إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كل التحية لنجم المؤتمر الوطنى الفلسطينى ابوعبدالله شلح

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    حفظ الله القائد المعلم رمضان عبد الله شلح " أبا عبد الله " ووفقه لما هو خير للأمة الإسلامية ولفلسطين وحفظ الله كل القادة العظام السائرون على درب الأنبياء والصديقين .....
    ولي طلب منكم يا شباب ...
    وهو أن تقوموا بتحميل الفيديو الخاص بكلمة الدكتور ولكم جزيل الشكر ....

    تقبلوا خالص التحيات

    22:2 22:2

    تعليق


    • #17
      بسم الله ..

      كل التحية للدكتور المجاهد أبا عبدالله .
      رمضان كريم ,, كل عام وأنتم الى الله اقرب

      تعليق


      • #18
        فلسطين اليوم :دمشق

        طالب الدكتور رمضان شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، بوقف المفاوضات الني وصفها ب"المفاوضات المسخرة" لان فلسطين ودم شعب فلسطين أغلى واعز من أن يأتي بعض العاطلين عن العمل السياسي ولا يجدوا للتسلية إلا ثوابتنا و مقدساتنا".



        و شدد الدكتور شلح خلال وقائع الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الوطني الفلسطيني للحفاظ على الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني والذي يعقد في العاصمة السورية دمشق الأربعاء 23-1-2008 ، على ان المقاومة هي الخيار وطريق الانتصار هو الخيار الفلسطيني في هذه المرحلة.



        مطالبا جميع أطياف الشعب الفلسطيني بالتمسك بإستراتيجية المقاومة كبديل لكل هذه المبادرات "يجب أن تكون إستراتيجيتنا اليوم إستراتيجية للدفاع عنا لصمود والدفاع عن شعبنا وثوابت شعبنا لنستطيع أن نستعيد ونحقق شروطا و أوضاعا أفضل من هذا الصفوف في فخ مصيدة المفاوضات".



        ودعا أمين عام الجهاد إلى الخروج مما اسماه "مأساة الشعب الفلسطيني" و إعادة اللحمة بين أبناء الشعب الفلسطيني الواحد من خلال الحوار، من منطلق الواجب الوطني و الديني والإنساني، وفي نفس الوقت محاربة قرار "الانقسام الإسرائيلي الأمريكي"



        وقال الدكتور شلح انه على الجميع العمل على إنهاء حالة الانقسام كمقدمة للعمل وفق إستراتيجية العمل المقاوم أن لا " مبرر لاستمرار الحالة"، وان يتم ذلك من خلال"الحوار الوطني الشامل الغير مشروط.



        كما ودعا الدكتور شلح إلى لإلغاء اتفاق أسلو، داعيا أيضا كل من حركتي فتح وحماس" إعادة النظر في كارثة "الانقسام" التي تعطي إسرائيل فرصة احتلال بلا تكلفة ولا عبء.



        كما حذر الدكتور شلح على الخطر المحدق بالقضية الفلسطينية من خلال ما اسماه ب "البرنامج المرحلي" والذي يشكل نكبة في الوعي والفكر الفلسطيني لا يقل خطورة عن النكبة عام ال48"



        واعتبر الدكتور شلح ان هذه البرامج هي التي أسست" لحالة الضياع" التي يعيش بها الشعب الفلسطيني، حتى بات المفاوض الفلسطيني يعتبر أن الأرض للعدو والتفاوض يدور حول دولة، وتابع:"من قال لكم إننا نريد دولة، نحن فيا لجهاد الإسلامي ليس في حديثنا عن دولة نحن نريد أن نحرر الأرض ثم نحرر الدولة، لا نحن نتيح للشعب الفلسطيني أن يقرر مصيره ويحفظ عمقه العربي و الإسلامي".



        كما وشدد الدكتور شلح على التمسك بكامل فلسطين التاريخية المحتلة قائلا :"كلنا نعلم فلسطين وكل فلسطين من رفح لرأس الناقورة ومن البحر إلى النهر ولا يحق لأي جهة أن يفرط في شبر منها، معتبرا أن الثوابت الوطنية الفلسطينية هي ثوابت الأمة، متسائلا عن سبب بالضبابية والفوضى التي أصابت هذه الثوابت.

        و أكد الدكتور شلح أن الكيان الصهيوني لا يمكن أن يصنع سلاما، والسلام الذي يريدونه هو سلاما أمريكا صهيونيا لتصفية ما تبقى من قضية فلسطين.



        وانتقد الدكتور شلح التمسك بمبادرة العربية للسلام في حين رفضها الأخر قائلا :"هل أصيب الموقف العربي بالعقم حتى يدور لا ينتج لنا إلا المبادرة العربية، المبادرة العربية أسوأ من وعد بلفور فالمبادرة تعني انه أعطى من لا يملك ما لا يستحق".

        في حين شدد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، على ضرورة أن يتوحد الفلسطينيون والعرب تحت إستراتيجية طرحها تكفل التمسك بالحقوق والثوابت الفلسطينية، داعياً الأمتين العربية والإسلامية حكومات وشعوب العمل الجاد على كسر حصار قطاع غزة.



        وطرح مشعل خلال كلمته إستراتيجية من خمسة نقاط وصفها بالبديلة لإنهاء كل الأزمات الفلسطينية عقب فشل كل المحاولات السابقة، حيث تعتمد الخطوة الأولى على "التحرير قبل الدولة والأرض قبل السلطة" وذلك "لأن مبدأ الأوليات أكد فشله ولو بقينا كما نحن سنبقى تحت الاحتلال".



