تويت
غزة- معا- شددت قوات الأمن المصري اليوم الاثنين قيودها على حركة المواطنين الغزيين المتجهين للأراضي المصرية عبر الحدود لليوم السادس على التوالي.
وأفاد شهود عيان أن تلك القوات أقامت العديد من الحواجز على الطريق السريع الرابط بين مدينتي رفح المصرية والعريش في حين كانت أمس قد أغلقت المحال التجارية بالعريش بالقوة وأعادت الفلسطينيين أدراجهم، فيما لا تزال الحركة تسير بشكل بطيء باتجاه مدينة رفح المصرية في ظل فتح الحدود المتواصل.
وشهد قطاع غزة إقبالاً كثيفاً للمواطنين المصريين الذين فتحت الحدود أمامهم فيما لا زالت السيارات المصرية تسير بشكل ملحوظ في شوارع القطاع وبدأ بعضها بالعودة تدريجياً حيث كانت سيارات الغزيين قد عادت منذ أمس إلى القطاع بعد أن استطاع بعضها الدخول إلى مدينة العريش المصرية.
وتحمل السيارات المصرية والشاحنات العديد من البضائع التي يقوم المواطن الغزي بابتياعها من هناك مثل الاسمنت والمواشي والسولار وغيره مما ثقل حمله.
من جانب آخر يدخل اعتصام الفلسطينيين ( الطلبة والمرضى وأصحاب الإقامات ) يومه السادس على التوالي أمام مبنى وزارة الداخلية بمحافظة سيناء، مطالبين السلطات المصرية السماح لهم بالتوجه الى مطار القاهرة الدولي من أجل السفر ( للدراسة أو العلاج أو الرجوع للبيت).
ويحاول كل من المرضى والطلبة وذوي الإقامات الحصول على موافقة السلطات مصرية لدخول أراضيها ومن ثم التوجه إلى الدول التي بحوزتهم تأشيرات لدخولها.
وأفاد شهود عيان أن تلك القوات أقامت العديد من الحواجز على الطريق السريع الرابط بين مدينتي رفح المصرية والعريش في حين كانت أمس قد أغلقت المحال التجارية بالعريش بالقوة وأعادت الفلسطينيين أدراجهم، فيما لا تزال الحركة تسير بشكل بطيء باتجاه مدينة رفح المصرية في ظل فتح الحدود المتواصل.
وشهد قطاع غزة إقبالاً كثيفاً للمواطنين المصريين الذين فتحت الحدود أمامهم فيما لا زالت السيارات المصرية تسير بشكل ملحوظ في شوارع القطاع وبدأ بعضها بالعودة تدريجياً حيث كانت سيارات الغزيين قد عادت منذ أمس إلى القطاع بعد أن استطاع بعضها الدخول إلى مدينة العريش المصرية.
وتحمل السيارات المصرية والشاحنات العديد من البضائع التي يقوم المواطن الغزي بابتياعها من هناك مثل الاسمنت والمواشي والسولار وغيره مما ثقل حمله.
من جانب آخر يدخل اعتصام الفلسطينيين ( الطلبة والمرضى وأصحاب الإقامات ) يومه السادس على التوالي أمام مبنى وزارة الداخلية بمحافظة سيناء، مطالبين السلطات المصرية السماح لهم بالتوجه الى مطار القاهرة الدولي من أجل السفر ( للدراسة أو العلاج أو الرجوع للبيت).
ويحاول كل من المرضى والطلبة وذوي الإقامات الحصول على موافقة السلطات مصرية لدخول أراضيها ومن ثم التوجه إلى الدول التي بحوزتهم تأشيرات لدخولها.
تعليق