحفاظ على موقفها. ولكن عند سؤال المستطلعين إذا كان هناك حق لإسرائيل بالوجود، رد 75% بالنفي معتبرين أنه لا يحق لإسرائيل الوجود.



    في المقابل، عبر 70% من المستطلعين عن تأييدهم لحل إقامة دولة واحدة مشتركة في فلسطين التاريخية يعيش فيها المسلمين و المسيحيين واليهود.



    وحول الحفريات التي تجريها السلطات الإسرائيلية بالقرب من المسجد الأقصى في القدس، أكد 73% أن الحفريات بالقرب من الأقصى تزيد احتمالية حدوث انتفاضة ومواجهات جديدة ضد إسرائيل.



    وما زالت معدلات الفقر في الأراضي الفلسطينية في أعلى مستوياتها، فقد أظهرت النتائج أن 64% من المواطنين يعيشون تحت خط الفقر، نصفهم (34%) يعيشون في فقر شديد ومدقع.وترتفع معدلات الفقر في قطاع غزة، حيث يعيش 72% من سكان قطاع غزة تحت خط الفقر مقابل 59% من سكان الضفة الغربية. كما ترتفع معدلات الفقر في أوساط مؤيدي حركة فتح، حيث يعيش 67% منهم تحت خط الفقر مقابل 62% من أنصار حركة حماس.



    الجدير ذكره أن مؤسسة الشرق الأدنى (نير ايست كونسلتينج) تنفذ استطلاعات للرأي ودراسات بصورة شهرية ترصد من خلالها انطباعات المواطنين تجاه القضايا التي تشغل بالهم.

  • #2
    62% يؤيدون لقاء عباس !!!!!!!!!!!
    ونسبة الخطأ 3 +- !!!!!!!!!!!
    شو هالإستطلاعات
    الأستاذ المجاهد خالد مشعل . إمام الفقة السياسي في العصر الحديث

    تعليق


    • #3
      الله يبارك فيك أولا أما ثانيا فأنا وجميع المجاهدين ومؤيديهم وهم النسبة الأغلب في الشعب الفلسطيني يعارضون أصلا الحقير أبو ملزن فما بالك أخي إذا كان اجتماعه مع سفيرة الكفر ورأس الحرب أولمرت فهذه والله أعلم نسبة خاطئ مليون في المية
      فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
      أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
      زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
      إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
      النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
      يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..


      وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
      نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .

      تعليق

      يعمل...
      X