        و النقطة الثانية هي الحسم والحزم في الإصرار على الحقوق الفلسطينية، متسائلاً "كيف لا نقلق على حقوقنا وبوش في زيارته للمنطقة حكم على شطب العودة وكرس لاءات شارون الأربعة وأكد على الكتل الاستيطانية وكيف لا نقلق والمقاومة تذبح بأيدي فلسطينية؟".



        وتابع في النقطة الثالثة " المقاومة أساس الإستراتيجية ونحن لسنا ضد السياسة والدبلوماسية ولكن لا فائدة منهم ما لم يكن الأساس المقاومة"، وفي النقطة الرابعة ضرورة توفير متطلبات الصمود "فنحن نريد مساعدة ودعم ومساندة لاستمرار المقاومة والصمود".



        أما النقطة الأخيرة في الإستراتيجية التي طرحها مشعل فهي التوحد فلسطينيا وعربيا وإسلاميا على الإستراتيجية حتى تتكامل وتتوزع الأدوار نحو هدف واحد وهو تحرير أرض فلسطين وتحرير القدس وتحقيق حق العودة حينها يتم استعادة السيادة.



        كما استعرض مشعل خلال حديثه المفروض على غزة، قائلا ان " غزة جرحها أكثر نزفاً"، موضحاً أن خديعة الاحتلال بإدخال بعض شاحنات المحروقات -وغير الكافية أصلا- يجب ألا تمر، لأن المعركة مستمرة حتى كسر الحصار بالكامل، وأن ما أقدمت عليه دولة الاحتلال هو فقط لإجهاض الغضب العربي والعالمي.



        وعلق مشعل خلال كلمته على ما جرى فجر اليوم من فتح الغزيين لمعبر رفح ودخول الأراضي المصرية عقب تحطيم الجدار الحدودي الفاصل قال:" لا تلوموا أهالي غزة، لا تلوموا الضحية عن بحثها عن طعام أو دواء لها ولأطفالها، لاسيما وأن الجدار لم يحطم بقرار تنظيمي أو سياسي أنما بقرار شعبي".



        أضاف " قطع الكهرباء عن غزة حجب الضوء عن أهل غزة لكن كشف للعالم الحقيقة والمأساة في غزة، والبعض كان يظن أن حصار غزة مسالة طبيعية، ولا أبالغ لو قلت أن غزة أكبر سجن في التاريخ والعالم وحان له أن ينتهي".



        وطالب مشعل العرب لعدم جلد الشعب الفلسطيني واتهام صواريخ المقاومة الفلسطينية بسبب الأزمة لان الشعب الفلسطيني يعاني منذ زمن بعيد وهو شعب يريد المقاومة، مؤكداً أن الاحتلال لن يأخذ شرعيته أو تطبيع من الفلسطينيين أو للعرب، وأن كل من يراهن على كسر الشعب الفلسطيني فهو واهم.



        وحول معبر رفح، دعا العرب لعدم القول أن المعبر محكوم لاتفاقات كونه معبر فلسطيني مصري بحت، والكل يدري من هم موقعوا ذلك الاتفاق والكل يعلم أن مصر لم تشارك فيه لذلك هي غير ملزمة بذلك الاتفاق.



        كما وجه مشعل لقيادة السلطة برام الله والذين يعرضون أن يتسلموا المعابر، أعلن من خلالها استعداد حركة حماس والحكومة الفلسطينية في غزة برئاسة إسماعيل هنية عن استعدادهما التام للجلوس مع قيادة السلطة برام الله ومصر لإدارة تلك المعابر، ذلك لان ماس تريد الحرية للشعب.



        وأشار إلى أن استمرار التفاوض مع الاحتلال يمثل ركوب قطار يدور حول نفسه والمطلوب إيقاف المفاوضات، مطالباً العرب أن يشعروا العالم أن لديكم الجرأة أن تقولوا لا وأنكم غضبتم من غير معقول أن يذبح الشعب وأن نستمر بالتفاوض "وقولوا للعالم أننا أمة محترمة".



        وحول المؤتمر، شدد مشعل على أن هذا المؤتمر ليس انقساميا ولا خلافيا ولا يعزز الشقاق فلسطينيا وعربيا ولا للمعارضة، داعياً وسائل الإعلام العربية أن تصحح شعاراتها عن المؤتمر "فنحن جزء من الشرعية الفلسطيني ومن الوطن ومن المسار الفلسطيني".



        وقال مشعل :" المسألة الجوهرية وسر الخلاف بالساحة، خلاف سياسي ومشكلتنا تتمثل في الرؤية لاسيما بعد تجريب الخيارات وبعد أن قام الاحتلال وأمريكيا التنصل من كل الوعود والاتفاقات، ورئيس بلدية القدس أعلن عن بناء 7500 وحدة سكنية في مستوطنات الضفة، والثانية هي الإرادة فأين الإرادة التي منها نأتي بتطبيق الرؤية؟!، الثالثة إيجاد إستراتيجية صادقة للعمل

        تعليق


        • #19
          بارك الله فى شيخنا الفاضل / رمضان شلح
          " أبو عبد الله "
          سعادتك في ثلاث:
          ( طـاعة .. مُجـاهدة .. جـنّة)
          عِش بالأولى، وتحمّل الثاّنية؛ لأجل الثّالثّة!

          تعليق

          يعمل...
          X