تويت
الجهاد الإسلامي: شعوب أمتنا وفية،وشعبنا الفلسطيني المجاهد لن يهزم وسينتصر بإذن الله.
في بيان اصدرته حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين اليوم الاربعاء ،قالت فيه ان شعوب امتنا وفية وشعبنا المناضل والمجاهد لن يهزم وسينتصر باذن الله وان عجز مجلس الامن في رفع الحصار فإن الشعب الفلسطيني سوف يأخذ المبادرة ولن ينتظر مهاترات الامريكان والصهاينة .
وجاء في البيان الذي أصدرته الحركة اليوم..
إننا في الوقت الذي نؤكد فيه على حق شعبنا في الحرية والاستقلال والانعتاق من قيد الاحتلال، وضرورة توفير مستلزمات الحياة الكريمة وتوفير الاحتياجات الإنسانية لنحمل مجلس الأمن الدولي خصوصا صاحب قرارات التقسيم والمسئول عن مأساة شعبنا منذ اللحظة الأولى ومعه الولايات المتحدة واللجنة الرباعية مسئولية استمرار الحصار ومعاناة شعبنا والتنكر لحقوقه المشروعة.
إننا إذ نحيي وقفة أبناء أمتنا العربية والإسلامية من طنجا إلى جاكرتا وفي مقدمتهم الشعب المصري الشقيق على احتضانه صباح اليوم لعشرات آلاف الفلسطينيين الذين عبروا الحدود ليسدوا حاجاتهم الإنسانية معبرين عن تضامنهم ووقفتهم مع شعبنا المجاهد.
إن عجز مجلس الأمن بالأمس وتأخر الجامعة العربية عن القيام بدورها في رفع الحصار والظلم عن الشعب الفلسطيني سيدفع شعبنا إلى مزيد من الخطوات الشعبية الإنسانية التلقائية البعيدة عن الحسابات السياسية التي تدفعهم إليها حاجتهم اليومية المحرومين منها بفعل الحصار والاحتلال.إلا أذا كان المطلوب ان يموت الشعب الفلسطيني
ومن هنا فإننا نجدد دعوتنا لأبناء أمتنا من العلماء وزعامات الدول العربية والإسلامية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية ليتحملوا مسئولياتهم في الوقوف مع شعبنا برفع الحصار عنه لان تنفيس الأزمة الإنسانية لا يعني حلها في الوقت الراهن.
http://www.saraya.ps/view.php?id=6114
وجاء في البيان الذي أصدرته الحركة اليوم..
إننا في الوقت الذي نؤكد فيه على حق شعبنا في الحرية والاستقلال والانعتاق من قيد الاحتلال، وضرورة توفير مستلزمات الحياة الكريمة وتوفير الاحتياجات الإنسانية لنحمل مجلس الأمن الدولي خصوصا صاحب قرارات التقسيم والمسئول عن مأساة شعبنا منذ اللحظة الأولى ومعه الولايات المتحدة واللجنة الرباعية مسئولية استمرار الحصار ومعاناة شعبنا والتنكر لحقوقه المشروعة.
إننا إذ نحيي وقفة أبناء أمتنا العربية والإسلامية من طنجا إلى جاكرتا وفي مقدمتهم الشعب المصري الشقيق على احتضانه صباح اليوم لعشرات آلاف الفلسطينيين الذين عبروا الحدود ليسدوا حاجاتهم الإنسانية معبرين عن تضامنهم ووقفتهم مع شعبنا المجاهد.
إن عجز مجلس الأمن بالأمس وتأخر الجامعة العربية عن القيام بدورها في رفع الحصار والظلم عن الشعب الفلسطيني سيدفع شعبنا إلى مزيد من الخطوات الشعبية الإنسانية التلقائية البعيدة عن الحسابات السياسية التي تدفعهم إليها حاجتهم اليومية المحرومين منها بفعل الحصار والاحتلال.إلا أذا كان المطلوب ان يموت الشعب الفلسطيني
ومن هنا فإننا نجدد دعوتنا لأبناء أمتنا من العلماء وزعامات الدول العربية والإسلامية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية ليتحملوا مسئولياتهم في الوقوف مع شعبنا برفع الحصار عنه لان تنفيس الأزمة الإنسانية لا يعني حلها في الوقت الراهن.
http://www.saraya.ps/view.php?id=6114
تعليق