تويت
هذا خبر منقول عن وسائل الإعلام ، أرجو التزام الأدب وعدم صب جام الغضب على الناقل، إن أثاركم هذا الخبر فصبوا جام غضبكم على الصليبيين فهم من قتل وأسر:
بغداد- وكالات
نقلت وكالة اسوشيتدبرس للأنباء عن مصدر بوزارة الداخلية العراقية أن زعيم القاعدة في العراق المعروف باسم ابو أيوب المصري أصيب وقتل أحد مساعديه خلال اشتباكات مع القوات العراقية قرب بلد شمال العاصمة بغداد.
وقالت الوكالة مساء الخميس 15-2-2007 إنه لم ترد للآن أية تقارير من الجانب الأمريكي بشأن هذه العملية. وتولى المصري قيادة القاعدة في العراق بعد مقتل المتشدد الاردني أبو مصعب الزرقاوي في غارة جوية امريكية في يونيو حزيران الماضي.
ووصف الجيش الامريكي أبو ايوب المصري بانه مساعد مقرب للزرقاوي تدرب في افغانستان وشكل أول خلية للقاعدة في بغداد. ورصدت الولايات المتحدة مكافأة مالية قيمتها 5 ملايين دولار لمن يأتيها برأس المصري أو يدلي بمعلومات تؤدي الى قتله أو القبض عليه.
في غضون ذلك ، دعت جماعة انصار السنة المرتبطة بتنظيم القاعدة في بيان نشر مساء الخميس على شبكة الانترنت السنة العراقيين الى عدم ترك بغداد للشيعة وذلك بعد البدء بتطبيق الخطة الامنية في العاصمة العراقية.
وجاء في البيان "يا اهلنا في بغداد لا تتركوا بيوتكم ولا تتركوا بغدادكم فان فعلتم فقد سلمتم بغداد للروافض"واضاف "لقد اعددنا العدة وبنينا بناء رصينا واشرفنا على انهاء خطتنا وسنواجه بحكمة بالغة هذا الكم الهائل الذي نزل في شوارع بغداد من القوات الصليبية
واعوانهم من المرتدين الروافض والبشمركة وهم مدججين باقوى المدرعات واسراب الطائرات اضافة الى الكميات الهائلة من الاسلحة والاعتدة".
واوضح البيان الذي حمل توقيع ديوان الجند في جماعة انصار السنة "سنعمل بصورة تدريجية على استنزافهم بعد ان اجبرناهم على النزول الى الشوارع وصاروا مكشوفين امامنا".
وجاء في البيان ايضا ان "ما يسمونها الخطة الامنية الجديدة التي اعلنها رئيس
حكومة المنطقة الخضراء (نوري المالكي) رسميا, بدأت بمداهمة منطقة الغزالية (احدى مناطق السنة) واعتقال ما يفوق الثلاثين رجلا من عوام السنة".
وقد انتشر الاف من رجال الشرطة والجيش العراقيين في شوارع بغداد أمس الخميس حيث اقاموا العديد من الحواجز وقاموا بعمليات تفتيش فيما حلقت المروحيات الاميركية في سماء العاصمة العراقية في ثاني ايام تطبيق خطة "فرض النظام" الامنية الجديدة.
بغداد- وكالات
نقلت وكالة اسوشيتدبرس للأنباء عن مصدر بوزارة الداخلية العراقية أن زعيم القاعدة في العراق المعروف باسم ابو أيوب المصري أصيب وقتل أحد مساعديه خلال اشتباكات مع القوات العراقية قرب بلد شمال العاصمة بغداد.
وقالت الوكالة مساء الخميس 15-2-2007 إنه لم ترد للآن أية تقارير من الجانب الأمريكي بشأن هذه العملية. وتولى المصري قيادة القاعدة في العراق بعد مقتل المتشدد الاردني أبو مصعب الزرقاوي في غارة جوية امريكية في يونيو حزيران الماضي.
ووصف الجيش الامريكي أبو ايوب المصري بانه مساعد مقرب للزرقاوي تدرب في افغانستان وشكل أول خلية للقاعدة في بغداد. ورصدت الولايات المتحدة مكافأة مالية قيمتها 5 ملايين دولار لمن يأتيها برأس المصري أو يدلي بمعلومات تؤدي الى قتله أو القبض عليه.
في غضون ذلك ، دعت جماعة انصار السنة المرتبطة بتنظيم القاعدة في بيان نشر مساء الخميس على شبكة الانترنت السنة العراقيين الى عدم ترك بغداد للشيعة وذلك بعد البدء بتطبيق الخطة الامنية في العاصمة العراقية.
وجاء في البيان "يا اهلنا في بغداد لا تتركوا بيوتكم ولا تتركوا بغدادكم فان فعلتم فقد سلمتم بغداد للروافض"واضاف "لقد اعددنا العدة وبنينا بناء رصينا واشرفنا على انهاء خطتنا وسنواجه بحكمة بالغة هذا الكم الهائل الذي نزل في شوارع بغداد من القوات الصليبية
واعوانهم من المرتدين الروافض والبشمركة وهم مدججين باقوى المدرعات واسراب الطائرات اضافة الى الكميات الهائلة من الاسلحة والاعتدة".
واوضح البيان الذي حمل توقيع ديوان الجند في جماعة انصار السنة "سنعمل بصورة تدريجية على استنزافهم بعد ان اجبرناهم على النزول الى الشوارع وصاروا مكشوفين امامنا".
وجاء في البيان ايضا ان "ما يسمونها الخطة الامنية الجديدة التي اعلنها رئيس
حكومة المنطقة الخضراء (نوري المالكي) رسميا, بدأت بمداهمة منطقة الغزالية (احدى مناطق السنة) واعتقال ما يفوق الثلاثين رجلا من عوام السنة".
وقد انتشر الاف من رجال الشرطة والجيش العراقيين في شوارع بغداد أمس الخميس حيث اقاموا العديد من الحواجز وقاموا بعمليات تفتيش فيما حلقت المروحيات الاميركية في سماء العاصمة العراقية في ثاني ايام تطبيق خطة "فرض النظام" الامنية الجديدة.