استنكرت حركة "حماس" بشد ةقرار الولايات المتحدة الأمريكية عرض مكافأة مالية لمن يساعد في اعتقال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي رمضان عبد الله شلح، معتبرة ذلك عربدة أمريكية جديدة.
وقال فوزي برهوم، المتحدث باسم الحركة: "نستنكر مثل هذه القرارات الجائرة والظالمة التي صدرت من الخارجية الأمريكية بحق الدكتور رمضان شلح وكل قيادات ورموز الشعب الفلسطيني، وننظر بخطورة بالغة لهذا القرار الذي بات يشكل خطراً بالغاً على حياتهم في ظل هذه التهديدات الأمريكية والصهيونية، والتي لن تخدم الجهود المبذولة من قبل الجميع لإيجاد حالة من الاستقرار والتهدئة في المنطقة".
ودعا برهوم كافة الدول العربية والإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان ودول العالم الحر بالضغط على الإدارة الأمريكية للكف عن هذه السياسات المتغطرسة والتي من شأنها تأجيج المواقف وخلق صراعات جديدة لا تخدم الصالح العام.
وأكد أن هذا الموقف الأمريكي جاء في الوقت الذي فشلت فيه الإدارة الأمريكية في كل سياساتها التي تنتهجها لإذلال الشعوب وإسقاط كياناتها، ومصادرة قراراتها والاستيلاء على مقدراتها، واستخدام سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين ظنا منها ومن أجهزة استخباراتها أن الشعوب المقهورة والمظلومة نسيت أو تناست المجازر التي ارتكبت بحقها ظلماً وعدوانا".
وقال فوزي برهوم، المتحدث باسم الحركة: "نستنكر مثل هذه القرارات الجائرة والظالمة التي صدرت من الخارجية الأمريكية بحق الدكتور رمضان شلح وكل قيادات ورموز الشعب الفلسطيني، وننظر بخطورة بالغة لهذا القرار الذي بات يشكل خطراً بالغاً على حياتهم في ظل هذه التهديدات الأمريكية والصهيونية، والتي لن تخدم الجهود المبذولة من قبل الجميع لإيجاد حالة من الاستقرار والتهدئة في المنطقة".
ودعا برهوم كافة الدول العربية والإسلامية ومنظمات حقوق الإنسان ودول العالم الحر بالضغط على الإدارة الأمريكية للكف عن هذه السياسات المتغطرسة والتي من شأنها تأجيج المواقف وخلق صراعات جديدة لا تخدم الصالح العام.
وأكد أن هذا الموقف الأمريكي جاء في الوقت الذي فشلت فيه الإدارة الأمريكية في كل سياساتها التي تنتهجها لإذلال الشعوب وإسقاط كياناتها، ومصادرة قراراتها والاستيلاء على مقدراتها، واستخدام سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين ظنا منها ومن أجهزة استخباراتها أن الشعوب المقهورة والمظلومة نسيت أو تناست المجازر التي ارتكبت بحقها ظلماً وعدوانا".
تعليق