فلسطين اليوم :غزة
استشهد خلال الشهر الماضي كانون ثاني (يناير) 91 فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة إثر غارات جوية، وعمليات التوغل والاغتيالات، وذلك في فاتحة العام الجديد، ليرتفع عدد ضحايا انتفاضة الأقصى التي اندلعت في الثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) 2000 إلى 5065 شهيدا.
ويعتبر شهر كانون ثاني (يناير) المنصرم أكثر الأشهر دموية منذ أكثر من عام، مقارنة مع عدد الشهداء الذين سقطوا خلال العام المنصرم.
وبحسب إحصائية خاصة بوكالة "قدس برس" فإن عدد الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة بلغ (82) شهيدا، والذي شهد تصعيدا عسكريا إسرائيليا كبيرا تمثل في الاجتياحات والتوغلات والغارات الجوية المتكررة، فيما استشهد في الضفة الغربية تسعة فلسطينيين.
واغتالت إسرائيل خلال هذا الشهر أربعة مقاومين فلسطينيين في أربع عمليات اغتيال، بينما استشهد خمسة مقاومين آخرين خلال مشاركتهم في تنفيذ ثلاث عمليات فدائية، كما استشهد ستة أطفال هم دون سن الثامنة عشرة من العمر.
وارتكبت قوات الاحتلال خلال الشهر المنصرم العديد من المجازر خلال عمليات التوغل والغارات التي شنتها على قطاع غزة كان أبرزها مجزرة حي الزيتون التي وقعت في منتصف الشهر وسقط جراءها 17 شهيدا وهو العدد الأكبر من الشهداء الذين يسقطون منذ تشرين ثاني (نوفمبر) 2006.
وقتلت قوات الاحتلال خلال 72 ساعة فقط 31 فلسطينيا، كما سجل في أيام أخرى استشهاد عدد كبير من المواطنين الفلسطينيين وهذه الأيام كانت على النحو التالي:
(2/1) استشهد فيه سبعة أشخاص، (3/1) واستشهد فيه تسعة، (6/1) واستشهد فيه ستة، (15/1) واستشهد فيه 17، (16/1)، استشهد فيه ستة، (17/1) واستشهد فيه ثمانية فلسطينيين، (25/1) واستشهد فيه سبعة فلسطينيين.
وقتلت القوات الإسرائيلية منذ أسر المقاومة الفلسطينية الجندي جلعاد شاليط، في عملية "الوهم المتبدد" التي نفذت في 25 من حزيران (يونيو) 2006، 996 فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة.
وكان مع بداية انتفاضة الأقصى في الربع الأخير من العام 2000، وخلال العام 2001، قد استشهد 900 فلسطينيا، وفي عام 2002 استشهد 1115 فلسطينيا، وفي العام 2003 سقط 693 شهيدا، وسجل العام 2004 استشهاد 912 فلسطينيا، وسقط في العام 2005 240 فلسطينيا، في حين سجل العام 2006 سقوط 692 شهيدا، وسقط في العام المنصرم 412 شهيدا.
استشهد خلال الشهر الماضي كانون ثاني (يناير) 91 فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة إثر غارات جوية، وعمليات التوغل والاغتيالات، وذلك في فاتحة العام الجديد، ليرتفع عدد ضحايا انتفاضة الأقصى التي اندلعت في الثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) 2000 إلى 5065 شهيدا.
ويعتبر شهر كانون ثاني (يناير) المنصرم أكثر الأشهر دموية منذ أكثر من عام، مقارنة مع عدد الشهداء الذين سقطوا خلال العام المنصرم.
وبحسب إحصائية خاصة بوكالة "قدس برس" فإن عدد الشهداء الذين سقطوا في قطاع غزة بلغ (82) شهيدا، والذي شهد تصعيدا عسكريا إسرائيليا كبيرا تمثل في الاجتياحات والتوغلات والغارات الجوية المتكررة، فيما استشهد في الضفة الغربية تسعة فلسطينيين.
واغتالت إسرائيل خلال هذا الشهر أربعة مقاومين فلسطينيين في أربع عمليات اغتيال، بينما استشهد خمسة مقاومين آخرين خلال مشاركتهم في تنفيذ ثلاث عمليات فدائية، كما استشهد ستة أطفال هم دون سن الثامنة عشرة من العمر.
وارتكبت قوات الاحتلال خلال الشهر المنصرم العديد من المجازر خلال عمليات التوغل والغارات التي شنتها على قطاع غزة كان أبرزها مجزرة حي الزيتون التي وقعت في منتصف الشهر وسقط جراءها 17 شهيدا وهو العدد الأكبر من الشهداء الذين يسقطون منذ تشرين ثاني (نوفمبر) 2006.
وقتلت قوات الاحتلال خلال 72 ساعة فقط 31 فلسطينيا، كما سجل في أيام أخرى استشهاد عدد كبير من المواطنين الفلسطينيين وهذه الأيام كانت على النحو التالي:
(2/1) استشهد فيه سبعة أشخاص، (3/1) واستشهد فيه تسعة، (6/1) واستشهد فيه ستة، (15/1) واستشهد فيه 17، (16/1)، استشهد فيه ستة، (17/1) واستشهد فيه ثمانية فلسطينيين، (25/1) واستشهد فيه سبعة فلسطينيين.
وقتلت القوات الإسرائيلية منذ أسر المقاومة الفلسطينية الجندي جلعاد شاليط، في عملية "الوهم المتبدد" التي نفذت في 25 من حزيران (يونيو) 2006، 996 فلسطينيا، معظمهم سقطوا في قطاع غزة.
وكان مع بداية انتفاضة الأقصى في الربع الأخير من العام 2000، وخلال العام 2001، قد استشهد 900 فلسطينيا، وفي عام 2002 استشهد 1115 فلسطينيا، وفي العام 2003 سقط 693 شهيدا، وسجل العام 2004 استشهاد 912 فلسطينيا، وسقط في العام 2005 240 فلسطينيا، في حين سجل العام 2006 سقوط 692 شهيدا، وسقط في العام المنصرم 412 شهيدا.
تعليق