1)بالمقاومة والمظاهرات على طريقة حماس الاخوانية
2)بالعملية السياسة والحوار على طريقة فتح العلمانية
3)بالجهاد في سبيل الله على طريقة السلف الصالح
4)لا اعلم
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - والجهاد مقصوده أن تكون كلمة الله هي العليا، وأن يكون الدين كله لله؛ فمقصوده إقامة دين الله لا استيفاء الرجل حظه؛ ولهذا كان ما يصاب به المجاهد في نفسه وماله أجره فيه على الله؛ فإن الله اشتري من المؤمنين أنفسهم وأموالهم، بأن لهم الجنة انتهى كلامه رحمه الله
قال اسد الاسلام اسامة بن لادن حفظه اللهكما وأننا لن نحترم المواثيق الدولية التي تعترف بالكيان الصهيوني فوق أرض فلسطين كما تحترمها قيادة حماس أو كما صرح بذلك بعض قيادات الإخوان المسلمين ، وإنما جهاد لتحرير فلسطين كلها من النهر إلى البحر بإذن الله واضعين أيدينا بأيدي المجاهدين الصادقين هناك من قواعد حماس والفصائل الأخرى الذين أنكروا على قادتهم عدولهم عن الحق ، فالدم الدم والهدم الهدم وأكرر القسم " والله لننصرنكم ولو حبواً على الركب أو نذوق ماذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنهانتهى كلامه سدد الله رميه
قال الشيخ ابو عمر السيف بارك الله فيه فإن الجهاد في سبيل الله شرَعه الله تعالى لِتكون كلمة الله هي العليا، ولِيعبد الله وحده لا شريك له، ولِينصر به الإسلام والمسلمون.
فالجهاد؛ ضرورةٌ لحماية الإسلام وإقامة شريعته في الأرض، وبتركه يتسلّط الأعداءُ على الأمة ويزيلون شرع الله ويستحلّون بلاد الإسلام.
فلهذا؛ فالجهاد في سبيل الله أصلٌ مصاحبٌ لشريعة القرآن، فينصر شريعة القرآن ويقيم دولته... ثم يقوم بحمايتها.
وليس الجهاد حكماً طارئاً - كما يدعيه البعض - بل هو مصاحبٌ لدولة الإسلام في الأرض، وهو دائمٌ إلى قيام الساعة، وهو من أبرز صفات الطائفة الناجية المنصورة - أهل السنة والجماعة –
ففي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق، ظاهرين إلى يوم القيامة).
وعن جابر بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة) [رواه مسلم]. وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله، قاهرين لعدوهم، لا يضرهم من خالفهم، حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك) [رواه مسلم].
وإنّ مِنْ مُسَلّمَاتِ البشريةِ؛ أنّ أيَّ فكرةٍ وعقيدةٍ - ولو كانت باطلة - لا يمكن أن تحكم ويكون لها كيانها، ما دامت نظريةً لم يُؤْتَ صاحبُها قوةً تنصرها وتحميها، ولهذا فترك الجهاد اليوم أمام اليهود في فلسطين، وأمام الصليبيين الذين يجتاحون العالم الإسلامي؛ يمثل خطراً وهلاكاً للمسلمين في دينهم وفي أنفسهم وفي أعراضهم وفي أموالهم وأراضيهم.انتهى كلامه حفظه الله
2)بالعملية السياسة والحوار على طريقة فتح العلمانية
3)بالجهاد في سبيل الله على طريقة السلف الصالح
4)لا اعلم
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - والجهاد مقصوده أن تكون كلمة الله هي العليا، وأن يكون الدين كله لله؛ فمقصوده إقامة دين الله لا استيفاء الرجل حظه؛ ولهذا كان ما يصاب به المجاهد في نفسه وماله أجره فيه على الله؛ فإن الله اشتري من المؤمنين أنفسهم وأموالهم، بأن لهم الجنة انتهى كلامه رحمه الله
قال اسد الاسلام اسامة بن لادن حفظه اللهكما وأننا لن نحترم المواثيق الدولية التي تعترف بالكيان الصهيوني فوق أرض فلسطين كما تحترمها قيادة حماس أو كما صرح بذلك بعض قيادات الإخوان المسلمين ، وإنما جهاد لتحرير فلسطين كلها من النهر إلى البحر بإذن الله واضعين أيدينا بأيدي المجاهدين الصادقين هناك من قواعد حماس والفصائل الأخرى الذين أنكروا على قادتهم عدولهم عن الحق ، فالدم الدم والهدم الهدم وأكرر القسم " والله لننصرنكم ولو حبواً على الركب أو نذوق ماذاق حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنهانتهى كلامه سدد الله رميه
قال الشيخ ابو عمر السيف بارك الله فيه فإن الجهاد في سبيل الله شرَعه الله تعالى لِتكون كلمة الله هي العليا، ولِيعبد الله وحده لا شريك له، ولِينصر به الإسلام والمسلمون.
فالجهاد؛ ضرورةٌ لحماية الإسلام وإقامة شريعته في الأرض، وبتركه يتسلّط الأعداءُ على الأمة ويزيلون شرع الله ويستحلّون بلاد الإسلام.
فلهذا؛ فالجهاد في سبيل الله أصلٌ مصاحبٌ لشريعة القرآن، فينصر شريعة القرآن ويقيم دولته... ثم يقوم بحمايتها.
وليس الجهاد حكماً طارئاً - كما يدعيه البعض - بل هو مصاحبٌ لدولة الإسلام في الأرض، وهو دائمٌ إلى قيام الساعة، وهو من أبرز صفات الطائفة الناجية المنصورة - أهل السنة والجماعة –
ففي صحيح مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق، ظاهرين إلى يوم القيامة).
وعن جابر بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (لن يبرح هذا الدين قائماً يقاتل عليه عصابة من المسلمين حتى تقوم الساعة) [رواه مسلم]. وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله، قاهرين لعدوهم، لا يضرهم من خالفهم، حتى تأتيهم الساعة وهم على ذلك) [رواه مسلم].
وإنّ مِنْ مُسَلّمَاتِ البشريةِ؛ أنّ أيَّ فكرةٍ وعقيدةٍ - ولو كانت باطلة - لا يمكن أن تحكم ويكون لها كيانها، ما دامت نظريةً لم يُؤْتَ صاحبُها قوةً تنصرها وتحميها، ولهذا فترك الجهاد اليوم أمام اليهود في فلسطين، وأمام الصليبيين الذين يجتاحون العالم الإسلامي؛ يمثل خطراً وهلاكاً للمسلمين في دينهم وفي أنفسهم وفي أعراضهم وفي أموالهم وأراضيهم.انتهى كلامه حفظه الله
تعليق