تغريدة
خصصت صحيفه أسرائيليه تقريرا للحديث فيه عن نجم الاهلي ومنتخب مصر محمد ابو تريكه .. ونشرت الصحيفه التي تدعي " ويلا " عبر موقعها علي شبكة الأنترنت التقرير الذي جاء مطولا للغايه , وجاء بعنوان " أسطوره كرة قدم حقيقيه "
في البدايه تحدث تقرير صحيفة الدوله القذره عن أستفتاء الأتحاد الدولي للتأريخ والأحصاء للاعبين الأكثر شعبيه في العالم لدي متابعيهم , والذي يتصدره تريكه حاليا من ثم أنتقل التقرير للحديث عن أبو تريكه اللاعب , وشرح بأستفاضه تاريخه الكروي منذ أن كان ناشئا ولاعبا بالترسانه قبل أن ينتقل للأهلي ومنه للمنتخب الوطني ومحققا منذ بداية أنتقاله للأهلي وحتي الأن العديد من الأنجازات والبطولات والأنتصارات له وللأهلي ولمنتخب بلاده المصري
ثم أنتقل التقرير للحديث عن حياته كشخص .. مبرزا تدينه الشديد , مشيرا الي أن هذا الأمر جاء علي خلفية أهتمام والديه بتنشأته نشأه دينيه سليمه - غير متعصبه - علي ذكر التقرير
وقال التقرير أن أخلاق اللاعب العاليه كانت سببا في جعله محبوبا لدي جماهير الفريق المنافسه لفريقه " الأهلي " وبخاصة جماهير الزمالك الذي يعتبر منافس الأهلي بمصر , رغم تفوق تريكه الدائم في لقاءات الفريقين معا .. وأورد التقرير صوره لفريق الزمالك
من ثم تطرق التقرير للحديث عن تدين تريكه الشديد والملاحظ .. مشيرا الي قيامه بأعمال خيريه كثيره في مصر , ومشاركته في أي حمله متاحه لديه لمساعدة الفقراء , موردا صوره له في أعلان قام به لمنظمة الأمم المتحده في الشرق الأوسط لمحاربة الفقر , وأشار الموقع أن هدف الأعلان وهو محاربة الفقر هو شيء تدعو وتحت عليه دياتة اللاعب " الأسلام "
وقال الموقع أن تريكه يعتبر النموذج الرياضي الأشهر والأكثر ذكرا عبر صفحات المواقع الأسلاميه
وأشار الموقع بتعجب الي أن تريكه قد قام بأداء فريضة الحج هذا العام وهي أحد فرائض الأسلام .. رغم أرتباط فريقه حينها بمباريات هامه في الدوري المصري , حيث قال التقرير أن اللاعب قد فضل حياته الدينيه علي عمله كلاعب كره
من ثم نقل التقرير في الأخير تصريحا سابقا لتريكه عبر الصحف المصريه , عندما أكد فيه بقاءه في الأهلي وحبه الكبير لهذا النادي وعدم رغبته في خوض أية تجربه احترافيه مهما كان أسم ومكانة النادي المعروض عليه
وقال الموقع معقبا علي هذا التصريح أنه من النادر ان يتواجد لاعب حاليا يفضل حب الناس علي الماده ! , مشيرا الي أنه يتفوق بهذا التفكير علي بعض النجوم العالمين !
ونهاية يتسائل التقارير ما اذا كانت هناك أمكانية لرؤية لاعب في أوروبا بمثل أخلاق اللاعب المصري !! الذي يدعونه في بلاده بـ زيدان
في البدايه تحدث تقرير صحيفة الدوله القذره عن أستفتاء الأتحاد الدولي للتأريخ والأحصاء للاعبين الأكثر شعبيه في العالم لدي متابعيهم , والذي يتصدره تريكه حاليا من ثم أنتقل التقرير للحديث عن أبو تريكه اللاعب , وشرح بأستفاضه تاريخه الكروي منذ أن كان ناشئا ولاعبا بالترسانه قبل أن ينتقل للأهلي ومنه للمنتخب الوطني ومحققا منذ بداية أنتقاله للأهلي وحتي الأن العديد من الأنجازات والبطولات والأنتصارات له وللأهلي ولمنتخب بلاده المصري
ثم أنتقل التقرير للحديث عن حياته كشخص .. مبرزا تدينه الشديد , مشيرا الي أن هذا الأمر جاء علي خلفية أهتمام والديه بتنشأته نشأه دينيه سليمه - غير متعصبه - علي ذكر التقرير
وقال التقرير أن أخلاق اللاعب العاليه كانت سببا في جعله محبوبا لدي جماهير الفريق المنافسه لفريقه " الأهلي " وبخاصة جماهير الزمالك الذي يعتبر منافس الأهلي بمصر , رغم تفوق تريكه الدائم في لقاءات الفريقين معا .. وأورد التقرير صوره لفريق الزمالك
من ثم تطرق التقرير للحديث عن تدين تريكه الشديد والملاحظ .. مشيرا الي قيامه بأعمال خيريه كثيره في مصر , ومشاركته في أي حمله متاحه لديه لمساعدة الفقراء , موردا صوره له في أعلان قام به لمنظمة الأمم المتحده في الشرق الأوسط لمحاربة الفقر , وأشار الموقع أن هدف الأعلان وهو محاربة الفقر هو شيء تدعو وتحت عليه دياتة اللاعب " الأسلام "
وقال الموقع أن تريكه يعتبر النموذج الرياضي الأشهر والأكثر ذكرا عبر صفحات المواقع الأسلاميه
وأشار الموقع بتعجب الي أن تريكه قد قام بأداء فريضة الحج هذا العام وهي أحد فرائض الأسلام .. رغم أرتباط فريقه حينها بمباريات هامه في الدوري المصري , حيث قال التقرير أن اللاعب قد فضل حياته الدينيه علي عمله كلاعب كره
من ثم نقل التقرير في الأخير تصريحا سابقا لتريكه عبر الصحف المصريه , عندما أكد فيه بقاءه في الأهلي وحبه الكبير لهذا النادي وعدم رغبته في خوض أية تجربه احترافيه مهما كان أسم ومكانة النادي المعروض عليه
وقال الموقع معقبا علي هذا التصريح أنه من النادر ان يتواجد لاعب حاليا يفضل حب الناس علي الماده ! , مشيرا الي أنه يتفوق بهذا التفكير علي بعض النجوم العالمين !
ونهاية يتسائل التقارير ما اذا كانت هناك أمكانية لرؤية لاعب في أوروبا بمثل أخلاق اللاعب المصري !! الذي يدعونه في بلاده بـ زيدان
تعليق