الاخوه الأعزاء /
لقد عودتنا حركتنا المجاهدة علي قول الحق ونصره الدين والمجاهدين والحفاظ علي منهجنا المقاوم المتميز اللاشرقي ولا غربي .... وكانت كلمه الأخ الأمين العام في مؤتمر دمشق حول أوضاع غزه ومشاكل حماس وفتح تعبر عن صوت الجهاد الحقيقي بنظر البعض وآخرين يرون دلك كارثة فكريه تهدد مستقبل الحركة واستقلاليتها لأنه كان منحازا لدرجه كبيره لحماس .
الرأي الأول يستند أن حركه حماس حركه إسلاميه هي الأقرب لنا مجاهده وان تغيرت جزئيا وبغض النظر عن تاريخها وعلاقتها بحركة الجهاد التي شابها التوتر والاساءه لنا إلا انه يجب دوما أن نقف بجوارهم ونساندهم وهذا ما فعله الأخ الأمين العام بكلمته بدمشق حيث انحاز للصف الإسلامي الحمساوي والجهادي ولا ضرر بكلمته بل تعزيزا لروح الاخوه .
الرأي الأخر يري ان خطاب الأخ الأمين العام هو انحدار فكري وكارثة فكريه جعلت حركه الجهاد شبيهاً بأبوعبير ( المقاومة ) حيث بمقابل مدحنا حركه حماس وأصبحنا حمساويين أكثر من حماس ونسينا أن حركه حماس قتلت مئات الأبرياء من اجل كرسي أوسلو وان النتيجة هي توقف مقاومه حماس وتعاملها بقوه وإجرام مع أبناء الشعب من اجل كرسيها وان أبناء الجهاد ذاقوا الأمرين منها ففي شهر واحد قتلت حماس من الجهاد أربعه وأصابت العشرات برفح وغزه وهاجمت مساجد الجهاد وقتلت بداخلها وعذبت أبناءنا بسجونها برفح وخان يونس وقتلت القائد رامي سلامه وغيره تاريخ طويل اتهمنا خلاله بالكفر والتشيع واستهزئ بنا لدرجه انه وفي الذكري الثالثة عشر لعمليه بيت ليد تصر حماس علي تبنيها فلما يتحدث الأمين العام بهذه اللهجة ويوتر علاقتنا بالقوي الوطنية والشعبية الاخري والذي أيضا لن يفيدنا بعلاقتنا بحركة حماس التي لن ترضي عنا أبدا حتى لو أصبحنا حمساويين ولقد بدأ الشارع الفلسطيني يتقول علينا بأننا أبناء إيران كما هي حماس .
هذان رأيان يتداولا الآن وبقوه في داخل الحركة فما هو رأي الاخوه بدلك أرجو أن ننتقد ونطرح أفكارنا برقي أبناء الجهاد الإسلامي وان نبتعد عن التهجم وان نطرح رؤانا بكل احترام .
وتقبلوا فائق الاحترام والتقدير يا أبناء الإسلام العظيم
لقد عودتنا حركتنا المجاهدة علي قول الحق ونصره الدين والمجاهدين والحفاظ علي منهجنا المقاوم المتميز اللاشرقي ولا غربي .... وكانت كلمه الأخ الأمين العام في مؤتمر دمشق حول أوضاع غزه ومشاكل حماس وفتح تعبر عن صوت الجهاد الحقيقي بنظر البعض وآخرين يرون دلك كارثة فكريه تهدد مستقبل الحركة واستقلاليتها لأنه كان منحازا لدرجه كبيره لحماس .
الرأي الأول يستند أن حركه حماس حركه إسلاميه هي الأقرب لنا مجاهده وان تغيرت جزئيا وبغض النظر عن تاريخها وعلاقتها بحركة الجهاد التي شابها التوتر والاساءه لنا إلا انه يجب دوما أن نقف بجوارهم ونساندهم وهذا ما فعله الأخ الأمين العام بكلمته بدمشق حيث انحاز للصف الإسلامي الحمساوي والجهادي ولا ضرر بكلمته بل تعزيزا لروح الاخوه .
الرأي الأخر يري ان خطاب الأخ الأمين العام هو انحدار فكري وكارثة فكريه جعلت حركه الجهاد شبيهاً بأبوعبير ( المقاومة ) حيث بمقابل مدحنا حركه حماس وأصبحنا حمساويين أكثر من حماس ونسينا أن حركه حماس قتلت مئات الأبرياء من اجل كرسي أوسلو وان النتيجة هي توقف مقاومه حماس وتعاملها بقوه وإجرام مع أبناء الشعب من اجل كرسيها وان أبناء الجهاد ذاقوا الأمرين منها ففي شهر واحد قتلت حماس من الجهاد أربعه وأصابت العشرات برفح وغزه وهاجمت مساجد الجهاد وقتلت بداخلها وعذبت أبناءنا بسجونها برفح وخان يونس وقتلت القائد رامي سلامه وغيره تاريخ طويل اتهمنا خلاله بالكفر والتشيع واستهزئ بنا لدرجه انه وفي الذكري الثالثة عشر لعمليه بيت ليد تصر حماس علي تبنيها فلما يتحدث الأمين العام بهذه اللهجة ويوتر علاقتنا بالقوي الوطنية والشعبية الاخري والذي أيضا لن يفيدنا بعلاقتنا بحركة حماس التي لن ترضي عنا أبدا حتى لو أصبحنا حمساويين ولقد بدأ الشارع الفلسطيني يتقول علينا بأننا أبناء إيران كما هي حماس .
هذان رأيان يتداولا الآن وبقوه في داخل الحركة فما هو رأي الاخوه بدلك أرجو أن ننتقد ونطرح أفكارنا برقي أبناء الجهاد الإسلامي وان نبتعد عن التهجم وان نطرح رؤانا بكل احترام .
وتقبلوا فائق الاحترام والتقدير يا أبناء الإسلام العظيم
تعليق