أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في شبكة حوار بوابة الاقصى، إذا كنت تمتلك عضوية لدينا مسبقا وتواجه مشكلة في تسجيل الدخول لها يرجى الإتصال بنا،إذا لم تكن تمتلك عضوية لدينا مسبقا يشرفنا أن تقوم بالتسجيل معنا
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
::: هنا نتابع أخر التطورات الميدانية في وطننا الحبيب ليوم الجمعة 18/1/2008 :::
نائب الأمين العام للجهاد الإسلامي:أبومازن لن يُقدم على الحوار بدون ضوء أخضر من أمريكا وإسرائيل
التنسيق الأمني يهدد المقاومة و يشكل خطراً كبيراً على وحدة شعبنا
استشهدت سيدة فلسطينية وأصيب أكثر من خمسين معظمهم من الأطفال والنساء جراء قصف الطيران الحربي الإسرائيلي مساء اليوم لمبنى مقر وزارة الداخلية السابق الواقع في محيط مجمع الوزارات جنوب مدينة غزة إلى الغرب من الجامعة الإسلامية.
وقالت مصادر طبية إن المواطنة هنية عبد الجواد استشهدت وأصيب عشرات المواطنين جلهم من الأطفال والنساء في قصف نفذته طائرة حربية إسرائيلية استهدف مبنى وزارة الداخلية السابق جنوب مدينة غزة.
وبحسب شهود عيان، فإن القصف أدى لتدمير المبنى المخلى من الموظفين، والمكون من أربعة طوابق بشكل كامل، وأحدث أضرارا جسيمة بالمباني السكنية والعمارات المحيطة، إضافة إلى تدمير عدد كبير من السيارات.
وقال الشهود إن القصف الذي دوى انفجاره في أرجاء مدينة غزة أدى لإصابة عدد من المواطنين بجراح وحالات هلع، خاصة في صفوف الأطفال والنساء، حيث هرعت سيارات الإسعاف وسيارات الدفاع المدني للمكان.
المصادر الطبية أكدت أن طواقم الإسعاف نقلت 50 جريحا من بينهم إصابات خطيرة، وجرحى بترت أطرافها.
يشار إلى أن ذات المبنى، والمكون من أربع طوابق، سبق وأن تعرض لقصف إسرائيلي مماثل، أدى لإلحاق أضرار جزئية في الطوابق العلوية منه.
ومن الجدير ذكره أن مبنى وزارة الداخلية يقع وسط حي مكتظ بالسكان، الأمر الذي يفسر وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
وأعقب هذه الغارة قصف إسرائيلي بصاروخ لمقر الشرطة البحرية التابعة للحكومة المقالة الواقع غرب مدينة دير البلح وسط قطاع غزة دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وأفاد شهود عيان أن القصف أسفر عن تدمير مقر البحرية بشكل تام.
وفي وقت سابق قصفت قوات الاحتلال منطقة مفتوحة جنوب حي الزيتون بصاروخ أرض أرض، دون وقوع إصابات
أنباء عن محاولة فلسطيني طعن جنود الاحتلال قرب العيزرية
[ 18/01/2008 - 03:55 م ]
القدس ـ المركز الفلسطيني للإعلام
قالت مصادر إعلامية عبرية إنّ جنود الاحتلال الصهيوني اختطفوا الجمعة (18/1)، شاباً فلسطينياً كان يتقدم نحو الجنود وبيده سكين، وذلك عند الحاجز العسكري قرب مغتصبة "معاليه أدوميم"، المقامة على أراضي العيزرية شمال شرقي بيت لحم والقريبة من القدس.
وفي رواية الجنود الصهاينة فإنّ الشاب الفلسطيني استلّ سكيناً ووضعه بيده واقترب خلسة من جنود الحاجز، إلاّ أنهم لاحظوا ذلك وأشهروا السلاح بوجهه، فرمى السكين على الارض قبل اعتقاله، حيث جرى نقله إلى مركز للتحقيق عند جهاز الامن العام الصهيوني "الشاباك"، حسب تلك الرواية.
وتسود مشاعر الغضب الأراضي الفلسطينية بسبب تصاعد أعمال القتل التي ترتكبها قوات الاحتلال، والتي بلغت ذروتها في المجزرة التي اقترفتها تلك القوات في قطاع غزة يوم الثلاثاء (15/1)، والتي راح ضحيتها قرابة عشرين فلسطينياً.
تعليق