كشفت صحيفة(هآرتس) عن جملة الوسائل الاستخبارية المتبعة، لاستهداف واقتناص المطلوبين.
وحسب الصحيفة يوجد عملياً ثلاثة أنواع مختلفة من الغارات:
1. الاغتيالات (في اسمها المغسول "الإحباط المركز").
2. القصف من الجو على أهداف ترتبط بالإرهاب (مثل المخارط لإنتاج الوسائل القتالية وقواعد التدريب).
3. "إسقاط" خلايا إرهابية (في الغالب، لمُطلقي الصواريخ الفلسطينية) وهي في طريقها للقيام بالعمليات أو فور إنهائها.
4. عمليات الاغتيال تُدار بشكل مشترك من تل أبيب، من غرفتي عمليات متوازيتين: واحدة لرئيس الأركان وسلاح الجو، والثانية للمخابرات.
• في الأشهر الأخيرة طرأ تغيير في إدارة نوعي الغارات الأخرى، ففي قيادة المنطقة الجنوبية أُقيمت غرفة عمليات تُنسق معظم وسائل المس بالخلايا وجزء من الغارات على القواعد .
• العمليات المخطط لها لزمن طويل مسبق (ولا سيما من النوع الأول ) تحتاج إلى سياق مصادقة مركب ومرتب، ينتهي لدى رئيس الوزراء ووزير الدفاع. فمن اجل المصادقة على هدف للاغتيال أو الهجوم، يُجرى عمل مشترك لجهاز المخابرات والجيش الصهيوني، اللذين يجمعان المعلومات عنه. وبعد تلقي المصادقة، ينتقل سياق التخطيط إلى خطوط أكثر عملية. وبالمقابل، فان القرار بإسقاط خلية هو في الغالب فوري والمصادقة عليه يمكنها أن تتخذ على المستوى العسكري فقط (من قائد المنطقة مثلا) بسبب الإلحاحية التي ترافقه.
•المعلومات الاستخبارية لغرض المس تستند إلى ثلاثة مصادر: 1.استخبارات توقعية، 2.تنصت على شبكات الهواتف والاتصال 3. مصادر بشرية. وفي الغالب يُستخدم خليط من الثلاثة.
• إجراء تطابق للصور، التسجيلات والمعلومات التي يُسلمها عميل تؤدي إلى الفهم بأن هدف المس يوجد في مكان وفي ساعة محددين.
• وفي إثناء عملية اغتيال يستخدم جهاز الأمن اليوم نحو 15 وسيلة متابعة، مقابل اثنتين فقط قبل نحو خمس سنوات. نوع السلاح اختلف. صواريخ "هل فاير" التي خُطط لها لولوج المصفحات، استُبدلت بأربعة أنواع من الصواريخ الأخرى، بعضها "موجهات فولكسفاجن" بُنيت على نحو بحيث أنه في حالة إصابة سيارة يتوجه أثر الانفجار إلى الداخل والضرر المحيطي يكون صغيراً.
• مسؤول كبير في سلاح الجو قال أمس إنه مقابل كل غارة تُنفذ، تُلغى عشرة بسبب الظروف الميدانية: وجود مدنيين، شروط إضاءة مخلولة، أشجار تخفي خط الهدف. وحيال 15 مدنيا قُتلوا في الغارات منذ بداية هذه السنة، يحصون في السلاح نحو 70 مخرباً قُتلوا، نسبة تقترب من 5: 1. وأمس أمر رئيس الأركان، الفريق دان حلوتس، بفحص جذري لمواضع الخلل الأربعة الأخيرة. وفي السلاح يجدون صعوبة في إيجاد قاسم مشترك بين الحالات الأربع. قائد السلاح، اللواء اليعيزر شكدي، بدأ بتحقيق أولي في عملية أمس - ويحتمل أن هذه المرة ارتُكب خطأ إنساني.
كشفت صحيفة(هآرتس) عن جملة الوسائل الاستخبارية المتبعة، لاستهداف واقتناص المطلوبين.
وحسب الصحيفة يوجد عملياً ثلاثة أنواع مختلفة من الغارات:
1. الاغتيالات (في اسمها المغسول "الإحباط المركز").
2. القصف من الجو على أهداف ترتبط بالإرهاب (مثل المخارط لإنتاج الوسائل القتالية وقواعد التدريب).
3. "إسقاط" خلايا إرهابية (في الغالب، لمُطلقي الصواريخ الفلسطينية) وهي في طريقها للقيام بالعمليات أو فور إنهائها.
4. عمليات الاغتيال تُدار بشكل مشترك من تل أبيب، من غرفتي عمليات متوازيتين: واحدة لرئيس الأركان وسلاح الجو، والثانية للمخابرات.
• في الأشهر الأخيرة طرأ تغيير في إدارة نوعي الغارات الأخرى، ففي قيادة المنطقة الجنوبية أُقيمت غرفة عمليات تُنسق معظم وسائل المس بالخلايا وجزء من الغارات على القواعد .
