أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هنا جميع فعاليات حملة نصرة المستضعفين في غزة هاشم ؟؟؟
صيدة هواوءنا مبلل بالتيه .. شعر سليمان الحزين-شاعر فلسطينى-غزه
Wednesday, 26 December 2007
أخبار العرب / كندا
إلى من تساقطوا على قارعة درب غزه
وجه غزة
طيرا ناريا
يطير من الذاكرة
ويسكن
هتافات اليتامى
بعيدا يرقص
عن أوتار
الشر
هو ديناميت
يزرع فى الحلق
فى جرحنا
كوكب من البنادق
/-/-/
أمواج الريح
تعولمت
سيوفا وجلادين
على قميص
يوسف الغزاوى.
وحبال المشانق
فى حيرة
بين الراعى
والظهيرة
النار تعاقب الرماد
وحب
على القذيفة
يباد
فراشات تئن
لاعزوة
ولا عزة
هى غزة
قمر مكسور
من الغزوة
/-/-/
رسولتى
من يسكن نارها
من دنس حريرها
فى سريرها
من كفر نهرها
فى فكر سرها
/-/-/
فلسطين
تبحث عن انامل
طفلتها غزة
فى السواحل
وهى تلملم فراشاتها
من بين المقتول
والقاتل
/-/-/
هى ضوء
يلذع ظلمتى
بين الجنة والجحيم
دموع على النسيان
سالت
فلا فرق
بين دموعنا
وانتحار الشموع
/-/-/
انا هابيل
وانت قابيل
موت لك
وعذاب لى
دمك بركان
فى وسادتى
يسيل
وشهب يدنس
طريقى
نحو الله
وخيط غزوتى
فوق افق جنتى
بين ياس ومستحيل
/-/-/
غزة
جرح فى المرايا
وفرح العرايا
غزة
صداع فى التراب
وصراع فى الضباب
ياجثتى
بين المحراب والحراب
هواؤنا
مبلل بالتية
اذا
عودوا لربكم
لدربكم
وانظروا
لبصر صبركم
عودوا
إلى ليل الشهداء
عودوا عودوا
لغربة السجناء
هذا البريد محمى من المتطفلين , تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته
سليمان الحزين منقول من
التعديل الأخير تم بواسطة محمد الجهادي; الساعة 28-01-2008, 03:53 PM.
[size=4]أرى الدنيا
أرى الدنيا لمن هي في يديــه عذاباً كلما كثرت لديــــــه
تهين المكـرمـين لـهـا بصغــر وتكرم كل مـن هانت عليــه
إذا استغنيت عن شيء فدعه وخذ ما أنــت محتـــاج إلـيـــه
لدوا للموت وابنوا للخـراب فكلكم يصيــــر إلى تبـــــــاب لمن نبني ونحــــن إلى تــــراب نصير كما خلقنا من تـــــراب
ألا وأراك تبذل يا زمـانــــي لي الدنيا وتسرع باستلابـي
وإنك يا زمان لذو صـــــروف وإنك يا زمان لذو انقـــلاب
سأسأل عن أمور كنت فيهــا فما عذري هناك وما جوابـي
فإمــا أن أخلــــد في نعيــــم وإما أن أخلد في عـذابـــــــي
كلمات: أبو العتاهيه[/size]
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
[size=4]قريح القلب
قريح القلب من وجع الذنوب
نحيل الجسم يشهق بالنحيب
أضر بجسمة سهر الليالي
فصار الجسم منه كالقضيب
وغير لونه خوفٌ شديدٌ
لما يلقاه من طول الكروب
ينادي بالتضرع يا إلهي
أقلني عثرتي وأستر عيوبي فزعت إلى الخلائق مستغيثاً
فلم أر في الخلائق من مجيب
وأنت تجيب من يدعوك ربي
وتكشف ضر عبدك يا حبيبيودائي باطلٌ ولديك طب
و من لي مثل طبك يا طبيبي[/size]
هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..
زفراتكم من حولنا تتصعَّد *** وصراخكم في صمتنا يتبدَّدُذبتم على وَهَج الرَّصاص ولم نزلْ ***لعدوِّنا وعدوِّكم نتوددتتغيَّثون سحابَنا، وسحابنا *** وَهْمٌ كبير في الفضاء مجَّمُدتترقَّبون قرار مؤتمراتنا *** بُشرى لكم، فقرارها سيندِّد
هذا الذي سترون منا فافرحوا *** واستبشروا،وعلى الكلام تعوَّدواأما الجهادُ لأجلكم ، بعتادنا *** فمحرَّم، إنَّ الجهاد تمرُّدُولِمَ الجهادُ ، وهيئةُ الأممِ انبرتْ *** للظالمين ، ففضلُها لا يُجحَدُأحبابَنا عفواً فغايةُ قومنا *** مالٌ وأولادٌ وعيشٌ أَرْغَدُأما مقاومة العدوِّ فعادةٌ *** مذمومةٌ ، من مثلنا لا تُحَمُدأنَّى تجاهد أمةٌ تحيا على *** غَبَشٍ ، تُفرِّط في الكتاب وتُلحِدُسيفُ الجهاد بغمده متلفِّع *** والبابُ في وجه المجاهد يُوصَدُأحبابنا إني أغالب حسرةً *** مشبوبةً وعلى الأسى أتجلَّدُنظراتُ أعينكم تعذِّبني فلا *** عيشي يطيب ، ولا جفوني ترقدُتجري دماء الأبرياء على الثرى *** نهراً ، وعالَمُنَا المخدَّر يشهَدُإني لأبصر وجه طفلٍ تائهٍ *** وسؤاله الحيرانُ ، أين المرشدُ ؟يبكي ولا أمُّ تكفكف دمعَه *** يشكو وليس له أبٌ يتودِّدسرق النظام العالميُّ ثيابَه *** وسهام أوروبا إليه تُسدَّدماذا جنى هذا الصغيرُ ، أما هُنا *** رجلٌ إلى قول الحقيقةِ يُرشدُ؟؟!!
