تغريدة
اصابة 4 اسرائيليين بجراح في انفجار وقع في مصنع لعلب الغاز في عطروت بالقدس
وكالة معا
وكالة معا
-
رحلت عن العيون وذكراك في القلوب
وداعا يا اسد الاقتحام الاسود حمزة سالم ابو طيور(ابو بكر) -
قالت مصادر امنية اسرائيلية ان اربعة اسرائيليين على الاقل اصيبوا بجراح وصفت جراح اثنين منهم بالخطيرة جراء انفجار وقع في احد المصانع في منطقة عطروت في القدس.
وحسب ذات المصادر فان اسباب الانفجار لم تعرف بعد .
وهرعت فرق الانقاذ الى مصنع ينتج علب الغاز , حيث نتج عن الانفجار حريق كبير اندلع في المكان .
يتبع..رحلت عن العيون وذكراك في القلوب
وداعا يا اسد الاقتحام الاسود حمزة سالم ابو طيور(ابو بكر) -
الله اكبر
انشاء الله جثثرابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدسإذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدروكم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه اللهتعليق
-
الله اكبر والله الحمدآٌلُلهُمً آرُزًقٌنُىُ شُهُآُدًة تٌتًقًطٌعُ فُيًهٌآُ آُلُجُزُآًء وٌتُتًخآُلُطـُ فُيُهٌآٌ آٌلُدمُآءُ وٌتتٌنُآًثُرُ فٌيُهُآُ آلاُشًلاُءُ وُتٌكُوًنٌ لُىً حُجًة يُوٌمٌ آُلُقُآءُتعليق
-
الله اكبر و لله الحمدأكرم بقوم رسول الله قائدهم .... اذا تفرقت الاهواء و الشيعتعليق
-
الله اكبر و لله الحمداشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد
ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.تعليق
-
الله اكبر ولله الحمد
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرينتعليق
-
قالت مصادر امنية اسرائيلية ان اربعة اسرائيليين على الاقل اصيبوا بجراح وصفت جراح اثنين منهم بالخطيرة جراء انفجار وقع في احد المصانع في منطقة عطروت الصناعية في القدس.
وحسب الشرطة الاسرائيلية فان الانفجار نجم عن خلل تقني في العمل .
وهرعت فرق الانقاذ الى مصنع ينتج علب الغاز , حيث نتج عن الانفجار حريق كبير اندلع في المكان .
وتم نقل الجرحى إلى مستشفى "هداسا" عين كارم.رحلت عن العيون وذكراك في القلوب
وداعا يا اسد الاقتحام الاسود حمزة سالم ابو طيور(ابو بكر)تعليق
-
الله اكبر ولله الحمد اللهم انصر المجاهدين وسدد رميهم يا رب العالمين::.إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ.::
تعليق
تعليق