• العمليات المخطط لها لزمن طويل مسبق (ولا سيما من النوع الأول ) تحتاج إلى سياق مصادقة مركب ومرتب، ينتهي لدى رئيس الوزراء ووزير الدفاع. فمن اجل المصادقة على هدف للاغتيال أو الهجوم، يُجرى عمل مشترك لجهاز المخابرات والجيش الصهيوني، اللذين يجمعان المعلومات عنه. وبعد تلقي المصادقة، ينتقل سياق التخطيط إلى خطوط أكثر عملية. وبالمقابل، فان القرار بإسقاط خلية هو في الغالب فوري والمصادقة عليه يمكنها أن تتخذ على المستوى العسكري فقط (من قائد المنطقة مثلا) بسبب الإلحاحية التي ترافقه.
•المعلومات الاستخبارية لغرض المس تستند إلى ثلاثة مصادر: 1.استخبارات توقعية، 2.تنصت على شبكات الهواتف والاتصال 3. مصادر بشرية. وفي الغالب يُستخدم خليط من الثلاثة.
• إجراء تطابق للصور، التسجيلات والمعلومات التي يُسلمها عميل تؤدي إلى الفهم بأن هدف المس يوجد في مكان وفي ساعة محددين.
• وفي إثناء عملية اغتيال يستخدم جهاز الأمن اليوم نحو 15 وسيلة متابعة، مقابل اثنتين فقط قبل نحو خمس سنوات. نوع السلاح اختلف. صواريخ "هل فاير" التي خُطط لها لولوج المصفحات، استُبدلت بأربعة أنواع من الصواريخ الأخرى، بعضها "موجهات فولكسفاجن" بُنيت على نحو بحيث أنه في حالة إصابة سيارة يتوجه أثر الانفجار إلى الداخل والضرر المحيطي يكون صغيراً.
• مسؤول كبير في سلاح الجو قال أمس إنه مقابل كل غارة تُنفذ، تُلغى عشرة بسبب الظروف الميدانية: وجود مدنيين، شروط إضاءة مخلولة، أشجار تخفي خط الهدف. وحيال 15 مدنيا قُتلوا في الغارات منذ بداية هذه السنة، يحصون في السلاح نحو 70 مخرباً قُتلوا، نسبة تقترب من 5: 1. وأمس أمر رئيس الأركان، الفريق دان حلوتس، بفحص جذري لمواضع الخلل الأربعة الأخيرة. وفي السلاح يجدون صعوبة في إيجاد قاسم مشترك بين الحالات الأربع. قائد السلاح، اللواء اليعيزر شكدي، بدأ بتحقيق أولي في عملية أمس - ويحتمل أن هذه المرة ارتُكب خطأ إنساني.
http://www.saraya.ps/view.php?id=6124
وحسب الصحيفة يوجد عملياً ثلاثة أنواع مختلفة من الغارات:
1. الاغتيالات (في اسمها المغسول "الإحباط المركز").
2. القصف من الجو على أهداف ترتبط بالإرهاب (مثل المخارط لإنتاج الوسائل القتالية وقواعد التدريب).
3. "إسقاط" خلايا إرهابية (في الغالب، لمُطلقي الصواريخ الفلسطينية) وهي في طريقها للقيام بالعمليات أو فور إنهائها.
4. عمليات الاغتيال تُدار بشكل مشترك من تل أبيب، من غرفتي عمليات متوازيتين: واحدة لرئيس الأركان وسلاح الجو، والثانية للمخابرات.
• في الأشهر الأخيرة طرأ تغيير في إدارة نوعي الغارات الأخرى، ففي قيادة المنطقة الجنوبية أُقيمت غرفة عمليات تُنسق معظم وسائل المس بالخلايا وجزء من الغارات على القواعد .
• العمليات المخطط لها لزمن طويل مسبق (ولا سيما من النوع الأول ) تحتاج إلى سياق مصادقة مركب ومرتب، ينتهي لدى رئيس الوزراء ووزير الدفاع. فمن اجل المصادقة على هدف للاغتيال أو الهجوم، يُجرى عمل مشترك لجهاز المخابرات والجيش الصهيوني، اللذين يجمعان المعلومات عنه. وبعد تلقي المصادقة، ينتقل سياق التخطيط إلى خطوط أكثر عملية. وبالمقابل، فان القرار بإسقاط خلية هو في الغالب فوري والمصادقة عليه يمكنها أن تتخذ على المستوى العسكري فقط (من قائد المنطقة مثلا) بسبب الإلحاحية التي ترافقه.
•المعلومات الاستخبارية لغرض المس تستند إلى ثلاثة مصادر: 1.استخبارات توقعية، 2.تنصت على شبكات الهواتف والاتصال 3. مصادر بشرية. وفي الغالب يُستخدم خليط من الثلاثة.
• إجراء تطابق للصور، التسجيلات والمعلومات التي يُسلمها عميل تؤدي إلى الفهم بأن هدف المس يوجد في مكان وفي ساعة محددين.
