ذكرت مصادر صهيونية اليوم الأحد أنه سيتم توسيع دائرة الاغتيالات في قطاع غزة لتشمل زعماء وقيادات الفصائل الفلسطينية السياسية والعسكرية، وذلك إذا لم يتوقف إطلاق صواريخ المقاومة.
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر في جهاز الأمن الصهيوني قولها: "تشديد آخر للنشاط في غزة ،إذا لم يفهموا معنى التحذيرات سنرتفع درجة وسنصفي زعماء التنظيمات".
وكانت دولة الكيان قد قررت الجمعة تشديد الحصار على قطاع غزة من خلال إغلاق المعابر التجارية كافة، ما تسبب في وقف توريد الوقود اللازم للسيارات والمنازل ومحطات توليد الكهرباء.
وعم الظلام مختلف أرجاء القطاع في أعقاب نفاد مخزون الوقود الذي يشغل محطات توليد الكهرباء، فيما أغلقت المصانع بعد منع إدخال المواد الخام اللازمة في بعض الصناعات.
وشوهد إغلاق أيضا للمخابز، بينما توقفت عشرات السيارات بسبب نفاد السولار والبنزين من المحطات.
وتورد دولة الكيان إلى قطاع غزة البنزين والسولار، الذي يستخدم أيضا لتشغيل محطة توليد الطاقة في المدينة والنشاط في المستشفيات، وفي الآونة الأخيرة تقلص توريد الوقود كجزء من إجراءات الضغط على السكان والمقاومة، وتوقف أول أمس تماما.
ولم تعلن دولة الكيان كم ستستمر العقوبات الاقتصادية، ولكن بحسب يديعوت في الأيام القريبة سيجري في جهاز الأمن الصهيوني تقدير للوضع. وهم يقدرون بأن توريد الوقود إلى المستشفيات لن يقلص.
![](http://upload.paln.ps/uploads/513fdf4f6d.jpg)
![](http://www.palintefada.com/upload/pic/73.gif)
![](http://www.inbaa.com/files/2006/03/lijan_239.jpg)
![](http://www.yabdoo.com/users/17217/gallery/resize_1594_p39366.jpg)
ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر في جهاز الأمن الصهيوني قولها: "تشديد آخر للنشاط في غزة ،إذا لم يفهموا معنى التحذيرات سنرتفع درجة وسنصفي زعماء التنظيمات".
وكانت دولة الكيان قد قررت الجمعة تشديد الحصار على قطاع غزة من خلال إغلاق المعابر التجارية كافة، ما تسبب في وقف توريد الوقود اللازم للسيارات والمنازل ومحطات توليد الكهرباء.
وعم الظلام مختلف أرجاء القطاع في أعقاب نفاد مخزون الوقود الذي يشغل محطات توليد الكهرباء، فيما أغلقت المصانع بعد منع إدخال المواد الخام اللازمة في بعض الصناعات.
وشوهد إغلاق أيضا للمخابز، بينما توقفت عشرات السيارات بسبب نفاد السولار والبنزين من المحطات.
وتورد دولة الكيان إلى قطاع غزة البنزين والسولار، الذي يستخدم أيضا لتشغيل محطة توليد الطاقة في المدينة والنشاط في المستشفيات، وفي الآونة الأخيرة تقلص توريد الوقود كجزء من إجراءات الضغط على السكان والمقاومة، وتوقف أول أمس تماما.
ولم تعلن دولة الكيان كم ستستمر العقوبات الاقتصادية، ولكن بحسب يديعوت في الأيام القريبة سيجري في جهاز الأمن الصهيوني تقدير للوضع. وهم يقدرون بأن توريد الوقود إلى المستشفيات لن يقلص.
![](http://upload.paln.ps/uploads/513fdf4f6d.jpg)
![](http://www.palintefada.com/upload/pic/73.gif)
![](http://www.inbaa.com/files/2006/03/lijan_239.jpg)
![](http://www.yabdoo.com/users/17217/gallery/resize_1594_p39366.jpg)
![](http://www.phroon.com/upload/file7/90099573.jpg)
تعليق