تويت
اسرائيل غاضبة لاستشهاد العبيدي ...!!!
انتفاضة فلسطين
اعترفت مصادر اسرائيلية بأن أجهزة الأمن في اسرائيل تلقت ضربة صعبة مؤلمة باستشهاد وليد العبيدي رئيس الجناح العسكري لسرايا القدس التابعة للجهاد الاسلامي في الضفة الغربية، وقالت هذه المصادر أن العملية العسكرية الاسرائيلية الخاصة استهدفت اعتقال العبيدي، وجندت لها قيادة الجيش مجموعات من المقاتلين ترافقهم عناصر من جهاز المخابرات الذي كان يرى في قائد السرايا صيدا ثمينا يجب الحصول عليه بأي ثمن، والمحافظة على حياته للتحقيق معه ودفعه للاعتراف بمعلومات خطيرة وحساسة عن خلايا الجهاد الاسلامي في الضفة.وذكرت المصادر أن العبيدي شارك في تنفيذ العديد من العمليات المسلحة ضد أهداف اسرائيلية، كما شارك في مواجهات واشتباكات وقعت مع قوات الجيش، ونفذ عمليات اطلاق نار ضد الجنود الاسرائيليين، وكان يقف وراء عدد من العمليات التفجيرية آخرها كانت عام 2006، وأضافت المصادر ذاتها أن العبيدي كان يستعد لتنفيذ هجمات تفجيرية على أهداف اسرائيلية حساسة. لذلك كان المساس به يشكل هدفا، وبالتالي، خطط جهاز المخابرات الاسرائيلي مع قوات الجيش لاعتقاله من أجل الحصول على كنز من المعلومات، ولكن، تضيف المصادر ان العبيدي كان يدرك ذلك كله وأنه فضل الموت على الاستسلام.
اعترفت مصادر اسرائيلية بأن أجهزة الأمن في اسرائيل تلقت ضربة صعبة مؤلمة باستشهاد وليد العبيدي رئيس الجناح العسكري لسرايا القدس التابعة للجهاد الاسلامي في الضفة الغربية، وقالت هذه المصادر أن العملية العسكرية الاسرائيلية الخاصة استهدفت اعتقال العبيدي، وجندت لها قيادة الجيش مجموعات من المقاتلين ترافقهم عناصر من جهاز المخابرات الذي كان يرى في قائد السرايا صيدا ثمينا يجب الحصول عليه بأي ثمن، والمحافظة على حياته للتحقيق معه ودفعه للاعتراف بمعلومات خطيرة وحساسة عن خلايا الجهاد الاسلامي في الضفة.وذكرت المصادر أن العبيدي شارك في تنفيذ العديد من العمليات المسلحة ضد أهداف اسرائيلية، كما شارك في مواجهات واشتباكات وقعت مع قوات الجيش، ونفذ عمليات اطلاق نار ضد الجنود الاسرائيليين، وكان يقف وراء عدد من العمليات التفجيرية آخرها كانت عام 2006، وأضافت المصادر ذاتها أن العبيدي كان يستعد لتنفيذ هجمات تفجيرية على أهداف اسرائيلية حساسة. لذلك كان المساس به يشكل هدفا، وبالتالي، خطط جهاز المخابرات الاسرائيلي مع قوات الجيش لاعتقاله من أجل الحصول على كنز من المعلومات، ولكن، تضيف المصادر ان العبيدي كان يدرك ذلك كله وأنه فضل الموت على الاستسلام.
تعليق