• وفي إثناء عملية اغتيال يستخدم جهاز الأمن اليوم نحو 15 وسيلة متابعة، مقابل اثنتين فقط قبل نحو خمس سنوات. نوع السلاح اختلف. صواريخ "هل فاير" التي خُطط لها لولوج المصفحات، استُبدلت بأربعة أنواع من الصواريخ الأخرى، بعضها "موجهات فولكسفاجن" بُنيت على نحو بحيث أنه في حالة إصابة سيارة يتوجه أثر الانفجار إلى الداخل والضرر المحيطي يكون صغيراً.
• مسؤول كبير في سلاح الجو قال أمس إنه مقابل كل غارة تُنفذ، تُلغى عشرة بسبب الظروف الميدانية: وجود مدنيين، شروط إضاءة مخلولة، أشجار تخفي خط الهدف. وحيال 15 مدنيا قُتلوا في الغارات منذ بداية هذه السنة، يحصون في السلاح نحو 70 مخرباً قُتلوا، نسبة تقترب من 5: 1. وأمس أمر رئيس الأركان، الفريق دان حلوتس، بفحص جذري لمواضع الخلل الأربعة الأخيرة. وفي السلاح يجدون صعوبة في إيجاد قاسم مشترك بين الحالات الأربع. قائد السلاح، اللواء اليعيزر شكدي، بدأ بتحقيق أولي في عملية أمس - ويحتمل أن هذه المرة ارتُكب خطأ إنساني.
كشفت صحيفة(هآرتس) عن جملة الوسائل الاستخبارية المتبعة، لاستهداف واقتناص المطلوبين.
وحسب الصحيفة يوجد عملياً ثلاثة أنواع مختلفة من الغارات:
1. الاغتيالات (في اسمها المغسول "الإحباط المركز").
2. القصف من الجو على أهداف ترتبط بالإرهاب (مثل المخارط لإنتاج الوسائل القتالية وقواعد التدريب).
3. "إسقاط" خلايا إرهابية (في الغالب، لمُطلقي الصواريخ الفلسطينية) وهي في طريقها للقيام بالعمليات أو فور إنهائها.
4. عمليات الاغتيال تُدار بشكل مشترك من تل أبيب، من غرفتي عمليات متوازيتين: واحدة لرئيس الأركان وسلاح الجو، والثانية للمخابرات.
• في الأشهر الأخيرة طرأ تغيير في إدارة نوعي الغارات الأخرى، ففي قيادة المنطقة الجنوبية أُقيمت غرفة عمليات تُنسق معظم وسائل المس بالخلايا وجزء من الغارات على القواعد .
• العمليات المخطط لها لزمن طويل مسبق (ولا سيما من النوع الأول ) تحتاج إلى سياق مصادقة مركب ومرتب، ينتهي لدى رئيس الوزراء ووزير الدفاع. فمن اجل المصادقة على هدف للاغتيال أو الهجوم، يُجرى عمل مشترك لجهاز المخابرات والجيش الصهيوني، اللذين يجمعان المعلومات عنه. وبعد تلقي المصادقة، ينتقل سياق التخطيط إلى خطوط أكثر عملية. وبالمقابل، فان القرار بإسقاط خلية هو في الغالب فوري والمصادقة عليه يمكنها أن تتخذ على المستوى العسكري فقط (من قائد المنطقة مثلا) بسبب الإلحاحية التي ترافقه.
•المعلومات الاستخبارية لغرض المس تستند إلى ثلاثة مصادر: 1.استخبارات توقعية، 2.تنصت على شبكات الهواتف والاتصال 3. مصادر بشرية. وفي الغالب يُستخدم خليط من الثلاثة.
• إجراء تطابق للصور، التسجيلات والمعلومات التي يُسلمها عميل تؤدي إلى الفهم بأن هدف المس يوجد في مكان وفي ساعة محددين.
• وفي إثناء عملية اغتيال يستخدم جهاز الأمن اليوم نحو 15 وسيلة متابعة، مقابل اثنتين فقط قبل نحو خمس سنوات. نوع السلاح اختلف. صواريخ "هل فاير" التي خُطط لها لولوج المصفحات، استُبدلت بأربعة أنواع من الصواريخ الأخرى، بعضها "موجهات فولكسفاجن" بُنيت على نحو بحيث أنه في حالة إصابة سيارة يتوجه أثر الانفجار إلى الداخل والضرر المحيطي يكون صغيراً.
• مسؤول كبير في سلاح الجو قال أمس إنه مقابل كل غارة تُنفذ، تُلغى عشرة بسبب الظروف الميدانية: وجود مدنيين، شروط إضاءة مخلولة، أشجار تخفي خط الهدف. وحيال 15 مدنيا قُتلوا في الغارات منذ بداية هذه السنة، يحصون في السلاح نحو 70 مخرباً قُتلوا، نسبة تقترب من 5: 1. وأمس أمر رئيس الأركان، الفريق دان حلوتس، بفحص جذري لمواضع الخلل الأربعة الأخيرة. وفي السلاح يجدون صعوبة في إيجاد قاسم مشترك بين الحالات الأربع. قائد السلاح، اللواء اليعيزر شكدي، بدأ بتحقيق أولي في عملية أمس - ويحتمل أن هذه المرة ارتُكب خطأ إنساني.
http://www.saraya.ps/view.php?id=6124
تعليق