أكدت إدارة محطة توليد الكهرباء بمدينة غزة أن ستتوقف عن العمل تماماً خلال ساعات إذا استمر الجانب الإسرائيلي في الامتناع عن تزويد المحطة بالكمية اللازمة من الوقود.
وأشارت المحطة في تصريحات صحفية إلى أنّها تعتمد في تشغيلها على ما يرد إليها يومياً من كميات الوقود، مؤكدةً عدم توفر أي مخزون استراتيجي لديها، نظراً لمحدودية الكمية الواردة منذ أن اعتبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة كياناً معادياً في تشرين الثاني الماضي.
وأكد الدكتور رفيق مليحة، مدير محطة غزة لتوليد الكهرباء، أن المعدل اليومي للكمية الواردة بلغ حوالي 280 ألف لتر خلال الأسبوع الماضي، من أصل 513 ألف لتر، يفترض أنْ تُزوّد بها المحطة يومياً، منوهاً إلى أن الجانب الإسرائيلي منع دخول الكمية اللازمة لتشغيل المحطة، وفق الحد الأدنى لتشغيلها بقدرة 45 ميغاواط.
من جهته، كشف وليد سلمان المدير التنفيذي للشركة الفلسطينية للكهرباء، عن اتصالات وجهود حثيثة تبذلها الشركة لمتابعة الآثار المترتبة على خفض الجانب الإسرائيلي كمية الوقود الواردة إلى المحطة، مشدداً على ضرورة تحييد خدمات الكهرباء والمياه والصحة عن مختلف أشكال الصراع السياسي.
وأشارت المحطة في تصريحات صحفية إلى أنّها تعتمد في تشغيلها على ما يرد إليها يومياً من كميات الوقود، مؤكدةً عدم توفر أي مخزون استراتيجي لديها، نظراً لمحدودية الكمية الواردة منذ أن اعتبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة كياناً معادياً في تشرين الثاني الماضي.
وأكد الدكتور رفيق مليحة، مدير محطة غزة لتوليد الكهرباء، أن المعدل اليومي للكمية الواردة بلغ حوالي 280 ألف لتر خلال الأسبوع الماضي، من أصل 513 ألف لتر، يفترض أنْ تُزوّد بها المحطة يومياً، منوهاً إلى أن الجانب الإسرائيلي منع دخول الكمية اللازمة لتشغيل المحطة، وفق الحد الأدنى لتشغيلها بقدرة 45 ميغاواط.
من جهته، كشف وليد سلمان المدير التنفيذي للشركة الفلسطينية للكهرباء، عن اتصالات وجهود حثيثة تبذلها الشركة لمتابعة الآثار المترتبة على خفض الجانب الإسرائيلي كمية الوقود الواردة إلى المحطة، مشدداً على ضرورة تحييد خدمات الكهرباء والمياه والصحة عن مختلف أشكال الصراع السياسي.
تعليق