موقع روتر الصهيوني: الجيش الصهيوني يستعد لعملية ساحقة في غزة نهاية الشهر الحالي

[سأل الله الشهادة]

أفاد موقع روتر الصهيوني بأن وزارة الجيش الصهيونية تستعد للقيام بعملية عسكرية ساحقة في قطاع غزة يتم خلالها احتلال جزء كبير من القطاع في نهاية الشهر الحالي.

وذكر الموقع أن رئيس الوزراء الصهيوني ايهود اولمرت يدفع بهذا الاتجاه، إلا أن وزير الجيش ايهود براك قرر عدم القيام بأي عملية عسكرية في قطاع غزة على الأقل حتى الربيع.

[ابو عمر]

اهلا وسهلا

[فارس الجنوب5]

كلو حرب اعلامية اهلا وسهلا بهم سنقابلهم با جسادنا المفخخة باذن الله

[sah3b]

ههههههههه لم يأخذوا العبرة بعد من الهزائم النكراء التي كانوا عرضة لها في اجتياهاتهم

[ملاك]

" لا تتمنوا لقاء العدو " .

وإن حدث ذلك - لا قدر الله - فستتصدي لها المقاومة بإذن الله .

[ابو شفرة]

نحن مستعدين لهذه المواجهة بايمانا العميق ان النصر للمسلمين

[جهادية السرايا]

حسبنا الله ونعم الوكيل الله ناصرنا ولا ناصر لهم

[بنت الشقاقي]

فلسطين اليوم-غزة

أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين تمسكها بخيار الجهاد المقاومة حتى طرد الاحتلال الصهيوني عن كامل تراب فلسطين الطاهر وزواله عن كل شبر من فلسطين، محذرة من تهديدات رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت باغتيال قادة المقاومة في قطاع غزة وتدمير البنية التحتية للقطاع وفرض الحصار عليه، مشددة على أن ذلك لن يفتَّ في عضد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.



وقال مصدر مسئول في حركة الجهاد إن تهديدات أولمرت وأشكنازي تأتي في إطار تعزيز قوة الردع المفقودة والتي تآكلت بعد هزيمة جيشهما على أيدي أبناء ومقاتلي حزب الله في العام 2006".



وأضاف المصدر: إن البحث عن انتصار موهوم في غزة لن يكون أمرا سهلا، وإن إرهاب الدولة العبرية ومحاولة تشديد الحصار على شعبنا في غزة كسلاح جديد لردع الفلسطينيين ودفعهم لليأس وللقبول بدولة خارطة الطريق سيفشل أيضاً".



وأكد المصدر أن الشعب الفلسطيني سيواصل صموده وجهاده ولن يكون وحيدا بعون الله "فهو جزء من أمة مسلمة عربية، ولن يقبل أي مساومة على حقوقه وثوابته المقدسة، وستأتي لحظة الحقيقة التي يحرز فيها شعبنا حريته وانتصاره الحقيقي على العدو الصهيوني" بحسب تعبير المصدر المسئول في الجهاد الإسلامي".



وشدد المصدر على أن حديث اولمرت عن المستقبل وخداع الرأي العام واستحضار تاريخه الإجرامي لن يخيف شعبنا الفلسطيني "ولكي نواجهه لا بد من الوقوف صفا واحدا في وجه الاحتلال والعودة إلى الحوار واللحمة الوطنية وإنهاء الأزمة الداخلية بين الأشقاء في فتح وحماس والتوحد لصد الهجمة الصهيونية التي ستتصاعد في الأيام القادمة بعد تصريحات المجرم اولمرت في مؤتمر هرتسيليا".