رفضت ألوية الناصر صلاح الدين اي ربط لصواريخ المقاومة بقضية الحصار المفروض على القطاع وقطع الكهرباء عنه ورفض توريد الوقود إليه.
وقالت الألوية على لسان متحدثها العسكري ابو يوسف اليوم انه غير مقبول لديها وقف الصواريخ وتجميد نشاط المقاومة بعملية مقايضة طرفها الثاني فتح المعابر والكهرباء وإدخال الوقود لقطاع غزة- كما قال.
وأكد ابو يوسف رفض جناحه العسكري لهذا المبدأ قائلا "ان العالم فيه يتناسى حقيقة الصراع مع الاحتلال ليَحصر حقوقه وقضيته بالاحتياجات الطبيعية لكل شعب من أجل الحياة".
وشدد على أن صواريخ الناصر مرتبطة فقط بمسببات تفعيلها المتمثلة بالاحتلال وتواصل عدوانه، قائلاً: "ليس من المنطقي أو المقبول أن تُجمد وسائل المقاومة في حين يواصل كيان العدو احتلال أرضنا واستمرار آلة حربه بالتغول في دماء شعبنا المرابط بالضفة والقطاع دون رادع".
وأضاف "أن ألوية الناصر لديها سعة من المرونة الكافية لإدارة مراحل المواجهة مع الاحتلال في إطار تكتيكات مرحلية تتناسب مع معطيات ومصالح الشعب الفلسطيني دون تجميد أو تفريط بأي وسيلة من وسائل العمل المقاوم وعلى رأسها الصواريخ".
أما عن التهدئة فقال: "لا حديث عن تهدئة في ظل تواصل الاغتيال والاعتقال من جانب المحتل", مؤكدا ان ألوية الناصر لن تقبل بأي تهدئة إلا وفق إجماع فصائل المقاومة كافة وتوفر ضمان للتبادلية وانصياع الاحتلال للحق الفلسطيني.
وقالت الألوية على لسان متحدثها العسكري ابو يوسف اليوم انه غير مقبول لديها وقف الصواريخ وتجميد نشاط المقاومة بعملية مقايضة طرفها الثاني فتح المعابر والكهرباء وإدخال الوقود لقطاع غزة- كما قال.
وأكد ابو يوسف رفض جناحه العسكري لهذا المبدأ قائلا "ان العالم فيه يتناسى حقيقة الصراع مع الاحتلال ليَحصر حقوقه وقضيته بالاحتياجات الطبيعية لكل شعب من أجل الحياة".
وشدد على أن صواريخ الناصر مرتبطة فقط بمسببات تفعيلها المتمثلة بالاحتلال وتواصل عدوانه، قائلاً: "ليس من المنطقي أو المقبول أن تُجمد وسائل المقاومة في حين يواصل كيان العدو احتلال أرضنا واستمرار آلة حربه بالتغول في دماء شعبنا المرابط بالضفة والقطاع دون رادع".
وأضاف "أن ألوية الناصر لديها سعة من المرونة الكافية لإدارة مراحل المواجهة مع الاحتلال في إطار تكتيكات مرحلية تتناسب مع معطيات ومصالح الشعب الفلسطيني دون تجميد أو تفريط بأي وسيلة من وسائل العمل المقاوم وعلى رأسها الصواريخ".
أما عن التهدئة فقال: "لا حديث عن تهدئة في ظل تواصل الاغتيال والاعتقال من جانب المحتل", مؤكدا ان ألوية الناصر لن تقبل بأي تهدئة إلا وفق إجماع فصائل المقاومة كافة وتوفر ضمان للتبادلية وانصياع الاحتلال للحق الفلسطيني.
تعليق