إني لأسمع صوت مسلمةٍ لها *** قلبٌ ، وليس لها على الباغي يدُظلَّت تصيح وتستجير فلا ترى *** من قومها مَنْ يستجيب ويُنْجدُنادتْ ونادت، فاستجاب لها الصَّدَى *** إن الذي يحمي الحمى لا يُوْجَدُلا تصرخي ، فصلاحُ دينك غائبٌ *** وحصانُ معتصم الإباءِ مقيَّدوالخيلُ، خيلُ الله، لم تُصنع لها *** سُرُجٌ، ولم يقد الكتيبةَ أحمدُلا تصرخي. فسلاحُ أمتك التي *** تستصرخين، من العدا مستوردُلا تصرخي فالحاكمون بأمرهم *** حفظوا أناشيد الخضوع وأنشدوا
يا ويحهم لو أنهم جعلوا الهدى *** درباً ، لما حكم القريب الأبعدُإنى لأبصر أمةَ الإسلام في *** لَهْوٍ ، تقوم على الهوان وتقعَدُنار الصليب تُشَبُّ بين خيامها *** ولواءُ إسرائيل فيها يُعقَدُورصاص أوروبا مزِّق جسمَها *** وغرور أمريكا فَمٌ يتوعَّدُفأكاد أحلف أنَّ أمتنا غدتْ *** بالذُّل في دَيْر الهوانِ تُعمَّدماذا أقول لها، أألطم وجهها *** بالشعر حتى ينهضَ المستعبَدُ؟!
إلى شعب الأرض المقدسة ،، أصبروا فأنتم عزّ الأمة ويا حكام العرب إلى مزبلة التاريخ التي لم تعد تحتملكم أيضا !
حامد بن عبدالله العلي لاريب أن هؤلاء الحكام العرب ألعـن من يهوذا الأسخريوطي الذي وشى فباع المسيح عليه السلام روح الله ، وكلمته التي ألقاها إلى مريم البتول عليها السلام ، النبيّ المطهّـر من أولى العزم من الرسل ، باعه بثلاثين أوقية من الفضة ّ! فنجّى الله المسيح ورفعه وطهَّره من الذين كفروا ، وجعل شبهه على يهوذا فصـُلب جزاءً وفاقـا ، و في أنجيل متّى أنه ندم ، وذهب إلى الكهنة فـي الهيكـــل قائــلا : ( لقد أخطأت إذ سلمت بريئـا ، فقالوا : ماذا علينا ؟ فطرح الفضّة في الهيكل ،ثم مضى ، وخنق نفسه ) ، وهذا ملائم للرواية الثانية عندنا أنَّ شبه عيسى ألقاه الله على أحد الحواريين ، قد فدى المسيح عليه السلام بنفسه . وأخــال أنّـه لو بُعث يهوذا لبصق على حكام العرب، لقد باع يهوذا الأسخريوطي نبيّا واحداً فحسب ، وهؤلاء الحكام باعوا رسالة محمد صلى الله عليه وسلم سيّد الأنبياء ، ورسالة كلّ الأنبياء ، بإسلامهم مهاجر الأنبياء ، ومسرى النبي صلى الله عليه وسلم ، وخذلانهم إخوانهم من شعـب الأرض المقدسة ، إلى بوش الصليبي وأولياءه من إخوان القردة والخنازير ، وباعوا أيضا شرف ، وكرامة الشاهدين أمّة محمّد صلى الله عليه وسلم ، فهم أحقّ بحكم يهوذا الأسخريوطي عند الله . ولئن صلب يهوذا الأسخريوطي ، فهـم اليوم مصلوبون بمسامير الرذالة ، في مسرح الخيانة ، على خشبة النذالة ، فوق مزبلة التاريخ ، التي لم تعد تحتملهـم أيضـا من نتـن رائحـة خيانهتـم !! أيّها الأنذال ، ماذا فعل بوش ليستحق كلّ هذا الإكرام والتبجيل ، أهو احتلال العراق وسفك دماء مئات الآلاف من شعبه ، وتدمير قوته ، أم احتلال أفغانستان ، أم ما فعله في الصـومال ، أم تدمير لبنان في الحرب الماضية ؟! أم جرائم الإبادة التي لاتتوقف في حق الفلسطينيين ، وهذا النزيف الذي لاينقطع من الدماء ، وقتل المرضى في المستشفيات بسبب حصاركم أنتم مع الصهاينـة والأمريكيين لغـزّة ، وإنتهاك الأسيرات المستضعفات في السجون ، والأسرى الذين هم بالآلاف ، يعيشون أسوء الأحوال ، في أشدّ المعاناة ، لا جرم لهـم ، سوى دفاعهم عن دينهم ، وحقوقهم ، وكرامة أمّتهـم . وهل فعل رئيس أمريكي بأمتنا أشدّ مما فعل هذا المجرم ، وهل مرّت فترة رئاسة أمريكية أجرمـت في أمّتنا أكثـر مما أجرمت هذه الرئاسة اللعينة. ترى هل هذا كلَّه كان مخططا ، أعني لكي يكون طريقة نفسية مفيدة في ترويض العبيد ، أن يتفنَّن هذا الأحمـق المطاع ، بكلّ أنواع الموبقات في أمّتنا ، وينتهك كلّ كرامة لها ، ثم يجعل الخاتـمة ، حفـلة تكريم بين عواصم المذلّـة ، تنقله وسائل الإعلام ، ليغرز ذلك في نفوس الشعوب العربية ، غاية الإذلال ، ونهاية المهانـة ، حتى يعتادوا على هذا المشهـد ، كما يعـوِّد السادة العبيد على تقبيل أيديهـم ، بعد جلـد ظهور العبيـد بالسياط ، إمعانا في إذلالهـم ؟! ولكن هيهات أن تعتاد أمّة الجهاد على الذل ، كيف والله تعالى يضـرب لها الأمثال ، بما في غـزة ، والرافدين ، وأفغانستان ، و الشيشان ، الصومال ، من الأبطـال. غيـر أن الغريب في كلّ ما يجري ، هذه اللحى المستأجَرة للصليب ، التي تتكلم بإسم الدين ، وهـم في غيّهـم سادرون . 1ـ تحدثنا بحناجرها الناعمـة بسبب شيكات (الوسطية) ، عن التسامح مع الآخر ، وهم صامـتون عما يفعله بوش من جرائم في أمّتهم وليس مع الآخـر ، وعمّا يفعله الحكام ليس مع الآخر ولكن مع شعوبهم ، من أنواع التعذيب ، والإضطهاد ، والتجويع ، والإذلال ، مما لم يخطر حتى على بال فرعون ذي الأوتاد ،وثمود الذين جابوا الصخـر بالواد. 2ـ وتحذّر بعواطـف زائفة ، من الإرهاب الذي يقتل الأبرياء ، وهم صامتون عن ذبح الأمّـة من الوريد إلى الوريد . 4ـ وتحشد الروايات في حقوق الحكام ، وهـي ترمي بحقوق الأمّـة في نار الجحيم ، وتحرم على الشعوب حتى التهامس بينها لنيل حقوقها، وتعظنا عن حقوق ولاة الأمـر، وليت شعري أيّ أمـر بقي في أيديهـم حتى يكونوا أولياءه ؟! وقد حُوِّلت بلادهم إلى قواعد أجنبية ، ودولهم إلى محطات ترتاح فها رايس ريثما تجمع الجزية ، وتوزع أوامر الطاعـة ، في قيـود الرق ، ويتجول فيها عملاء الموسـاد ، يهيئون للتطبيع . إنّ الذي جرى في غـزة يوم الثلاثاء من مجازر ارتكبها الصهاينة بدم بارد ، وما يجري فيها كلّ يوم ، من حصار يقتل أبناءها ،وقصف يصبغ شوارعها بالدم الفلسطيني الطاهـر ، ليعلـن للأمّـة عنوان صمود ، وبطولة شعب الأرض المقدسة ، وعزمهـم الذين لايلين أن يحفظوا شرف الأمّـة ، ويصونوا كرامتها . كما يسـمُ بوسمْ الخزي ، والعار ، جبيـن كلَّ زعيم بقي على كرسيه ، في حظيرة من حظائر الإدارة الأمريكية الموزَّعة في المنطقـة . والذي نفسي بيده ، إنْ بقي في أمّتنـا وميـض العـز، يتلألأ وضاءً على جبينها ، إلاّ في هؤلاء الأبطال بين أكناف بين المقدس ، وفي أرض الرافدين ، وعلى هضاب الأفغان ، وأدغال الصومال ، وجبال كشمير ، وغابات الفلبين ، وعلى ثلوج الشيشان.
فاللهم احفظـهم كما حفظوا كرامتنا ، وأنصرهم كما نصروا ديننا ، وأعزهـم كما أعـزُّوا أمـتنا ،، آمين
أولا باشكر الإدارة على إهتمامها في الموضوع
و ثانيا يأتقدم بإسم دائري الحملة بالشكر الخالص لكل من إطلع و شارك في هذا الموضوع
و الذي عبرنا به عن هموم إخواننا و أهلنا في غزة و لا سيما في الوقت الذي إشتد فيه الحصار
و حصار غزة هو من حصار الدول الإسلامية
تعليق